تابوت سيتي الأوّل حقّ للإسرائيليّين
آخر تحديث GMT 08:06:40
المغرب اليوم -
الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في المغرب يُحذر من عملية احتيال تستهدف مُؤمنيه براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد
أخر الأخبار

وزير الآثارمحمد إبراهيم لـ"المغرب اليوم":

تابوت سيتي الأوّل حقّ للإسرائيليّين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تابوت سيتي الأوّل حقّ للإسرائيليّين

القاهرة - رضوى عاشور

أكد وزير الآثار الدكتور محمد إبراهيم أن إعلان إسرائيل الكشف عن تابوت فرعوني في أحد المستوطنات التابعة للكيان الصهيوني إنما هو أكبر دليل على صحة ما تم تدوينه من التاريخ الفرعوني في المعابد والبرديات حيث كان من المعروف أن سيتي الأول امتد نفوذه في الشام وكان يرسل العديد من الحملات إلى تلك المناطق. ونفى إبراهيم في تصريحات خاصة لـ"المغرب اليوم" أن يكون التابوت خرج من مصر بطريقة غير مشروعة أو أن يكون وجوده في المستوطنة الإسرائيلية نتيجة محاولة لتجار الآثار لإخفائه، لافتا إلى أن الحالة السيئة التي اكتشف عليها تؤكد أنه مكتشف حديثا، وقال "لا يحق لنا المطالبة بالتابوت لأنه حق للبلد التي اكتشف بها". كان علماء آثار إسرائيليون كشفوا النقاب الأربعاء عن تابوت يرجع تاريخه إلى 3300 عام بداخله خاتم منقوش عليه اسم الفرعون المصري سيتي الأول والد رمسيس الثاني ضمن ما يعتقدون أنه رفات أحد النبلاء. واكتشف التابوت الشهر الماضي في سهل زرعين (مرج ابن عامر) في شمال إسرائيل وهو أول اكتشاف من نوعه في المنطقة خلال نصف قرن مما يشير إلى مدى اتساع النفوذ المصري في عهد الملك سيتي الأول أواخر العصر البرونزي. وقالت هيئة الآثار الإسرائيلية إنها تعتقد أن الرفات الموجود بالتابوت يعود إلى القرن الثالث عشر قبل الميلاد. وأجزاء غطاء التابوت المحطم تصور بوضوح وجه انسان وأذنيه ويديه. واكتشف التابوت خلال أعمال حفر لتركيب أنبوب للغاز. وقال عالم الآثار رون بيري العضو في فريق التنقيب إن وجود الخاتم الذي كان يستخدم في التوقيع يشير إلى أن الرفات يعود لأحد الكنعانيين الأثرياء الذي ربما كان مكلفا بجباية الضرائب أو أداء مهام أخرى لحساب مصر القديمة. وعثر في موقع دفن التابوت على خنجر من البرونز وصحن وبعض القطع المطروقة من البرونز وعدد من الأواني الطينية مما يشير إلى أن المتوفي شخصية مهمة في المجتمع المحلي. واتسع نفوذ مصر في عهد الملك سيتي الأول من خلال حملاته العسكرية فيما يعرف الآن بشمال إسرائيل وسورية وكان سهل زرعين طريقا رئيسيا لتلك الحملات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تابوت سيتي الأوّل حقّ للإسرائيليّين تابوت سيتي الأوّل حقّ للإسرائيليّين



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib