الاتحاد الأوروبي ينظم ورشة تدريبية دولية في بيروت بشأن طوارئ النازحين
آخر تحديث GMT 03:51:06
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

تحت عنوان "تصميم مشاريع سريعة للمياه والصرف الصحي والنفايات"

الاتحاد الأوروبي ينظم ورشة تدريبية دولية في بيروت بشأن طوارئ النازحين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي ينظم ورشة تدريبية دولية في بيروت بشأن طوارئ النازحين

الاتحاد الأوروبي
لندن ـ المغرب اليوم

ينظم مشروع الإدارة المتكاملة والمستدامة للمياه ومبادرة آفاق 2020– آلية الدعم "SWIM-H2020 SM"  الذي يموله الاتحاد الأوروبي، بين 26- 29 آذار/ مارس 2018، ورشة تدريبية إقليمية في بيروت حول طوارئ النازحين بعنوان "تصميم مشاريع سريعة للمياه ومياه الصرف الصحي والنفايات الصلبة".
 
ويركز التدريب على تصميم أنظمة، في ظل ظروف الطوارئ، لمعالجة مياه الصرف الصحي والنفايات الصلبة، وذلك بدعم وتوجيه من قبل "برنامج الاستثمار في النقاط الساخنة للبحر المتوسط" ""MeHSIP-II التابع لبنك الاستثمار الأوروبي "EIB"، إذ تجمع الورشة بين أصحاب المصلحة الرئيسيين من لبنان وفلسطين والأردن وتونس العاملين في إدارة وتصميم مرافق معالجة مياه الصرف الصحي وأنظمة النفايات الصلبة، وتقدّم لهم المفاهيم والنهج الفنية ذات الصلة إبتداءً من كيمياء مياه الصرف الصحي وتوصيفه إلى تحديد أحجام أحواض معالجة مياه الصرف الصحي وأنواعها، مرورًا بالمعايير المتبعة للتدفق والأحمال والتصريف الخ، بالأضافة إلى أسس تصميم نظم إدارة النفايات الصلبة "من حيث جمعها ونقلها وإعادة تدويرها، وتصميم مطامر النفايات" مع الأخذ أيضًا بعين الاعتبار متطلبات التصميم المرتبطة بحالات الطوارئ الناجمة عن التدفق والنزوح.

 وفي هذا الصدد سيتم تبادل الخبرات المكتسبة مع المنظمات الحكومية والإغاثية في المنطقة بهدف تعزيز الجوانب التنظيمية/الإدارية بما في ذلك إجراءات التقدم للحصول على الأموال اللازمة لمشاريع المياه ومياه الصرف الصحي والنفايات الصلبة في حالات الطوارئ.
 
ويمثل المشاركون الـ 40 وزارات المياه والبيئة والداخلية وكذلك الوكالات الحكومية والمنظمات غير الحكومية الدولية والمحلية التي تعمل في القضايا البيئية ومخيمات النازحين، وتشرح سوزان طه، الخبيرة في المياه لدى مشروعSWIM-H2020 SM : " يركز التدريب على تصميم مشاريع سريعة للمياه ومياه الصرف الصحي، مع التركيز على مياه الصرف الصحي، وكذلك تصميم مشاريع سريعة لأنظمة إدارة النفايات الصلبة"، كالجمع والنقل، ومقالب النفايات وإعادة التدوير.

وستغطي الجلسة العامة لهذه الورشة الخبرات في التعامل مع تدفق النازحين السوريين في المنطقة، من حيث القضايا التنظيمية والتمويلية. وفي هذا الإطار، يأتي هذا التدريب لدعم الدول في المنطقة التي تواجه تحديات متزايدة في ندرة المياه، والتي تفاقمت إثر تدفق النازحين من الدول المجاورة بسبب الاضطرابات السياسية في المنطقة.
 
وفي لبنان، وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، تم تسجيل أكثر من مليون نازح سوري في عام 2016. ووصلت التقديرات الأخيرة إلى 1,500,000 شخص. وقد أدى تدفق النازحين إلى الزيادة السكانية في المخيمات والمدن. ويواجه لبنان أزمة نفايات صلبة قائمة منذ عام 2015.
 
وفي الأردن، ووفقًا للبنك الدولي، يشكّل النازحون ثلث السكان "9.5 مليون في عام 2015". وقدّرت كمية النفايات البلدية المنتجة بـ 2.7 مليون طن سنويًا منها نحو 5 في المئة يتم توليدها من قبل النازحين السوريين. وبحلول عام 2034، من المتوقع أن تصل كمية النفايات الصلبة البلدية "MSW" إلى 5.2 مليون طن سنويًا. هذا ويتم دفن 48 في المئة من النفايات الصلبة البلدية في الأردن، مقابل 19 في المئة في مصر و70 في المئة في لبنان، ويتم التخلص من 45 في المئة منها في أماكن مكشوفة بينما يعاد تدوير7 في المئة.
 
لقد أثرت التغييرات في الطلب الناتجة عن النزاع تأثيرًا سلبيًا على أداء قطاع المياه في البلدان الثلاثة، لبنان وفلسطين والأردن، مما أدى إلى زيادة الضغوط على البنية التحتية الحالية للمياه والصرف الصحي وخفض مستوى ونوعية إدارة النفايات الصلبة والخدمات البلدية بشكل ملحوظ.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتحاد الأوروبي ينظم ورشة تدريبية دولية في بيروت بشأن طوارئ النازحين الاتحاد الأوروبي ينظم ورشة تدريبية دولية في بيروت بشأن طوارئ النازحين



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمّان - نورما نعمات

GMT 09:44 2023 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 24 أبريل / نيسان 2023

GMT 04:35 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تستغل مرض عمروسعد في فيلم "الكارما"

GMT 00:58 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تؤكّد سعادتها بالمشاركة في فيلم "كارما"

GMT 18:32 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

أنس جابر تبلغ نصف نهائي ويمبلدون

GMT 14:31 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق اللون الأبيض على طريقة الملكة رانيا

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك أبرز الأسباب التي تؤدي إلى ظهور الشعر الأبيض لدى الشباب

GMT 18:26 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

صلاح يفوز بجائزة "بي بي سي" لأفضل لاعب أفريقي في 2018

GMT 12:30 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

إدانة شخص بالسجن 15 سنة لممارسته الجنس مع معزة حامل

GMT 00:52 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منى زكي تُؤكِّد أنّ "ترانيم إبليس" عمل سينمائي مُهمّ
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib