تطوّر شركة "إنتل" الأميركية كاميرا تعمل بتقنية Depth Sensing، والتي تعد نسخة مُحسّنة عن الكاميرا الثلاثية البعد 3D، إذ يمكنها الغوص عميقاً داخل الصورة بغية ردم الفجوة بين الواقع والعالم الافتراضي. ميّزات الكاميرا الجديدة: - تملك القدرة على فهم السلوك البشري. - يمكنها استشعار عواطف المستخدم كالحزن والفرح. - قادرة على ملاحظة الحركة، وهو ما يمكن استغلاله في التطبيقات والألعاب التفاعليّة. - تستطيع تحديد الأبعاد والأحجام والعمق والألوان، مما يُمَكِنها من التعرف إلى طبيعة الأجسام التي تصوّرها، ودعم الطباعة الثلاثية البعد. - تملك ميزة تتبّع حركة العين، مما يمكن استخدامه كأداة للتقييم في التطبيقات المرتبطة بالتعليم وبتحديد الذكاء عند الأطفال، من خلال معرفة مُعدل القراءة وسرعتها. وسيتم استخدام هذه الكاميرا في أجهزة الكومبيوتر المحمولة وأجهزة "ألترا بوك" في النصف الثاني من سنة 2014.