آخر تحديث GMT 08:06:40
المغرب اليوم -
الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في المغرب يُحذر من عملية احتيال تستهدف مُؤمنيه براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد
أخر الأخبار

أحببت وعمري 17 عامًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا طالب في الجامعة وعمري 17 عاما أدرس في كلية الهندسة ““ قد تتعجبون ولكني قد دخلت المدرسة مبكرا”“. أنا والحمد لله طالب متميز في دراستي، وأحب أن أكون الأفضل بين طلاب دفعتي، وخلال دراستي في الجامعة أخالط فتيات من أجمل ما رأته عيني، وأخريات من"أقبح ما رأته عيني". وبسبب تميزي الملفت من بين الذكور ““الحمد لله”“، وأرى إقبال كبير من الفتيات على القيام ببعض المشاريع معي، فإني والله لم ألتفت إلى أية واحدة منهن ولم أعاملهن غير أنهن أخواتي. كان بعض الطلاب من الذكور يستغرب من تصرفي. والمشكلة هي في ما يلي: كنت أرى في بعض الأحيان فتاة جميلة. كنت أراها عندما كنت أزور أختي إلى منزلها لأن منزلها قريب من الجامعة. كنت أقوم بزيارة متكررة إليها في وقت معين فقط لأرى تلك الفتاة. سألت عنها فعلمت أنها تصغرني سنا بسنة واحدة فقط . أنا استغربت من نفسي لماذا التفت إلى تلك الفتاة مع أني لا أحب أن أشغل نفسي في هذه الأمور لأن لها وقتها وأجلها. ولكن الفضول كان غالبا علي أن أعرف عنها معلومات، وحقا حصلت عليها. وبعدما فكرت في الأمر وجدت أن لها صفات تناسبني تماما كما كنت أتمنى ““ زوجتي المستقبلية”“!!. فكرت فيها فبدأت الأفكار تسيطر علي والهموم تقتلني وكنت في بعض الأحيان لا أنام بسبب التفكير فيها فتارة أفكر وأتحدث إلى نفسي وكأنني ناصح، أقول لنفسي اترك عنك التفكير فيها. وتارة أخرى أتخيلها وكأنها أمامي حتى أصبحت أشعر وأريد أن أحرك عقارب الساعة إلى الأمام. فأنا الآن مشتت لا أعرف ماذا أصنع؟. كل يوم عندما أعود إلى سكني في الجامعة أضع مخطط واجباتي اليومية في يمين طاولتي ومخطط أهدافي المستقبلية على يسار طاولتي وأصبحت أضع حاليا مخططا جديدا في واجهتي عن كيفية أن أنهي الجامعة في أسرع وقت ممكن ““ مع علمي عن صعوبات تخصصي وأنه يحتاج إلى جهد واجتهاد كبيرين وهي حقيقة في مقدمته”“. ومع صعوبات التخصص لكني غير مبال لذلك باعتقادي أنها إحدى أهم أهداف حياتي. والله في حقيقة الأمر فأنا لم أستطع التعبير عن همي ولكن اعلم أنه أكبر مما كتبت ومما تتصور واعلم إني مستعد لبذل الغالي والنفيس لأحصل عليها إن قدرها لي الله. فوالله ما تركت دعاء ولا نداء إلا وسألت الله أن يرزقني إياها. صحيح أنها ليست بذلك الجمال الصارخ ولكن أخلاقها وسلوكياتها بأنواعها وجمالها هم اللائي أعجبنني فيها. وأريدك قدر المستطاع أن تبتعد عن قول كلمة أنساها فأنا لم ولن أستطع نسيانها فقد حاولت. أتأسف لطول موضوعي وكان بمقدوري أن أكتب لك كتابا أسطر فيه همومي. وأعتذر إن كنت قد أخطأت في الوصف أو خانني التعبير. مشكلتي على أمل أن أجد ردا سريعا على العلم بأني لا أعرف ماذا أسألك فيه.

المغرب اليوم

الحل: لا لن أقول لك انسها، ولكن سأقول لك إنك تحتاج لوقفة جادة في حياتك للمرة الأولى، وإنك قد تحتاج لتدخل نفسي سريع؛ فالدراسات الغربية الحديثة أكدت وجود فكرة تسلطية أيضا في الحب سميت بـ"وسواس الحب"، وفيه يندفع الشخص تجاه شخص آخر يكاد لا يعرفه ولم يحدث بينهما أي حوار أو علاقة، إلا أنه صار أسيرا للتفكير فيه وتخيله. بل وفي بعض الحالات التي تعاملت معها شخصيا يظل في حالة مطاردة مستمرة للطرف الآخر في صورة اتصالات هاتفية، أو تتبع لسكن ومسار الطرف الآخر، فيدخل رسميا في نطاق أشهر مرض نفسي عرفه الوطن العربي وهو مرض "الوسواس القهري"! ومعظم الاضطرابات أو الأمراض النفسية تظهر في مثل سنك، وإن كانت موجودة من قبل في سن الطفولة المتأخرة، ولكن لأننا لسنا على وعي وإدراك كاف لا نلحظ تلك الاضطرابات إلا إذا أعلنت هي عن نفسها بقوة، إذن القصة ليست قصة حب كما تتصور، فعليك أن تتواصل مع طبيب نفسي ليحدد ما هو الاضطراب الذي تعاني منه؛ فقد يكون هذا الوضع مجرد جزء لاضطراب أكبر فانتبه، ولم أستطع أن أراها قصة حب لأنها لا تمت للحب بصلة. ولاحظ أن ما حدث معك أثر سلبيا على دراستك التي تؤكد دقة تخصصها وصعوبتها، وأنك كنت من المتفوقين حتى رماك سهم "كيوبيد" المزيف، وكان للأسف سهما آخر، فتتبعه حتى تقضي عليه.

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 16:47 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 17:05 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 13:08 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما

GMT 12:58 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

طرق عملية للتعامل مع الزوج الغاضب

GMT 09:57 2023 الإثنين ,26 حزيران / يونيو

خطوات الانفصال العاطفي
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 13:20 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

أبرز هوايات مولود برج الجوزاء

GMT 18:11 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone 11 و iPhone XS Max

GMT 04:01 2024 الإثنين ,18 آذار/ مارس

نصائح لارتداء الحجاب على ملابس المناسبات
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib