يواصل المغرب تعزيز مكانته كواحد من أكبر مصنعي السيارات في إفريقيا والعالم العربي، بفضل استثمارات ضخمة في البنية التحتية الصناعية وإدماج أحدث التقنيات في عملية الإنتاج. وفقًا لتقارير دولية ومحلية، تُعد المملكة اليوم من بين الدول القليلة التي تمكنت من تحقيق معدل إنتاج يصل إلى سيارة كل دقيقة، مما يعكس نجاح استراتيجيتها الطموحة في مجال التصنيع.
استنادًا إلى البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الصناعة والتجارة المغربية، بلغ إنتاج السيارات في المغرب عام 2023 نحو 700,000 سيارة، وهو ما يعادل إنتاج سيارة كل دقيقة في المصانع التابعة لشركات عالمية مثل "رينو" و"بيجو". هذا الرقم يضع المغرب في مقدمة الدول الإفريقية في قطاع صناعة السيارات، كما يجعله منافسًا قويًا لبعض الدول الأوروبية.
تقارير الرابطة الدولية لمصنعي السيارات (OICA) تشير إلى أن المغرب احتل المرتبة الثانية إفريقيًا بعد جنوب إفريقيا في حجم إنتاج السيارات، مسجلاً نموًا مطردًا على مدى السنوات الخمس الماضية. ومن المتوقع أن يصل الإنتاج إلى مليون سيارة سنويًا بحلول عام 2025، بفضل التوسع في المصانع الحالية واستقطاب استثمارات جديدة.

تمكن المغرب من جذب استثمارات بمليارات الدولارات من شركات صناعة السيارات الكبرى. على سبيل المثال، استثمرت شركة "رينو" الفرنسية أكثر من 1.2 مليار دولار في مصنعها بمدينة طنجة، والذي يعد من أكبر مصانع السيارات في إفريقيا. كما أطلقت "بيجو" مصنعًا جديدًا في القنيطرة بقدرة إنتاجية تصل إلى 200,000 سيارة سنويًا، مما يساهم بشكل كبير في تحقيق هذا المعدل المذهل.
هذه الاستثمارات لم تكن ممكنة دون الموقع الاستراتيجي للمغرب، الذي يتميز بقربه الجغرافي من الأسواق الأوروبية الكبرى، إضافة إلى وجود بنية تحتية متطورة تشمل موانئ متقدمة مثل ميناء طنجة المتوسط، الذي يُعتبر من بين أفضل الموانئ في العالم من حيث الكفاءة وسرعة الشحن.
إلى جانب الإنتاج التقليدي، يسعى المغرب جاهدًا للعب دور رائد في صناعة السيارات الكهربائية والهجينة. وفقًا لتقارير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، فإن المغرب يستعد لتوسيع إنتاجه ليشمل المركبات الصديقة للبيئة، وهو ما ينسجم مع توجهات المملكة لتعزيز الطاقات المتجددة.

في عام 2023، وقعت المملكة اتفاقيات مع شركات عالمية لتصنيع أجزاء السيارات الكهربائية، مع التركيز على تطوير بطاريات السيارات وتقنيات الشحن. من المتوقع أن يُسهم هذا التحول في تعزيز مكانة المغرب كمنصة رئيسية لتصنيع وتصدير السيارات الكهربائية إلى الأسواق الأوروبية والإفريقية.
رغم النجاحات الكبيرة التي حققها قطاع صناعة السيارات في المغرب، إلا أن هناك بعض التحديات التي تواجه هذا القطاع. أبرزها يتعلق بالتنافسية العالمية، حيث تسعى دول أخرى في المنطقة مثل مصر إلى دخول هذا المجال بقوة.
لكن المغرب يتمتع بأفضلية بفضل الاتفاقيات التجارية الحرة التي تربطه مع الاتحاد الأوروبي، والتي تتيح له تصدير السيارات إلى هذه الأسواق دون رسوم جمركية. هذا الأمر يشجع شركات السيارات على استخدام المغرب كقاعدة للتصنيع والتصدير، وهو ما يعزز من فرص استقطاب مزيد من الاستثمارات في المستقبل.
نجح المغرب في ترسيخ مكانته كأحد أهم مراكز صناعة السيارات في العالم، مع تحقيق معدل إنتاج سيارة كل دقيقة. بدعم من استثمارات ضخمة وتطوير بنية تحتية متقدمة، يواصل القطاع النمو، مما يعزز من موقع المملكة على خريطة التصنيع العالمية. ومع استمرار التحول نحو السيارات الكهربائية، يبدو أن المستقبل يحمل فرصًا واعدة للمغرب في هذا المجال.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

يشهد معرض باريس للسيارات اليوم الاثنين منافسة محمومة بين شركات صناعة السيارات الصينية والأوروبية وسط تفاقم التوتر مع تأهب الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم جمركية كبيرة على السيارات الكهربائية المصنعة في الصين ومعاناة القطاع من ضعف الطلب.

ويقام المعرض، وهو الأكبر للسيارات في أوروبا، هذا العام في وقت محوري إذ تحتاج شركات صناعة السيارات الأوروبية المتعثرة إلى إثبات أنها لا تزال داخل المنافسة بينما تسعى الشركات الصينية إلى الحصول على موطئ قدم في سوق تنافسية.

وقال فيل دون، المدير الإداري لشركة ستاكس للاستشارات الاستراتيجية "إنها مباراة بين الصين وأوروبا، إنها الحلبة التي اختاروا القتال فيها... يقول الأوروبيون إن هذا هو مجالهم بينما يأتي الصينيون لإثبات حقهم".

تصاعد التوترات في بحر الصين يعرض التجارة العالمية للخطر
وستكشف تسع علامات تجارية صينية عن أحدث طرازات لها في المعرض هذا العام، وفقا للرئيس التنفيذي لمعرض باريس للسيارات سيرج جاشو. ونافست الصين بمثل هذا العدد في معرض عام 2022 عندما مثلت ما يقرب من نصف العلامات التجارية المشاركة.

ولكن هذا العام سيشكل هذا العدد نحو خُمس العلامات التجارية المشاركة في المعرض فقط وسط الأداء الأقوى بكثير لصناعة السيارات في أوروبا، مما يدل على الإصرار على الدفاع عن هيمنتها على القطاع.

وفي وقت سابق من هذا الشهر أيدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بأغلبية ضئيلة فرض رسوم جمركية على استيراد السيارات الكهربائية المصنعة في الصين بنسبة تصل إلى 45 بالمئة بهدف مواجهة ما تقول المفوضية الأوروبية إنه إعانات غير عادلة من بكين للمصنعين الصينيين. وتنفي بكين المنافسة غير العادلة وهددت باتخاذ تدابير مضادة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شركة هيونداي تطلق سيارة بيك آب مدمجة جديدة بمواصفات قياسية

أرباح هيونداي موتورز تقفز 245 بالمئة في الربع الثاني من 2021

أفاد تقرير حديث لمجموعة "غولدمان ساكس" بأن التقدم التكنولوجي، الذي مكّن صانعي بطاريات السيارات الكهربائية لزيادة كثافة الطاقة، إلى جانب انخفاض أسعار المعادن الخضراء، سيدفع أسعار البطاريات للتراجع على نحو أكبر مما كان متوقعاً في السابق.

وانخفض متوسط أسعار البطاريات العالمية من 153 دولاراً لكل كيلوواط/ساعة في عام 2022 إلى 149 دولاراً في عام 2023، ويُتوقع أن تتراجع إلى 111 دولاراً بنهاية العام الجاري، بحسب "غولدمان ساكس". وتوقع الباحثون هبوط الأسعار إلى حوالي 80 دولاراً/كيلوواط مطلع عام 2026، مما يعني انخفاضاً يقارب 50% مقارنة بعام 2023، وهو مستوى من شأنه أن يجعل تكلفة ملكية السيارات الكهربائية توازي تكلفة سيارات البنزين في الولايات المتحدة بدون دعم حكومي.

قال يكيل بهانداري، الرئيس المشارك لقسم أبحاث الموارد الطبيعية والطاقة النظيفة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى "غولدمان ساكس"، إن هناك عاملين رئيسيين وراء هذا التراجع، الأول هو الابتكار التكنولوجي، حيث نشهد إطلاق العديد من المنتجات الجديدة التي تتميز بكثافة طاقة أعلى بنسبة 30% وتكلفة أقل.

بينما يكمن العامل الثاني في التراجع المستمر بأسعار معادن البطاريات، بما في ذلك الليثيوم والكوبالت، حيث تشكل تلك المعادن ما يقرب من 60% من تكلفة البطاريات. فعندما نتحدث عن البطاريات من عام 2023 وحتى عام 2030، نجد أن حوالي 40% من الانخفاض في الأسعار سينتج عن انخفاض تكاليف السلع، وذلك بسبب الارتفاع الكبير في أسعار المعادن الخضراء خلال الفترة من 2020 إلى 2023.

بحسب تقرير لوكالة الطاقة الدولية فإن بطاريات السيارات الكهربائية تمثل ما بين 30% إلى 40% من التكلفة الإجمالية للسيارة الكهربائية. وتعتمد تلك النسبة بشكل كبير على نوع البطارية والتقنيات المستخدمة في تصنيعها، بالإضافة إلى أسعار المواد الخام مثل الليثيوم والكوبالت، إذ تمثل تكاليف هذه المواد نسبة كبيرة من إجمالي تكلفة البطاريات، ومع التغيرات في أسعار المعادن الخضراء، يمكن أن تنخفض هذه النسبة في المستقبل القريب.

أوضح بهانداري أنه مع توقعات التراجع السريع في أسعار البطاريات وبافتراض استمرار الارتفاع النسبي في أسعار النفط، نجد أنه في أسواق مثل الولايات المتحدة، ستتساوى تكلفة ملكية السيارات الكهربائية مع تكلفة سيارات البنزين بدءً من 2026، متوقعاً عودة قوية للطلب في عام 2026 من منظور اقتصادي بحت، وأن يكون عام 2026 بداية مرحلة تبني واسع النطاق يقوده المستهلك للسيارات الكهربائية.

قد يهمك أيضــــاً:

دراسة تتوقع قفزة في استخدام السيارات الكهربائية بحلول 2040

واشنطن تعلن زيادة بنسبة 100% على رسوم السيارات الكهربائية الصينية

كشفت نيسان، الأسبوع الماضي، عن نسختها الجديدة من سيارة ماغنايت الرياضية متعدّدة الاستخدامات صغيرة الحجم في دلهي، عاصمة البلد الأصلي للسيارة. ونظراً للإقبال الكبير الذي تشهده ماغنايت في السوق الهندية، تعزّزت أهمية هذه الخطوة المتميزة مع طرح نسخة ماغنايت بنظام قيادة من الجهة اليسرى، والتي ستكون أساساً لصادرات السيارة من مصنع نيسان العالمي في تشيناي إلى نحو أكثر من 65 سوقاً حول العالم.
يجمع الطراز الجديد بين التصميم الجديد والأنيق، ومزايا التكنولوجيا المتقدمة المبتكرة والكفاءة المثلى، ومزايا السلامة الذكية لتقديم أفضل نسخة من ماغنايت حتى الآن. ويأتي طرح ماغنايت الجديدة في أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط والهند ضمن إطار دعم منتجات نيسان على نطاق أوسع عبر خطة عمل نيسان الجديدة؛ "ذا آرك".
 
وقال غيوم كارتييه، رئيس نيسان في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوروبا وأوقيانوسيا: "يُمثل الكشف عن ماغنايت الجديدة إنجازاً هاماً لشركة نيسان على مستوى المنطقة، بعد أن عزّزت السيارة مكانتها بالفعل في  السوق الهندية، وفي الأسواق التي تعتمد سيارات بنظام قيادة من الجهة اليمنى. وبموجب استراتيجيتنا "سيارة واحدة، عالم واحد"، سنطرح سيارة ماغنايت الجديدة الآن في أكثر من 65 سوقاً، انطلاقاً من مصنعنا المتطور في تشيناي. وبهذا، ستصبح الهند مركزاً لتصدير منتجات نيسان. ونحن على ثقة بأن ماغنايت الجديدة ستحظى بنفس القدر من الإقبال والتقدير في سائر الأسواق؛ مثل جنوب أفريقيا والمملكة العربية السعودية، أسوة بالسوق الهندية".
وتعدّ ماغنايت الرياضية متعدّدة الاستخدامات سيارة جذّابة صغيرة الحجم، تتميز بتصميم خارجي قويّ معزّز بمصابيح LED أمامية وخلفية وبعجلات وقضبان للسقف من السبائك المعدنية.

داخل السيارة، نجد شاشة السائق الرقمية القابلة للتعديل بتقنية TFT، مع دمج لاسلكي لتطبيق "آبل كاربلاي" وتطبيق "أندرويد أوتو"، والتي ستحظى  بإعجاب العملاء المهتمين بالتكنولوجيا؛ حيث تتكامل بشكل سلس مع الهواتف الذكية، بالإضافة إلى الشاحن اللاسلكي للهاتف الذكي. ولراحة الركاب في المقعد الخلفي، يتوفر أيضاً شاحن USB وفتحات تهوية للمكيّف، بالإضافة إلى بيئة معزّزة بإضاءة محيطة قابلة للتعديل بأربعة ألوان.
 
وسيستمتع العملاء بالابتكارات السلسة والأنيقة الأخرى، مثل مزايا تشغيل المحرك عن بُعد، ووظائف فتح القفل عند الاقتراب من السيارة أو قفلها عند الابتعاد عنها تلقائيّاً، والتخزين في صندوق القفازات المبرّد، ومؤيّن الهواء داخل السيارة، وهو مثالي للركاب الذين يعانون من الحساسية أو أمراض الجهاز التنفسي.
 
يستخدم تصميم ماغنايت الفولاذ المقوىّ لضمان سلامة فائقة للهيكل تراعي أمان الركاب. يضاف إلى ذلك ستّ وسائد هوائية قياسية على جميع الفئات، مع توفير أحزمة أمان ثلاثية النقاط للركاب في المقعد الخلفي. وللتأكيد على الاهتمام الفائق براحة السائق، توفر مرآة الرؤية الخلفية بدون إطار مجال رؤية أوسع، مع ميزة الخفوت التلقائي لتقليل الوهج المشتّت للانتباه والصادر عن السيارات القادمة من الخلف.
تمّ تزويد سيارة ماغنايت الجديدة بمحرك توربيني متطور بسعة 1.0 لتر يمكن اختياره مع ناقل حركة يدوي أو ناقل حركة أوتوماتيكي بتقنية التغيير المستمر "سي في تي". ويضمن المحرك التوازن الأمثل بين الاقتصادية في استهلاك الوقود وبين الاستجابة القوية في الأداء، لتوليد طاقة بمعدّل 74 كيلو واط (99 حصانًا) و160 نيوتن متر، وهي قوّة مذهلة تُميّز هذا المحرّك. (الاقتصاد في استهلاك الوقود*: ناقل يدوي: 20 كيلومتر لكل ليتر، ناقل بتقنية التغيير المستمر "سي في تي" 17.4 كيلومتر لكل ليتر)
 
وبفضل نظام التعليق المستقلّ من نوع "ماكفرسون" مع قضبان مانعة للانقلاب ونوابض ارتدادية أمامية، ونظام التعليق شبه المستقلّ بنوابض لولبية خلفية، سيستمتع الركاب برحلة مريحة وهادئة بدون إحساس بالتأرجح أو الميلان الزائد، حتى في أصعب الظروف على الطريق.
تستوعب سيارة ماغنايت خمسة ركاب، على الرغم من أبعادها الصغيرة التي تقل عن أربعة أمتار طولاً، وبعرض 1758 مم وارتفاع 1572 مم، وذلك بفضل قاعدة العجلات الواسعة التي يصل طولها إلى 2500 مم، مما يجعلها مثالية للتنقل في المناطق الحضرية. ويتعزز ذلك بشكل أكبر مع شاشة الرؤية الشاملة، إحدى الابتكارات التقنية الأيقونية لشركة نيسان، والتي تتيح رؤية شاملة بنسبة 360 درجة للسيارة عبر أربع كاميرات، وتسهل ركن السيارة في الأماكن الضيقة.
 
ومن جانبه، قال فرانك توريس، نائب الرئيس الإقليمي لشركة نيسان في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوروبا وأوقيانوسيا ورئيس عمليات نيسان في الهند: "يسعدنا تقديم هذه النسخة الفريدة من ماغنايت، والتي تجمع العديد من المزايا لطرحها في الأسواق العالمية الجديدة، والتي تؤكد على كلّ ما تمثله نيسان من خلال سيارة صغيرة جذابة للغاية. وتعكس ماغنايت ثقة كبيرة بتصميمها المذهل، والذي يقترن مع الابتكارات التقنية الرائعة، ويضمن أمان الركاب بفضل العديد من مزايا السلامة والأداء، بفضل محرّكها التوربيني القويّ والاقتصادي ".
 
تُجسّد سيارة ماغنايت نهج نيسان الشهير "سيارة واحدة، عالم واحد"؛ حيث لم تقتصر مزايا السيارة على تمكين حضورها القويّ في الهند فحسب؛ بل اكتسبت أيضاً إقبالاً عالمياً قوياً. ومنذ إطلاقها في ديسمبر 2020، حققت ماغنايت مبيعات تراكمية تجاوزت 150 ألف وحدة في أنحاء الهند والأسواق الدولية.
 
وحتى الآن، تنتج شركة نيسان موتور الهند سيارة ماغنايت وتصدرها إلى 20 سوقاً تعتمد جميعها نظام قيادة من الجهة اليمنى. وبفضل قدرات التصنيع العالمية في مصنع تحالف نيسان-رينو في تشيناي، تمّ التوسّع بإنتاج ماغنايت الآن لتلبية احتياجات أسواق جديدة التي تعتمد سيارات بنظام قيادة من الجهة اليسرى، والتي تمثل حوالي 50 سوقاً إضافية. وسيبدأ التصدير إلى هذه الأسواق الجديدة في عام 2025. ستتميز ماغنايت الجديدة بأكبر تغطية أسواق لسيارة تمّ إنتاجها في مناطق نيسان في أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوقيانوسيا، مع قدرة تصدير تشمل ما يزيد عن 65 سوقاً وما يقارب إجمالي 100,000 وحدة بحلول عام 2026.
 
ويعتبر مصنع تحالف شركة رينو-نيسان في الهند المحدودة RNAIPL في تشيناي  منشأة فريدة وعالمية مخصّصة لشركة نيسان وشركائها في التحالف، ويمتد على مساحة 600 فدان أو 4 ملايين متر مربع. ومنذ بدء عمليات الإنتاج في عام 2010، قام المصنع بتصدير أكثر من 1.2 مليون سيارة إلى أكثر من 100 وجهة حول العالم. وبفضل فرص التصدير الإضافية المتاحة مع ماغنايت الجديدة، ستنضم الهند إلى المملكة المتحدة كمركز تصدير رئيسي لشركة نيسان في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوروبا وأوقيانوسيا.
 
وجدير بالذكر أن مصنع تحالف رينو نيسان المحدود في الهند (RNAIPL) الرائد، يساهم أيضاً بدور رئيسي في دعم طموحات نيسان نحو الاستدامة، عبر الالتزام بالوصول إلى عمليات حيادية الكربون بحلول عام 2025، وذلك من خلال زيادة نسبة استخدام الطاقة الخضراء ضمن المزيج الإجمالي للطاقة، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة إلى حدّ كبير، إلى جانب الاعتماد المستمر لتكنولوجيا كفاءة الطاقة. وابتداءً من السنة المالية الحالية، يعتمد المصنع على مصادر الطاقة المتجدّدة في نسبة تتجاوز 75% من إجمالي الطاقة المستخدمة في العمليات. والآن، تخطط نيسان لرفع هذه النسبة من خلال زيادة قدرة محطة الطاقة الشمسية الداخلية من 2.2 ميجاوات إلى 14 ميجاوات. ويتضمن هذا المشروع الطموح تصميم ألواح طاقة شمسية لأكبر مبانيها في جميع أنحاء المنشأة، بالإضافة إلى ألواح شمسية عائمة على الأسطح المائية الأرضية، ودعم أهداف المصنع في الوصول إلى استخدام الطاقة المتجدّدة بنسبة 100% مع حلول عام 2045.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

حققت كيا EV9 نجاحاً باهراً في حفل توزيع جوائز التميّز في التصميم الدولية (IDEA)، حيث فازت بالجائزة الذهبية المرموقة التي تقدمها لجنة التحكيم التي تضم مجموعة من الخبراء في  جمعية المصممين الصناعيين الأمريكية (IDSA).
هذه الجائزة هي الأولى من نوعها، باعتبارها أول جائزة ذهبية تحصل عليها العلامة التجارية في إطار برنامج IDEA. ويأتي هذا الإنجاز، بعد فوز كيا EV9 بعدة جوائز مرموقة في وقت سابق من هذا العام بما في ذلك  جائزة "أفضل الأفضل" ضمن جوائز ريد دوت للتصميم لعام 2024 في فئة السيارات والدراجات النارية، والجائزة الذهبيّة ضمن جوائز المنتدى الدولي للتصميم لعام 2024 iF Design لتحقق فوزاً بارزاً في فئتها حيث حصدت أفضل ثلاث جوائز تصميم في العالم لسيارة EV9 الكهربائية بالكامل.
وحصدت كيا، الجائزة الذهبية المرموقة في فئة السيارات والنقل، عن سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية بالكامل EV9 في حفل توزيع جوائز IDEA 2024، الذي أقيم في 12 سبتمبر في مركز بالمر للفعاليات في أوستن بولاية تكساس. ويُشكل هذا الفوز، دلالة واضحة على التقدير والاعتراف العالمي بمساهمة كيا كعلامة تجارية، وسيارة كيا EV9 بشكلٍ خاص، في إرساء معايير استثنائية للابتكار والتميّز في التصميم، كما ويجسّد الطبيعة المبتكرة والابداعيّة لفلسفة "اتحاد الأضداد" الخاصة بشركة كيا.
تعليقًا على هذا الإنجاز صرّح كريم حبيب، النائب الأول للرئيس ورئيس قسم التصميم العالمي في كيا: "شكلت فلسفة التصميم الخاصة بكيا "اتحاد الأضداد"، مصدر إلهام حيث  كانت بمثابة المرشد والموجه في كل مرحلة من مراحل تطوير سيارة كيا EV9. وتواصل كيا في التزامها، بابتكار منتجات ملهمة ومميزة، تلبي الاحتياجات العاطفية للعملاء بنفس القوة التي تلبي بها متطلباتهم من حيث التنقل والمرونة والاستدامة".
وأضاف حبيب: ""يتمحور تركيزنا حول إنشاء تصميم جيد يجسّد دائمًا العلاقة بين مستخدمينا ومنتجاتنا وعلامتنا التجارية، ونحن نعتقد أن كيا EV9 تحقق هذا الهدف الطموح. كما ويشكّل هذا النجاح دلالة واضحة على التقدير والاعتراف العالمي بالطبيعة الإبداعية والمبتكرة لقيم التصميم الخاصة بنا - أولاً من جوائز Red Dot وiF Design، والآن مع الجائزة الذهبيّة ضمن جوائز التميّز في التصميم الدولية - ونحن فخورون للغاية بهذه المكانة ليس فقط لفريق تصميم كيا، ولكن لجميع زملائنا في جميع أنحاء العالم. هذا التقدير يلهمنا لتعزيز جهودنا والتزامنا بتطوير حلول التنقل المستدام الرائدة لعملائنا".
نبذة عن تصميم كيا EV9 الحائز على الجائزة
تجسد سيارة كياEV9، جوهر فلسفة التصميم "اتحاد الأضداد" لشركة كيا، حيث تقدم مزيجاً متناغماً من التصميم المستقبلي والتكنولوجيا المتقدمة للغاية والقيم المستدامة من خلال الاستفادة الطاقة الإبداعية الخلاقة الناتجة عن القيم المتباينة للطبيعة والحداثة لتحقيق التناسق المتكامل.
وقد ألهمت هذه الفلسفة مصممي كيا، لتجاوز التفكير والمعايير التقليدية، وإنشاء سيارة كهربائية رائدة ذات طابع جريء وأصيل، ودفع حدود التصميم وسهولة الاستخدام والاتصال والمسؤولية البيئية.
يتميز الشكل الخارجي لـ كيا EV9 بالثقة والوضوح والهدوء بوضعيته المستقيمة وخطوطه الواضحة وأسطحه المسطحة، في حين تضيف الميزات المميزة مثل شبكة وجه النمر الرقمي Digital Tiger Face وشبكة الإضاءة الرقمية والمصابيح الأمامية الرأسية Digital Pattern Lighting Grille والمصابيح الأمامية العمودية إلى جاذبيتها المستقبلية الفريدة. وقد ساهمت هذه الصفات الجمالية المميّزة لسيارة كيا EV9 في الحصول على أعلى مرتبة شرف في جوائز Red Dot وiF Design، والفوز بالجائزة الذهبية في IDEA 2024.
يصادف هذا العام الذكرى السنوية الرابعة والأربعين لجوائز التميّز في التصميم الدولية (IDEA)، ما يجعلها واحدة من أقدم برامج جوائز التصميم العالمية وأكثرها شهرة. لا تتأثر المسابقة السنوية بالصيحات المتغيرة أو التصميم المؤقت، وتركز بشكل تامّ على تحديد وتكريم أعلى مستوى ممكن من التميز في التصميم. وتأتي جائزة EV9 الذهبية في فئة السيارات والنقل بعد سبع سنوات من منح IDEA الجائزة البرونزية لسيارة Kia Telluride Concept في عام 2017.
وتعكس سيارة كيا EV9، التزام العلامة التجارية الاستراتيجي بالحفاظ على ريادتها في مجال التنقل المستدام العالمي. وكانت السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية بالكامل ذات السبعة مقاعد أول سيارة إنتاجية تتضمن 10 عناصر مستدامة "ضرورية" من كيا، والتي ظهرت في جميع طرازات العلامة التجارية الجديدة، وتجسد التزام كيا بتطوير المواد الطبيعية والحيوية.
منذ إطلاقها في عام 2023، حققت سيارة كيا EV9 ، من خلال تصميمها وميزاتها وجاذبيتها الواسعة بين العملاء نجاحًا عالميًا رائدًا. بالإضافة إلى جوائز Red Dot وiF Design وIDEA، حصلت كيا EV9 على جائزتين في جوائز السيارات العالمية 2024 باعتبارها الفائز الشامل ("سيارة العام العالمية") وأفضل سيارة كهربائية ("سيارة كهربائية عالمية").

قد يهمك أيضــــــــــــــا

في إطار تعزيز الأمن القومي الأميركي، تستعد وزارة التجارة الأميركية لاقتراح حظر للأجهزة والبرمجيات الصينية في المركبات المتصلة وذاتية القيادة، نظرا لمخاوف تتعلق بجمع البيانات والتلاعب الصيني المحتمل. هذا الحظر المتوقع سيؤثر على استيراد وبيع المركبات الصينية التي تحتوي على أنظمة اتصالات وقيادة آلية، وسيتم تطبيقه على مراحل تبدأ في عام 2027.
ويعكس هذا القرار استمرار الحملة الأميركية لتقليل الاعتماد على التكنولوجيا الصينية. ويقول، هينو كلينك، نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي الأسبق، في لقاء مع قناة "الحرة" إن الصين تدمج الشركات الخاصة والحكومية ضمن قواعد وقيود تفرض عليها تزويد الحكومة الصينية بالمعلومات التي تطلبها من الشركات، وبالتالي تصبح متاحة لأجهزة الاستخبارات والجيش.

تعتبر المركبات الحديثة المتصلة بشبكات الإنترنت، التي تحتوي على أنظمة بلوتوث، واتصالات لاسلكية وأقمار صناعية، جزءا أساسيا من البنية التحتية للنقل في الولايات المتحدة.
وبحسب وزارة التجارة الأميركية، فإن أي تلاعب أو اختراق لهذه المركبات قد يؤدي إلى نتائج كارثية، خاصة إذا تم التلاعب بملايين المركبات في الوقت ذاته.
وعلى سبيل المثال، تحدثت وزيرة التجارة الأميركية، جينا رايموندو، عن خطر كبير قد يحدث إذا تعطلت الأنظمة الصينية المستخدمة في تلك المركبات.
ووفقا لما ذكره كلينك، فإن قدرة الحكومة الصينية على التدخل في إدارة الشركات الصينية تزيد من المخاوف بشأن تقديم تلك الشركات معلومات حساسة للجهات الأمنية والعسكرية الصينية. ويُعد هذا جزءًا من الإطار الذي يجعل التعاون مع الشركات الصينية محفوفا بالمخاطر.

ومن المتوقع أن تطرح الوزارة مقترحا يسمح للجهات المعنية بتقديم تعليقات لمدة 30 يوما، قبل اعتماد القواعد النهائية.
وينظر إلى هذا الحظر كجزء من استراتيجية أوسع للولايات المتحدة للحد من الاعتماد على التكنولوجيا الصينية، في ضوء التوترات الجيوسياسية والتجارية المتزايدة بين البلدين.
وأعربت الشركات المصنعة للمركبات، مثل جنرال موتورز وتويوتا وفولكس فاغن، عن قلقها بشأن الوقت اللازم لإجراء تغييرات على الأجهزة والبرمجيات المستخدمة في المركبات، إذ أن تطوير أنظمة بديلة يتطلب وقتا طويلا لإجراء الاختبارات والتأكد من سلامة وأمان تلك الأنظمة قبل الإنتاج. كما أن تغيير الموردين قد يكون تحديا كبيرا في هذا السياق.

وبحسب المصادر، سيتم تطبيق الحظر تدريجيا. إذ سيتم حظر البرمجيات في طرازات المركبات التي ستطرح في عام 2027، بينما سيبدأ حظر الأجهزة في عام 2029 أو طراز 2030.
وهذا الحظر سيشمل المركبات المتصلة والذاتية القيادة، التي تتضمن تقنيات متقدمة مثل أنظمة القيادة بدون سائق.

وتزايدت التحذيرات من المشرعين الأميركيين حيال قيام شركات السيارات والتكنولوجيا الصينية بجمع بيانات حساسة أثناء اختبار المركبات الذاتية القيادة في الولايات المتحدة. وق يمتد الحظر ليشمل دولا أخرى تعتبر خصوما للولايات المتحدة مثل روسيا.
ومنذ جائحة كوفيد-19، أصبح واضحا أن الاعتماد الكبير على الصادرات الصينية يشكل تحديات كبيرة للاقتصادات الغربية، وفق كلينك.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

حذَّرت رابطة مُصنِّعي السيارات الأوروبية من خسارة ملايين الوظائف والأرباح، في مواجهة غرامات محتملة، بسبب انتهاك قواعد المناخ، وفق «وكالة الأنباء الألمانية»، نقلاً عن وثيقة داخلية.

وجاء في الوثيقة الصادرة عن الرابطة أن الصناعة ليست في وضع يسمح لها بالامتثال لتضييق مرتقب يتعلق بقواعد المناخ الأوروبية، ونتيجة لذلك «سوف تواجه عقوبات بمليارات اليوروات».

كما أفادت بأنه من أجل تجنب الغرامات لن يكون أمام الصناعة سوى «خفض الإنتاج بشكل كبير، وهو ما يهدد ملايين الوظائف في الاتحاد الأوروبي».

ويأتي التحذير لجهات التنظيم بالاتحاد الأوروبي، في الوقت الذي يدرك فيه المنتجون أن من المحتمل ألا يتمكنوا من الوفاء بأهداف المناخ الأوروبية في كثير من الحالات، وهو ما يمكن أن يسفر عن غرامات مرتفعة لصناعة السيارات الأوروبية التي تعاني بالفعل.

وعلى وجه التحديد، تتعلق القواعد بما يطلق عليه «حدود الأسطول» التي تضع حداً لانبعاثات السيارات من ثاني أكسيد الكربون، وهو المتوسط الذي يجب ألا تتعداه جميع السيارات المسجلة في الاتحاد الأوروبي في سنة معينة.

وحالياً تبلغ هذه القيمة 115.1 غرام من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر تقطعه المركبة، وهو الأمر الذي يقاس بما يطلق عليه اختبار «دبليو إل تي بي». ومن المقرر أن تنخفض القيمة إلى 93.6 غرام في 2025، و49.5 غرام في 2030.

ويجب على منتجي السيارات دفع غرامة عند تسجيل انبعاثات كثيرة للغاية من ثاني أكسيد الكربون. ولإبقاء الانبعاثات في نطاق الحدود يجب على مصنِّعي السيارات بيع كمية معينة من السيارات الكهربائية والسيارات منخفضة الانبعاثات.

وقالت رابطة مصنِّعي السيارات الأوروبية، رداً على سؤال، إنها على دراية بالوثيقة الداخلية، ولكنها شددت على أنها ليست رسمية من الكيان الصناعي.

وأكدت الوكالة صحة الوثيقة، وأنها متداولة داخل صناعة السيارات الأوروبية. وكانت «بلومبرغ» قد تحدثت سابقاً عن تحذيرات الوثيقة الداخلية.

على صعيد موازٍ، رفضت الحكومة الألمانية مطالب صناعة السيارات بخفض أهداف ثاني أكسيد الكربون الخاصة بالقطاع العام المقبل.

وقال متحدث باسم وزارة البيئة لصحيفة «فيلت آم زونتاغ» الألمانية، المقرر صدورها الأحد، إن شركات السيارات لم تسد الفجوة في مستويات القيمة المستهدفة السابقة، إلا في العام المستهدف وليس قبل الموعد المحدد.

وذكر المتحدث أن الغالبية العظمى من الشركات المنتجة نجحت في ذلك إلى حد بعيد، على الرغم من أن الفجوات في الماضي كانت في بعض الأحيان أكبر مما هي عليه الآن.

وذكرت مصادر من الوزارة: «نحن على ثقة في أن قطاع صناعة السيارات الألمانية سيظهر مرة أخرى موثوقيته وكفاءته التكنولوجية، ويحقق القيم المستهدفة».

وكان رئيس مجلس الإشراف لشركة «فولكس فاغن»، هانز ديتر بوتش، قد دعا الاتحاد الأوروبي إلى تخفيف أهداف انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السابقة لأسطول شركات صناعة السيارات.

وقال بوتش: «نعلم الآن أن الطلب على السيارات الكهربائية في أوروبا أقل بكثير من التوقعات. سيسود التنقل الكهربائي؛ لكن الأمر سيستغرق مزيداً من الوقت. لذلك يجب تعديل أهداف ثاني أكسيد الكربون للأعوام 2025 و2030 و2035 وتكييفها مع الواقع».

تتوقّع دراسة تحليلية حديثة، قفزة في مبيعات السيارات الكهربائية عالمياً، لتنمو إلى 2.7 مليون سيارة سنوياً بحلول 2040، من 600 ألف في 2030.

ووفق الدراسة، التي أجرتها شركة التدقيق والاستشارات «برايس ووترهاوس كوبرز»، من المتوقع أن تحلّ الشاحنات الكهربائية محل الشاحنات التي تعمل بالديزل إلى حد كبير بحلول عام 2040.

وتسلط الدراسة، المقرر تقديمها في معرض النقل «آي إيه إيه» في مدينة هانوفر الألمانية، الضوء على تحول كبير في صناعة النقل.

ويشير تحليل «برايس ووترهاوس كوبرز» إلى أنه بحلول عام 2030 ستعمل أكثر من 20 في المائة من الشاحنات والحافلات في جميع أنحاء العالم بالكهرباء، وقد يرتفع هذا الرقم إلى 90 في المائة بحلول عام 2040.

وقال الخبير الاستراتيجي والصناعي في شركة «برايس ووترهاوس كوبرز»، يورن نويهاوزن، إن قطاع النقل يخضع لتحول كبير، مدفوعاً بمنصات المركبات الكهربائية الجديدة، ولوائح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المشددة، اعتباراً من عام 2030.

ووفقاً للدراسة، من المتوقع أن تشهد الشاحنات الكهربائية زيادة في مداها بنسبة نحو 50 في المائة (من 600 إلى 900 كيلومتر) بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن تتضاعف سرعة شحن المركبات 3 مرات، وأن تنخفض تكاليف أنظمة الدفع الكهربائية بنسبة 10 في المائة.

ونتيجة لذلك سيكون من الممكن استخدام الشاحنات والحافلات الكهربائية اقتصادياً في النقل لمسافات طويلة، وعلى الطرق المجدولة، وستكون أرخص من المركبات التي تعمل بالديزل من حيث التكاليف الإجمالية. ومع ذلك أكدت الدراسة أهمية توسيع البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية.

وتقدر الدراسة أن أوروبا ستحتاج إلى 6.1 مليار يورو من الاستثمارات العامة بحلول عام 2035 لبناء 720 محطة شحن، في حين ستحتاج الشركات إلى استثمار 28.6 مليار يورو لإنشاء نحو 28 ألفاً و500 نقطة شحن إضافية.

ويبدأ معرض النقل الدولي (الاثنين)، وسيعرض أحدث الشاحنات الكهربائية والهيدروجينية من شركات تصنيع مثل «دايملر تراك»، و«سكانيا»، و«فولفو تراكس»، بمشاركة 1650 جهة عرض من 41 دولة.

قد يهمك أيضاً

واشنطن تعلن زيادة بنسبة 100% على رسوم السيارات الكهربائية الصينية

قائمة من أشهر السيارات الأكثر رواجاً في السوق الروسية

حذّر رئيس مجموعة «رينو»، لوكا دي ميو، السبت، من أن شركات السيارات الأوروبية مهددة بغرامات بقيمة 15 مليار يورو (نحو 16.6 مليار دولار) إذا لم تحترم قواعد الاتحاد الأوروبي بشأن الانبعاثات، مطالباً بإدخال «بعض المرونة» عليها، في حين تتباطأ مبيعات السيارات الكهربائية في القارة.

وقال لإذاعة «فرانس إنتر»، إن الامتثال لمعايير متوسط انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لجميع السيارات المباعة، سيتعين على الشركات خفض إنتاجها «بأكثر من 2.5 مليون سيارة» لتجنب التعرض للعقوبات.

وأضاف دي ميو، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس جمعية المصنعين الأوروبيين، أن سيارة كهربائية واحدة يُمكن أن تعوض في هذا الصدد أربع سيارات تعمل بالوقود.

وأوضح: «نحن نستعد لعام 2025 الآن لأننا نتلقى طلبات السيارات التي سنقوم بتسليمها، ووفقاً لحساباتنا، فإنه إذا ظل إنتاج السيارات الكهربائية عند المستوى الحالي، فقد تضطر الصناعة الأوروبية إلى دفع 15 مليار يورو (نحو 16.6 مليار دولار) غرامات أو التخلي عن إنتاج أكثر من 2.5 مليون وحدة».

وتابع دي ميو: «نحن بحاجة إلى إظهار بعض المرونة حيالنا»، محذّراً من أن «مجرد تحديد المواعيد النهائية والغرامات من دون إمكانية جعلها مرنة أمر خطير للغاية»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وفي أغسطس (آب)، مثّلت السيارات الكهربائية 12.5 في المائة فقط من سوق السيارات الأوروبية، مع انخفاض مبيعاتها بنسبة 10.8 في المائة على أساس سنوي.

وشدد رئيس «رينو» الفرنسية أيضاً على أهمية سوق السيارات الكهربائية لمشاريع تصنيع البطاريات الأوروبية، لافتاً إلى أنه «إذا لم يتم بيع السيارات الكهربائية، فإن هذه المشاريع ستواجه صعوبات».

ولتفسير ضعف سوق المركبات الكهربائية، أشار دي ميو إلى أن الأسعار التي لا تزال مرتفعة، وكذلك إلى بطء تثبيت محطات الشحن و«عدم اليقين» بشأن إعانات الشراء التي تم إلغاؤها مثلاً في ديسمبر (كانون الأول) الماضي في ألمانيا، ما أدى إلى انخفاض حاد في المبيعات.

فيما يتعلق بهذه المساعدات، قال: «نحن بحاجة إلى الاستقرار والرؤية وبعض الانسجام في السياسة».

وتنعكس الأزمة التي تعيشها صناعة السيارات الأوروبية في ظل المنافسة الصينية في إعلان شركة «فولكسفاغن» الرائدة أنها تعد خطة تقشف غير مسبوقة قد تؤدي إلى إغلاق مصانع حتى في ألمانيا.

وهو أمر تريد «رينو» تجنّبه بعد أن حققت وفورات، وفق دي ميو الذي قال: «قبل بضع سنوات، كان علينا أن نتبع خطة صارمة للغاية من خلال خفض الطاقة الإنتاجية بأكثر من مليون مركبة».

قد يهمك أيضاً

إرتفاع عدد المركبات الكهربائية المٌرخصة في كوريا إلى أزيد من 600 ألف سيارة

الصين تلجأ مجدداً لمنظمة التجارة العالمية ضد دعم واشنطن للسيارات الكهربائية

أعلنت كيا الشرق الأوسط وأفريقيا، عن الإطلاق الإقليمي الرسمي لسيارة كياEV5 ، خلال حدثٍ مميز أقيم في مدينة الرباط بالمغرب. وشكّل هذا الحدث خطوة بارزة وإنجازاً هاماً، في إطار مسيرة كيا نحو تطوير حلول التنقل المستدامة في المنطقة. وشهد الحدث حضور أكثر من 100 ممثل عن مختلف وسائل الاعلام وشركات الأساطيل من 9 أسواق من الشرق الأوسط وأفريقيا.
 
وأكد حدث الإطلاق في المغرب، على التزام البلاد بحلول التنقل المستدامة، وشكّل فرصة لتسليط الضوء على إمكانات المغرب، التي تتيح التطور في قطاع السيارات الكهربائية. واختبر الحضور، تجربة قيادة حصرية لسيارة كيا EV5، سيارة الدفع الرباعي المتوسطة الحجم والتي تجمع بين التكنولوجيا المتطورة والتصميم الصديق للبيئة، ما يرسم حقبة جديدة من نماذج سيارات كيا الكهربائية.
 
وشهدت سيارة كيا EV5، تطوير ثلاث ركائز أساسية تشمل التصميم الجرئ لسيارات الدفع الرباعي، والانبعاثات الصفرية إلى جانب الأداء الفائق، والتصميمات الداخلية الواسعة. يبرز تصميمها الجرئ والمربع كنموذج لسيارات الدفع الرباعي الاستثنائية في فئتها، حيث تقدم مزيجًا فريدًا من التطبيق العملي والأناقة.
 
وقال سوهانغ تشانغ، الرئيس الاقليمي لكيا الشرق الأوسط وأفريقيا: "يعكس هذا الإطلاق الناجح لسيارة كيا EV5 في المغرب، التزامنا في أن نصبح مزودًا لحلول التنقل المستدامة. كما يشكل خطوة بارزة، في إطار جهودنا نحو تحقيق مستقبل أكثر اخضراراً، ليس فقط للمغرب ولكن لجميع الأسواق التسعة الممثلة هنا اليوم، وغيرها الكثير من الأسواق حيث ستكون سيارة كيا  EV5 متاحة قريباً".
 
وتتمثل ميزات كيا EV5 الرئيسية، بالانبعاثات الصفرية والأداء العالي ومحركها القوي بقوة 310 حصان، والذي يصل إلى 550 كم بشحنة واحدة، وقدرة شحن سريع تصل إلى 80% في 27 دقيقة فقط. وتمتلك سيارة كيا EV5 القدرة على تحويل تجربة القيادة الى تجربة استثنائية لعشاق السيارات الكهربائية.
 
إلى جانب ذلك، تتميز السيارة أيضًا بمقصورة داخلية واسعة مع العديد من ميزات الراحة والرفاهية، بما في ذلك مقاعد الاسترخاء والتي تتضمن وظائف التدليك، ومقعد أمامي اضافي، وصندوق لتبريد وتدفئة الاغراض، وطاولة خلفية متعددة الاستخدامات، ما يمثل تصميمًا داخليًا واسعًا ومريحًا.
 
وأضاف تشانغ: "تلتزم كيا بتطوير مجموعة شاملة من السيارات الكهربائية التي تلبي أنماط الحياة المتنوعة. وتجسد سيارة كيا EV5 هذا الالتزام، حيث تمزج بسلاسة بين التطبيق العملي والتصميم الصديق للبيئة، لتقديم مزيج استثنائي من الأداء والاستدامة والأناقة. إنها نقطة التحول المثالية للعديد من عملاء السيارات الكهربائية، ما يوفر خيارًا متطورا يمكن الوصول إليه لأولئك الذين ينتقلون إلى السيارات الكهربائية".
 
تم بناء سيارة كيا EV5 على منصة كيا المتقدمة، وتقدم امتيازات WD 2 وAWD وخيارين لبطارية 64.2 LFP كيلوواط ساعة و88.1 كيلوواط ساعة، ما يوفر نطاقًا يقدر بما يصل إلى 550 كم. كما يسمح تسارع سيارة كيا EV5 اللافت بالانتقال من 0 إلى 100 كم بالساعة في 6.1 ثانية فقط. بالإضافة إلى ذلك، تدعم السيارة الشحن فائق السرعة، ما يسمح بشحن %30 إلى %80 خلال دقيقة فقط، ما يجعلها واحدة من أكثر سيارات الدفع الرباعي الكهربائية كفاءة وسلاسة في الاستخدام في السوق.
تم تجهيز السيارة بحزمة ADAS شاملة، والتي تتميز بمساعد تجنب الاصطدام المتقدم (FCA) 2.0، ومساعد ركن السيارات الذكي عن بُعد (RSPA2) وأجهزة استشعار ركن السيارات بزاوية 360 درجة وشاشة بانورامية مزدوجة 12.3. كما تتوفر أحدث تقنيات السلامة والمتانة مع بطارية LFP الى جانب خيارات الألوان الداخلية والخارجية المختلفة.
 
وقال جاي يون بارك، كبير المصممين الخارجيين في كيا: "تُشكل سيارة كيا  EV5ثمرة التصميم الرائد لتفانينا في الابتكار والتطوير. وتجسد هذه المركبة تصميمًا قويًا ومربعًا، وتفخر بكونها طرازًا فريدًا من سيارات الدفع الرباعي الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتبرز سيارة كيا  EV5 بشكلها المميز والجريء، إلى جانب تصميم داخلي واسع، ما يساهم في الإرتقاء بمعايير سيارات الدفع الرباعي المدمجة كما يؤكد نهج التصميم لدينا على القوة والإعتمادية، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يبحثون عن الأسلوب والأداء في سيارة كهربائية".
 
وتجسد رؤية كيا، في الاستدامة من خلال استخدام مركبة EV5 للمواد الصديقة للبيئة، مثل Bio PP / PU و PETالمعاد تدويره، إلى جانب الطلاء الخالي منBTX . ويتضمن التصميم الداخلي عالي التقنية شاشة عريضة تعمل باللمس مقاس 30 بوصة، وتخطيط تحكم جديد، وإضاءة واسعة، ما يؤدي إلى إنشاء بيئة مقصورة مستقبلية ومريحة.

قد يُهمك ايضـــــًا :

"كيا EV9" تفوز بجائزة أفضل سيارة في أميركا الشمالية لـ 2024

"كيا" تكشف عن تصميم فريد لتمويه شاحنة "كيا تاسمان بيك أب" الأولى من نوعها

قامت ’شكودا أوتو‘ (Škoda Auto) بتسليم 448,600 مركبة على الصعيد الدولي بين شهرَي يناير ويونيو 2024، وذلك بزيادة نسبتها 3.8 بالمئة مقارَنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية. ولقد احتلّت ’أوكتافيا‘ (Octavia) موقع الريادة كالطراز الأفضل مبيعاً لدى العلامة التجارية، مع ارتفاع عدد السيارات التي جرى تسليمها بنسبة 24.1 بالمئة. وفي الشرق الأوسط، أعلنت ’شكودا‘ عن نمو بارز بلغ 10 بالمئة في مبيعاتها خلال الشهور السبعة الأولى من 2024، مؤكِّدة بذلك توافر الفرص الاستراتيجية لتعزيز نمو العلامة التجارية، مع تحقيق أداء متميّز في أسواق رئيسية مثل الإمارات العربية المتحدة والكويت.

ولقد تمكّنت ’شكودا‘ في النصف الأول من السنة من تحقيق إنجاز بارز، حيث أصبحت رابع أفضل علامة تجارية مبيعاً في أوروبا. وكجزء من استراتيجيتها من المستوى التالي للعام 2030 والتي تحمل عنوان ’Next Level Strategy 2030‘، وضعت ’شكودا‘ هدفاً طموحاً لنفسها وهي أن تصبح بين أول خمس علامات تجارية مبيعاً في القارّة الأوروبية. وتمكّنت ’شكودا‘ من تخطّي هذا الهدف، حيث وصلت إلى موقعها الأعلى على الإطلاق في السوق، مع تصنيفها في المركز الرابع ضمن عمليات التسجيل الأوروبية. وهذا الإنجاز يعكس تركيز ’شكودا‘ القوي على التعامل مع الاحتياجات المحدَّدة للعملاء. ولقد برزت ألمانيا على وجه الخصوص كأقوى سوق لدى ’شكودا‘ مع بيع 91,100 مركبة – وذلك بزيادة بلغت 13,800 مركبة.

من جهتها، تمتّعت ’شكودا الشرق الأوسط‘ أيضاً بنجاح بارز حتى الآن في 2024، مع ارتفاع المبيعات الإجمالية من يناير حتى يوليو بنسبة 10 بالمئة مقارَنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي. وبالاعتماد على المكتب الإقليمي الذي تم تأسيسه حديثاً، تسرّع ’شكودا‘ جهود نموّها عبر توسعة شبكتها وبناء قدرات بُنيتها التحتيّة بشكل بارز.

قد يُهمك ايضـــــًا :

ابتكار طلاء بارد من "نيسان" لخفض درجة حرارة السيارات

سوق السيارات يشهد زيادات مُتتالية بأسعار عدد من المركبات الجديدة

أطلقت ’إم جي موتور الشرق الأوسط‘ (MG Motor Middle East)  سيارة MG4 Electric الكهربائية الجديدة كلّياً، وهو ما يشكّل خطوة رئيسية ضمن رحلة العلامة التجارية نحو مستقبل مستدام بقطاع السيارات وتوسعة مجموعتها أكثر في المنطقة. ومع سعر يبدأ من  26,150دولار أمريكي (دون احتساب ضريبة القيمة المضافة)، من المتوقَّع أن تقوم MG4 Electric، التي تشكّل طرازاً كهربائياً حديثاً ومتطوّراً جداً، بإعادة تعريف تجربة مُلكية المركبة الكهربائية (EV) في الشرق الأوسط بفضل تقنياتها المبتكَرة وأدائها المبهِر وتصميمها الأخّاذ وسعرها المعقول.
 
سوف يستقبل الشرق الأوسط ثلاثة طرازات من MG4 Electric، هي COM، LUX وXPOWER – في ظل توفير السيارة للمرونة العالية لأجل تلبية الخيارات المفضَّلة المتنوّعة لدى العملاء. ويتميّز طراز COM بتوفير مدى قيادة يصل إلى 465 كلم وفق الإجراءات العالمية المنسَّقة لاختبار المركبات الخفيفة (WLTP) مع بطارية بطاقة 51 كيلوواط بالساعة، بينما يطيل طراز LUX المدى ليصل إلى 530 كلم وفق الإجراءات العالمية المنسَّقة لاختبار المركبات الخفيفة (WLTP) مع بطارية بطاقة 64 كيلوواط بالساعة. أما الطراز فئة LUX فيتمتّع بمدى قيادة بارز يبلغ 530 كلم وفق الإجراءات العالمية المنسَّقة لاختبار المركبات الخفيفة (WLTP) مع بطارية بطاقة 77 كيلوواط بالساعة، مما يضمن تمكُّن السائقين من قطع المسافة المطلوبة دون أي مساوَمة. أخيراً، يغطّي طراز الأداء XPOWER مدى قيادة يصل إلى 400 كلم وفق الإجراءات العالمية المنسَّقة لاختبار المركبات الخفيفة (WLTP).
 
الجدير ذكره أن MG4 Electric قد كسبت للآن العديد من الجوائز والألقاب حول العالم من خبراء السيارات المعروفين. فقد تم منح هذه السيارة لقب ’الصفقة الأفضل للعام‘ خلال حفل توزيع ’جوائز توب غير‘ المرموقة، بالإضافة إلى ألقاب ’السيارة الكهربائية الأفضل قيمة‘، و’أفضل سيارة للعام‘ و’السيارة الكهربائية المفضَّلة للقرّاء‘ من مجلّة DrivingElectric. علاوة على هذا، حصلت MG4 Electric على ألقاب ’أفضل سيارة عائلية صغيرة‘، ’وأفضل سيارة توفير‘ و’السيارة الأفضل بالإجمال للعام‘ من Electrifying.com. أما ’جوائز سيارة العام الإسكتلندية‘، فقد شهدت على فوز MG4 Electric بلقب ’أفضل مركبة كهربائية أقل من40,000 جنيه إسترليني‘، بينما اختار المراجعون عبر موقع carwow هذا الطراز للفوز بجائزة ’أفضل سيارة للعام‘.

قد يُهمك ايضـــــًا :

سامسونج تٌعلن عن خططها لإنتاج بطاريات مٌبتكرة في مجال السيارات الكهربائية

ابتكار طلاء بارد من "نيسان" لخفض درجة حرارة السيارات

نشر موقع "autostat" قائمة للسيارات التي كانت أكثر رواجا في السوق الروسية، ولا تزال قيد الاستخدمام رغم "تقدمها في السن".

وأشار الخبراء في الموقع إلى أن الإحصائيات التي أجروها حتى بداية يوليو العام الجاري بينت أن نحو 19.4 % من السيارت الموجودة على أراضي روسيا تنتمي إلى 10 نماذج، 5 منها روسية الصنع، و5 أجنبية.

ومن بين أكثر السيارات شيوعا في روسيا جاءت سيارة LADA 2107، إذ ما يزال يوجد منها 1.47 مليون سيارة على الأراضي الروسية، بالرغم من أن إنتاجها توقف عام 2012.

وفي المرتبة الثانية، حلت سيارات Kia Rio، إذ كان عددها في روسيا في حتى نهاية الإحصائيات 1.031 مليون سيارة، وفي المرتبة الثالثة، جاءت سيارات Niva الرباعية الدفع من لادا بـ 990 ألف سيارة.

ورابعا، جاءت LADA 2106 سيدان بـ 950 ألف سيارة، وتلتها Hyundai Solaris بـ 926 ألف سيارة.

وضمت قائمة السيارات الأكثر رواجا في روسيا أيضا مركبات Renault Logan التي توجد منها 744 ألف سيارة، و LADA 2110 التي يوجد منها 746 ألف سيارة، و Ford Focus بـ 742 ألف سيارة، و Toyota Corolla بـ 727 ألف سيارة، و LADA 2114 التي يوجد منها 721 ألف سيارة.

قد يُهمك ايضـــــًا :

أبرز الفروق بين رینو تالیانت ومُنافستها هيونداي إلنترا AD الجديدتين في فئة السيدان

ابتكار طلاء بارد من "نيسان" لخفض درجة حرارة السيارات

كشفت شركة كيا النقاب عن سيارتها EV3 الجديد، المصنفة ضمن فئة الموديلات الرياضية متعددة الأغراض SUV المدمجة بنظام الدفع الكهربائي.

وتظهر سيارة كيا الجديدة بطول 30ر4 متر وعرض 85ر1 متر وارتفاع 56ر1 متر، وتجسد السيارة الجديدة اللغة التصميمية، التي اعتمدتها الشركة الكورية الجنوبية في العديد من الموديلات، والتي تتسم بالسمات العصرية والأناقة مع كشافات نحيفة عمودية في المقدمة ومصابيح خلفية ملفتة للأنظار.

وبفضل قاعدة العجلات بطول 65ر2 تسع السيارة ما يصل إلى 460 لتر من الأمتعة، وذلك بجانب 25 لتر تحت الغطاء الأمامي، وتقف السيارة على عجلات قياس 19 بوصة.

وتهيمن على المقصورة الداخلية بيئة الشاشات الكبيرة؛ حيث تتوفر شاشة قياس 3ر5 بوصة بين شاشتين قياس 3ر12 بوصة، ويشتمل الكونسول الأوسط على منطقة تخزين وطاولة انزلاقية صغيرة.

وتستند السيارة على نظام دفع كهربائي، وتتحرك النسخة الأساسية من السيارة بقوة 240 حصان، كما تصل إلى مدى السير 436 كلم، بفضل بطارية سعة 3ر58 كيلووات ساعة، ويتوفر للسيارة بطارية بسعة تصل إلى 4ر81 كيلووات ساعة، وهو ما يصل بمدى السير إلى 605 كلم.

وتتسارع السيارة من الثبات إلى 100 كلم/س في 5ر7 ثانية، كما تصل إلى السرعة القصوى 170 كلم/س.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

شركة كيا تعلن عن سيارة K3 الجديدة لمنافسة Rio الشهيرة

"كيا EV9" تفوز بجائزة أفضل سيارة في أميركا الشمالية لـ 2024

يشهد سوق السيارات خلال شهر أغسطس الجاري زيادات متتالية بأسعار عددا من السيارات الجديدة نتيجة توقف التسجيل على منظومة الاستيراد الـ"ACID" فضلا عن ارتفاع سعر الدولار، الأمر الذي نتج عنه ارتفاع أسعار 8 سيارات جديدة في 24 ساعة فقط خلال شهر أغسطس الجاري.

ونستعرض من خلال التقرير التالي السيارات التي ارتفعت أسعارها خلال شهر أغسطس الجاري:

شيري تيجو 7 برو

ارتفعت أسعار شيري تيجو 7 برو موديل 2024 بقيمة تتراوح بين 65 إلى 75 ألف جنيه، وأصبحت تبدأ من مليون و340 ألف للفئة الأولى comfort، والفئة الثانية luxury سعرها مليون و450 ألف

شيري تيجو 8 برو

ارتفعت أسعار شيري تيجو 8 برو موديل 2024 بقيمة تتراوح بين 70 إلى 75 ألف جنيه، وأصبحت تبدأ من مليون و570 ألفا جنيه للفئة الأولى comfort، مليون و675 ألفا جنيه للفئة الثانية، ومليون و775 ألفا جنيه للفئة الثالثة.

إم جي 5

أصبح سعر الفئة الأولى من إم جي 5 موديل 2025 الجديدة 860 ألف جنيه بدلاً من 830 ألف جنيه بزيادة 30 ألف جنيه، والفئة الثانية 950 ألف جنيه بدلاً من 900 ألف جنيه بزيادة 50 ألف جنيه.

إم جي 6

أصبح سعر الفئة الأولى من إم جي 6 موديل 2025 مليون و250 بدلاً من مليون و220 ألف بزيادة 40 ألف جنيه، والفئة الثانية مليون و260 ألف جنيه بدلاً من مليون و250 ألف جنيه بزيادة 10 آلاف جنيه.

إم جي RX5 بلس

أصبح سعر الفئة الأولى من إم جي إم جي RX5 بلس موديل 2025 مليون و490 ألف جنيه بدلاً من مليون 450 ألف جنيه بزيادة 40 ألف جنيه، والفئة الثانية مليون و 540 ألف جنيه بدلاً من مليون 500 بزيادة 40 ألف جنيه.

إم جي Zs

أصبح سعر الفئة الأولى من إم جي zs مليون جنيه بدلاً من 975 ألف جنيه بزيادة 25 ألف جنيه، والفئة الثانية مليون و25 ألف جنيه بدلاً من مليون و20 بزيادة 5 آلاف جنيهاً، والفئة الثالثة مليون و50 ألف جنيه بدلاً من مليون و20 بزيادة 30 ألف جنيه.

MG1

أصبح سعر الفئة الأولى من إم جي 1 الجديدة موديل 2025 بعد الزيادة مليون 320 بدلاً من مليون 280 بزيادة 40 ألف جنيه، والفئة الثانية سعرها مليون و420 بدلاً من مليون و370 بزيادة 50 ألف جنيه.

إم جي HS

أصبح سعر إم جي HS الجديدة موديل 2025 التي تقدم بفئة واحدة من التجهيزات مليون و600 ألف جنيه بدلاً من مليون و 570 ألف جنيه بزيادة 30 ألف جنيه.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

الكشف عن مواصفات هوندا سيفيك RS موديل 2025 الجديدة

سامسونج تٌعلن عن خططها لإنتاج بطاريات مٌبتكرة في مجال السيارات الكهربائية

تعمل شركة السيارات «نيسان» على ابتكار طلاء جديد للسيارات مصمَّم لخفض درجات حرارة مقصورة السيارة خلال أيام الصيف الحارة، وبالتالي تقليل استهلاك الطاقة لأنظمة تكييف الهواء. يَستخدم هذا الطلاء المبتكر، الذي جرى تطويره بالتعاون مع «رادي كوا Radi - Cool» مادة «ميتاماتيريال»، وهي نوع من المواد المركبة الاصطناعية ذات خصائص فريدة لا توجد عادةً في الطبيعة.

نهج جديد لتبريد المركبات

يعد المشروع جزءاً من التزام «نيسان» الأوسع نطاقاً بالابتكار والاستدامة، بهدف تحسين تجربة القيادة مع المساهمة في بيئة أنظف. أُطلقت التجربة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وتتضمن دراسة جدوى لمدة عام أُجريت في محطة طوكيو الجوية الدولية «هانيدا». وقد طبقت «نيسان» هذا الطلاء البارد على مركبة خدمة «Nissan NV100».

الاختبارات الواقعية في مطار «هانيدا»

يوفر المدرج الواسع لمطار «هانيدا» أرض اختبار مثالية، حيث يعرّض السيارة المطلية لدرجات حرارة عالية ويسمح بتقييم دقيق لأداء الطلاء. والنتائج الأولية لهذه الاختبارات واعدة. فقد أظهرت المركبات المعالجة بطلاء «نيسان» البارد انخفاضاً كبيراً في درجات الحرارة وصلت حتى 12 درجة مئوية أكثر برودة على السطح الخارجي، وحتى 5 درجات مئوية أكثر برودة في الداخل، مقارنةً بتلك التي تحتوي على طلاء السيارات التقليدي.
كيف يعمل الطلاء البارد؟

يتضمن طلاء «نيسان» البارد تقنية «ميتاماتيريال» التي تتميز بنوعين من جزيئات البنية الدقيقة. يعكس الجسيم الأول الأشعة تحت الحمراء القريبة، وهي المسؤولة عن تسخين الطلاء التقليدي. أما الجسيم الثاني فهو عامل تغيير، حيث يخلق موجات كهرومغناطيسية تعمل على مواجهة وإعادة توجيه طاقة الشمس بعيداً عن السيارة. يعمل هذا العمل المزدوج بشكل فعال على تقليل انتقال الحرارة إلى أسطح السيارة، مثل السقف والغطاء والأبواب والألواح.
القيادة والرؤية

يقود الدكتور سوسومو مييورا، وهو مدير أول وخبير في مختبر المواد المتقدمة والمعالجة في مركز أبحاث «نيسان»، تطوير هذا الطلاء المبتكر. وقد كرس مييورا، الذي لعب دوراً فعالاً في تطوير مادة «نيسان» الصوتية الحائزة على جوائز لتقليل الضوضاء، حياته المهنية لجعل السيارات أكثر هدوءاً وبرودة وكفاءة. وهذا الهدف بالغ الأهمية بشكل خاص في عصر المركبات الكهربائية، حيث يمكن أن يؤثر تقليل الحمل من تكييف الهواء بشكل كبير على عمر البطارية وكفاءة السيارة بشكل عام.

لا يعد طلاء التبريد المشع جديداً، ولكنه كان يستخدم تقليدياً للمباني والهياكل، وعادةً ما يطبَّق باستخدام بكرة طلاء ويفتقر إلى طبقة علوية شفافة، وغالباً ما يترك بقايا طباشيرية. وقد طرح تكييف هذه التكنولوجيا للاستخدام في السيارات العديد من التحديات. كان من الضروري أن يكون الطلاء قابلاً للتطبيق من خلال مسدس الرش، وأن يتضمن طبقة علوية شفافة، وأن يفي بمعايير «نيسان» الصارمة لجودة الطلاء.

