عندي مشكلة وأريد حلا لها ، لأني تعبانة من التفكير فيها مشكلتي تكمن في أني أحببت رجلا منذ سبع سنوات وطوال هذه الفترة كنت أعيش وهماً ويوماً بعد يوم كان حبي له يزيد لكني لم أصارحه به إنما احتفظت به لنفسي، لأن عاداتنا وتقاليدنا لا تسمح لي بأن أخبره وقد اعتمدت
على نظرات عينيه، والتي كنت مخدوعة فيها وأحلم بأن يبادلني المشاعر، لأني دائماً كنت أسمع أن العيون من الممكن أن تعبر عن مشاعر الشخص حتى لو أنه لم يتكلم، فدائماً إذا اجتمعنا في مكان واحد تكون نظراته غريبة، أنا فسرتها على أنها حب، لكن للأسف بعد هذه السنوات السبع من الحلم والوهم، اكتشفت أنه لا يحبني ولا يفكر فيّ أبدا المهم أنه بعد فترة، تعرفت إلى شخص عن طريق الإنترنت، وكان هذا الشخص يتواصل معي عبر المسنجر وينصحني ويبعدني عن الشبان المستهترين، والحمد لله بسببه تحولت حياتي وتغيرت وصرت إنسانة ثانية، أحاسب على كل أفعالي، ودائما أضع في بالي قبل أن أقوم بأي شيء أن ربي فوق يراقبني
علما بأن هذا الشخص أنقذني من لسان الناس وكلامهم، والحمد لله رب العالمين الذي أرسله لكي تكون هدايتي على يده تقريبا وقد كانت علاقتي بهذا الشخص علاقة أخوة ، وأنا أعرف هذا الشخص وأعرف أهله، وهو شخص ولله الحمد ملتزم بدينه وخلوق والكل يشهد له
المهم أنه بعد شهر، فاتحني هذا الشخص في موضوع، وطلب يدي للزواج طبعا هو أخذ رأيي قبل أن يتقدم لأهلي، وأنا عطيته رأيي بالموافقة، ولمحت لأهلي بأن هناك شخصا يريد الارتباط بي لكن للأمسف، أهلي صدموني برفضهم، واكتشفت أني مخطوبة لشخص لا أعرفه ولا أعرف عنه شيئا سوى اسمه، لأن أهلي لم يخبروني عنه شيئا
وبصراحة، أنا ما قدرت أن أفاتح الذي أحبه في الموضوع وأن أقول له إن أهلي رفضوه ولأسباب سخيفة، ومن هذه الأسباب أن أمه إنسانة تحب المشاكل، ولأن هذا الشخص يكبرني ، بـ 14 سنة، لكن أنا أحبه والله أحبه حتى أكثر من الحب الأول ولا أتخيل حياتي من دونه أو مع غيره
إلا أن المشكلة التي تزيد الأمور تعقيدا تكمن في أني لا أقدر على أن أدافع عن الشيء الذي أريده، حيث يربط لساني ولا أعرف أتكلم إذا كان أهلي محتدين، علما بأن أهلي من النوع الذي لا يأخذ رأي البنت في مسائل من هذا النوع
تجدر الإشارة إلى أن هذا الشخص أخبرني بأنه ينوي أن يتقدم لي رسميا بعد عيد الفطر مباشرة وبصراحة لا أعرف ماذا أفعل، ذلك أني أريده لي وفي الوقت نفسه أريد أن أرضي أهلي
أرجوك ساعديني
آخر تحديث GMT 17:44:56
المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

عندي مشكلة وأريد حلا لها ، لأني تعبانة من التفكير فيها. مشكلتي تكمن في أني أحببت رجلا منذ سبع سنوات. وطوال هذه الفترة كنت أعيش وهماً. ويوماً بعد يوم كان حبي له يزيد لكني لم أصارحه به إنما احتفظت به لنفسي، لأن عاداتنا وتقاليدنا لا تسمح لي بأن أخبره. وقد اعتمدت على نظرات عينيه، والتي كنت مخدوعة فيها وأحلم بأن يبادلني المشاعر، لأني دائماً كنت أسمع أن العيون من الممكن أن تعبر عن مشاعر الشخص حتى لو أنه لم يتكلم، فدائماً إذا اجتمعنا في مكان واحد تكون نظراته غريبة، أنا فسرتها على أنها حب، لكن للأسف بعد هذه السنوات السبع من الحلم والوهم، اكتشفت أنه لا يحبني ولا يفكر فيّ أبدا. المهم أنه بعد فترة، تعرفت إلى شخص عن طريق الإنترنت، وكان هذا الشخص يتواصل معي عبر المسنجر وينصحني ويبعدني عن الشبان المستهترين، والحمد لله بسببه تحولت حياتي وتغيرت وصرت إنسانة ثانية، أحاسب على كل أفعالي، ودائما أضع في بالي قبل أن أقوم بأي شيء أن ربي فوق يراقبني. علما بأن هذا الشخص أنقذني من لسان الناس وكلامهم، والحمد لله رب العالمين الذي أرسله لكي تكون هدايتي على يده تقريبا. وقد كانت علاقتي بهذا الشخص علاقة أخوة ، وأنا أعرف هذا الشخص وأعرف أهله، وهو شخص ولله الحمد ملتزم بدينه وخلوق والكل يشهد له. المهم أنه بعد شهر، فاتحني هذا الشخص في موضوع، وطلب يدي للزواج. طبعا هو أخذ رأيي قبل أن يتقدم لأهلي، وأنا عطيته رأيي بالموافقة، ولمحت لأهلي بأن هناك شخصا يريد الارتباط بي. لكن للأمسف، أهلي صدموني برفضهم، واكتشفت أني مخطوبة لشخص لا أعرفه ولا أعرف عنه شيئا سوى اسمه، لأن أهلي لم يخبروني عنه شيئا. وبصراحة، أنا ما قدرت أن أفاتح الذي أحبه في الموضوع وأن أقول له إن أهلي رفضوه ولأسباب سخيفة، ومن هذه الأسباب أن أمه إنسانة تحب المشاكل، ولأن هذا الشخص يكبرني ، بـ 14 سنة، لكن أنا أحبه والله أحبه حتى أكثر من الحب الأول ولا أتخيل حياتي من دونه أو مع غيره. إلا أن المشكلة التي تزيد الأمور تعقيدا تكمن في أني لا أقدر على أن أدافع عن الشيء الذي أريده، حيث يربط لساني ولا أعرف أتكلم إذا كان أهلي محتدين، علما بأن أهلي من النوع الذي لا يأخذ رأي البنت في مسائل من هذا النوع. تجدر الإشارة إلى أن هذا الشخص أخبرني بأنه ينوي أن يتقدم لي رسميا بعد عيد الفطر مباشرة. وبصراحة لا أعرف ماذا أفعل، ذلك أني أريده لي وفي الوقت نفسه أريد أن أرضي أهلي. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

بكل أسف إن لسانك يربط عند الأمور الصحيحة والتي تخص مستقبلك ، لكنه ينطلق في الإنترنت ليتحدث مع الآخرين. الآن المسألة جادة: هناك شاب تحبينه ويحبك ، وهناك شخص مجهول أهلك يريدون فرضه. الفرض لا يجوز شرعاً، ويحق لك إعلان هذا الأمر أمام أهلك ، وأن تطلبي منهم أن يكون لك رأي في زواجك والشرع معك. حذار باسم عادة اللسان المربوط أن ترتبطي بشخص ليست بينك وبينه علاقة، لأن هذه ستكون غلطة عمر. لذا يا عزيزتي.. تمرّني على الشجاعة لمحاورة أهلك بخصوص مستقبلك.

GMT 02:25 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نصائح لجعل المنزل أكثر راحة وهدوء
المغرب اليوم - نصائح لجعل المنزل أكثر راحة وهدوء

GMT 16:51 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 16:47 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 17:05 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 13:08 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما

GMT 12:58 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

طرق عملية للتعامل مع الزوج الغاضب
المغرب اليوم -

GMT 06:34 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

نصائح لتنسيق ألوان الملابس بشكل جيد

GMT 08:55 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 19:55 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 20:18 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

هواوي تطرح هاتفًا جديدًا بمواصفات جديدة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib