مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بحماية قوات الاحتلال في صبيحة عيد الفصح ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 34183 شهيداً و 77143 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي اشتعال النيران في مستودع بمستوطنة سديروت إثر قصف صاروخي من قطاع غزة إعادة العمليات التشغيلية في مطار دبي الدولي إلى وضعها الطبيعي ولادة طفلة من رحم أم فلسطينية استشهدت مع زوجها وابنتها في هجوم إسرائيلي في مدينة رفح زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب ساحل مقاطعة هوالين شرق تايوان الدفاع المدني الفلسطيني ينتشل 60 جثة من مجمع ناصر الطبي في خان يونس الصين تُطلق صاروخاً من طراز "لونغ مارش-2 دي" يحمل قمراً اصطناعياً للاستشعار عن بعد ارتفاع عدد وفيات حمى الضنك فى البرازيل لـ1600 شخص والذعر يسيطر على البلاد قوات الاحتلال الإسرائيلي يتهم شقيقة إسماعيل هنية بالانضمام لجماعة إرهابية

أخر الأخبار

أرجوك قل لى: أين أخطائى؟

GMT 08:05 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

أرجوك قل لى أين أخطائى

بقلم - عماد الدين أديب

هناك خطأ تاريخى يقع فيه معظم أصحاب السلطة منذ العصر الحجرى وهو «أن وجوده فى السلطة يعنى أنه صاحب الحق المطلق فى كل شىء».

وقد يبدو هذا الأمر للوهلة الأولى، إحدى علامات الاستبداد السياسى، لكن القضية أعقد من ذلك، فهى تقوم على قناعة «صاحب السلطة بأنه صاحب الصواب».

ويقع صاحب السلطة فى المحظور حينما يكتفى بنفسه دون سواها، فى استشارتها وإصدار القرار من خلالها وحدها.

ويصبح صاحب السلطة هو -وحده- صاحب القرار، فلا يحدث أى نوع من «مناقشة وتعميق وتحصين القرار ضد الخطأ والخطايا».

هذا الانفراد بالقرار أدى تاريخياً إلى قيام نيرون بحرق روما، وهزيمة نابليون فى روسيا، وكارثة هتلر فى الحرب العالمية الثانية، وتوريط العراق فى عهد صدام فى 3 حروب لا معنى لها، وضياع ثروة ليبيا فى عهد العقيد القذافى.

أهمية الرأى الآخر هى اختبار قدرة القرار على النجاح والاستمرار ومدى مطابقته لمعايير القانون والشرع والأخلاق.

وفى علم الإدارة الحديثة هناك شركات متخصصة تقوم بعمل تقارير أداء لكبريات الشركات والهيئات، يتم استئجارها للإجابة عن سؤال بالغ الأهمية: «أرجوك قل لى أين أخطائى»؟

الرئيسية

أخبارعاجلة

رياضة

ثقافة

إقتصاد

فن وموسيقى

أزياء

صحة وتغذية

سياحة وسفر

ديكور

أخبار

البرلمان المغربي

إعلام

تعليم

مرأة

أزياء إسلامية

علوم وتكنولوجيا

بيئة

مدونات

أبراج

فيديو

سيارات

أرجوك قل لى: أين أخطائى؟

بقلم - عماد الدين أديب

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

صندوق النقد الدولي

واشنطن ـ المغرب اليوم

العراقي كاظم الساهر

بيروت - المغرب اليوم

تطبيق تيك توك

واشنطن - المغرب اليوم

محمد المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة المغربي

الرباط - المغرب اليوم

لاعب المنتخب الفرنسي كيليان مبابي لوتين

باريس - المغرب اليوم

النوم

لندن - المغرب اليوم

نانسي عجرم بصيحة الشورت

بيروت - المغرب اليوم