منذ بدء التطوير في عام 2021 اختبر ميورا وفريقه أكثر من 100 عينة، ويقيمون حالياً سمكاً يبلغ 120 ميكروناً، أي ما يقرب من 6 أضعاف سُمك طلاء السيارات النموذجي. وقد أكدوا مقاومة الطلاء للملح والتشقق والتقشير والخدوش والتفاعلات الكيميائية وتناسق اللون، فضلاً عن قابليته للإصلاح. ويواصل الفريق استكشاف خيارات أرق تحافظ على نفس أداء التبريد.
آفاق الدهان البارد المستقبلي

مع استمرار الاختبار والتطوير، يأمل ميورا وفريقه تقديم هذا الطلاء المبتكر للطلبات الخاصة بألوان مختلفة. التطبيقات المحتملة واسعة النطاق، خصوصاً للسيارات التجارية الخفيفة مثل الشاحنات الصغيرة والشاحنات وسيارات الإسعاف التي تقضي فترات طويلة في الهواء الطلق.

ومن خلال تقليل الحاجة إلى تكييف الهواء وتحسين كفاءة الطاقة، يتماشى هذا التطوير مع الجهود العالمية لإنشاء حلول نقل أكثر ملاءمة للبيئة.

   قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

أعلنت شركة سوزوكي اليابانية الرائدة في صناعة وتطوير السيارات، عن تزويد الموديل الأساسي Club من سيارتها Swift الصغيرة بنظام الدفع الرباعي.

وأوضحت الشركة اليابانية أن موديل Club الأساسي يعتمد على سواعد محرك سحب طبيعي سعة 1.2 لتر وبقوة 82 حصان. ويتراوح معدل استهلاك السيارة بين 4.4 و 4.9 لتر/100 كلم.

وتزخر المقصورة الداخلية للسيارة Swift Club بشاشة لمسية قياس 9 بوصة مع نظام الملاحة، فضلا عن وظيفة دمج الهواتف الذكية عبر أبل كاربلاي وأندرويد أوتو.

ويسمح تطبيق Suzuki Connect للهواتف الذكية للسائق بالاتصال بالسيارة واستخدام الوظائف العملية مباشرة من الهاتف الذكي. ويشمل هذا على سبيل المثال إمكانية قفل الأبواب عن بعد أو عرض موقف السيارة الحالي.

وتشتمل باقة تجهيزات السيارة على وظيفة البدء بدون مفتاح ومحدد السرعة المتوائم وكشافات LED.

وتستند السيارة على حزمة من الأنظمة المساعدة مثل محذر مغادرة حارة السير ونظام التعرف على الإشارات المرورية ومحذر الزاوية الميتة.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

سوزوكي تكشف عن سيارة شبابية اقتصادية ورخيصة الثمن

سوزوكي اليابانية تستعد للإعلان عن منافسة RAV4 الجديدة

تتشابه كل من السيارة رینو تالیانت ومنافستها هيونداي إلنترا AD الجديدتين اللتين تنتميان لفئة السيدان العائلية بصورة كبيرة في العديد من المواصفات الفنية والكماليات والتجهيزات وعوامل السلامة والأمان.

ومن أبرز الفروق بين السيارتين أن رینو تالیانت مستوردة وهيونداي إلنترا AD مجمعة محليًا، ولكنهما تتشابهان بنسبة كبيرة في الكماليات والتجهيزات والأسعار.

ويمكن من السطور التالية التعرف على أوجه التشابه والاختلاف بين بين السيارتين رینو تالیانت وإلنترا AD:

أداء المحرك

تأتي رینو تالیانت الجديدة بمحرك تربو تم تطويره بالتعاون مع فريق رينو العالمي لسابقات فورميولا 1، مع أداء سلس سعة 1.0 لتر تیربو یولد قوة 100 حصان وعزم دوران یبلغ 140 نیوتن متر متصل بناقل حركة أوتوماتيكيCVT .

فيما تأتي إلنترا AD بمحرك 1.600 سي سي بقوة 127.5 حصان، و155 نيوتن متر للعزم الأقصى عند 4.850 لفة في الدقيقة، متصل بناقل حركة 6SP-AT.

الأبعاد

تتوفر تالیانت سيدان بأبعاد تتميز بالرحابة، حیث تأتي بطول 4396 مم، مع عرض 1848 مم، وارتفاع 1501 مم يتخطى إرتفاع رينو ميجان بحوالي 60 مم، وخلوص أرضي 161 مم وقاعدة عجلات 2649 مم بفارق 62 مم فقط عن رينو ميجان.

وبلغ الطول الكلي لهيونداي إلنترا AD الجديدة 4.620 مم، وعرضها 1.800 مم، وارتفاعها 1.450 مم، وتبلغ سعة الحقيبة الخلفية 407 لترًا مكعبًا، وقاعدة عجلات بطول 2.700 مم.

مواصفات الأمان والسلامة

الأمان ھو من أھم أولویات علامة رینو، لذلك تتوفر السیارة رينو تالیانت في مصر بالعدید من المواصفات وتجھیزات الأمان، والتي تشمل 4 وسائد ھوائیة، برنامج الثبات الإلكتروني للسيارةESP ، نظام مانع إنغلاق الفراملABS ، برنامج توزیع قوة الفرامل الإلكترونيEBD ، برنامج المساعدة على المرتفعات، حساسات ركن أمامیة وخلفیة، مع نظام تحذیرعند إنخفاض ضغط الإطارات.

فيما جهزت FL Elantra AD بمواصفات أمان قياسية تشمل خاصية الفرامل المضادة للانغلاق، وتوزيع قوة الفرامل إلكترونياً، وكاميرا للرؤية الخلفية، ووسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي كما يتوفر بها جهاز تحذير المسافة الخلفية والأمامية، وحساس مطر أوتوماتيك، ومثبت سرعة.

الكماليات والتجهيزات

تأتي تالیانت بإضاءة نھاریة من الـLED تعمل عند تشغيل المحرك مع كشافات ضباب أمامیة وخلفية، نظام دخول السيارة ونظام تشغيل المحرك بدون مفتاح (كارت رینو الذكي)، تكييف هواء اوتوماتيكي، مثبت سرعة، حساسات ضوء ومطر، عجلة قيادة من الجلد متعددة الوظائف، شاشة عدادات بقیاس 4.2 بوصة، شاشة بقیاس 8 بوصة تعمل باللمس، مع تدعيم أنظمة هواتف أبل وأندرويد.

بينما تضمنت تجهيزات MG 5 بباقة من الكماليات داخل مقصورتها، أبرزها حساس إضاءة أوتوماتيك، وإمكانية فتح وغلق السيارة عن بعد، وشاشة 7 بوصة تعمل باللمس، و6 مكبرات صوت، ودعم لأجهزة الأيفون والأندرويد، مع عجلة قيادة متعددة المهام، ونظام Bluetooth® للهاتف.

الأسعار والفئات

تأتي سيارة رينو الجديدة بفئتین من التجھیزات بسعر رسمي يبدأ من 799 ألف جنيه للفئة الأولى ايفوليوشن، والفئة الثانية تكنو سعرها 899 ألف جنيه.

تتوفر هيونداي إلنترا AD سيدان العائلية موديل 2025 من 935.000 جنيه للفئة الأولى، والفئة الثانية 995.000 جنيه، والأعلى تجهيزًا مليون و95.000 جنيه.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

هيونداي وكيا تتوقعان تصدير مليوني سيارة في العام 2023

شركات كورية لصناعة السيارات تسحب أكثر من 44 ألف سيارة بسبب وجود خلل في المكونات

أعلنت شركة سامسونج عن خططها لإنتاج بطاريات مبتكرة في مجال السيارات الكهربائية بمواصفات غير مسبوقة، والتي يتوقع أن تحدث نقلة نوعية في عالم السيارات الكهربائية.

وأكد موقع SamMobile أن المختصين في شركة Samsung SDI تمكنوا من تطوير بطاريات صلبة ذات أداء قياسي، يمكنها أن توفر مدى سير للسيارات الكهربائية يصل إلى 965 كم مع إمكانية شحنها في غضون 9 دقائق فقط>

وتهدف الشركة إلى تطوير بطاريات ذات عمر افتراضي يمتد إلى 20 عام أي أنها ستكون مناسبة للسيارت الكهربائية الخاصة والتجارية.

ووفقًا للمعلومات المتوفرة فإن سامسونج اختبرت نماذج أولية لبطارياتها الجديدة مع سيارات هيونداي وجنرال موتورز الكهربائية، ونظرًا للمواصفات الخاصة لهذه البطاريات يتوقع أن تكون سعرها مرتفع للغاية عند بداية إطلاقها عام 2027، لذا فأنه يتم استخدامها مع السيارات الكهربائية الرائدة.

وتعمل سامسونج باستمرار على تطوير كل ما هو جديد في عالم الإلكترونيات، إذ تصنع معالجات وشرائح ذاكرة بمواصفات مميزة ومن المحتمل أن تتم الاستفادة من هذه الإلكترونيات في المستقبل لتطوير صناعة السيارات الكهربائية أيضًا.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

أوروبا تهدّد بزيادة رسوم السيارات الكهربائية الصينية اعتباراً من يوليو

الصين تلجأ مجدداً لمنظمة التجارة العالمية ضد دعم واشنطن للسيارات الكهربائية