صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب
آخر تحديث GMT 03:51:06
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

صدور "الطب والجراحة في مصر" لجميل الشرقاوي عن دار الكتب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

كتاب "الطب والجراحة في مصر"
القاهرة - المغرب اليوم

أصدرت الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية كتابًا بعنوان "الطب والجراحة في مصر من زمن الحملة الفرنسية وحتى العصر الحديث" من تأليف الدكتور أحمد جميل الشرقاوي أستاذ الجراحة بكلية الطب جامعة القاهرة.

يسجل الكتاب تطور الطب الحديث في مصر فيبدأ بوصف الأحوال الطبية في آخر العصر العثماني مع مجيء الحملة الفرنسية وأول حكم محمد على قبل إنشاء مدرسة الطب بأبي زعبل، ثم تأتى قصة إنشاء مدرسة الطب التي تكاد أن تكون ملحمة تضافرت فيها الإرادة السياسية ومهارة كلوت بك لتخطى العقبات الدينية والاجتماعية حتى ظهرت هذه المدرسة واستقرت لتعانى من هزات في فترتي حكم عباس وسعيد باشا وخصوصًا أثناء حرب القرم حيث أغلقت المدرسة أبوابها أمام الطلاب لفترة.

أما عصر إسماعيل فقد شهدت فيه المدرسة ازدهارًا بعد أن تولى أمورها نخبة من الأطباء المصريين، ولكن المدرسة شهدت بعض الأزمات بعد الاحتلال البريطاني لمصر حيث وقعت تحت سيطرة المحتلين. وعندما قامت ثورة 1919 التي صاحبتها الصحوة المصرية في مجالات السياسة والاقتصاد والتعليم والصحة تحولت مدرسة الطب إلى كلية الطب ويدهش المجتمع المدني بنشاطه في تطوير وتوسيع الخدمات الصحية في مصر، وبعد 1952 بدأ مفهوم العدالة الاجتماعية يمتد ليشمل قطاع الطب من خلال انتشار الوحدات الصحية في القرى والمناطق النائية.

يكشف الكتاب معلومات شيقة وقيمة حول تاريخ مهنة الطب في مصر حيث بدأ التدريس في مدرسة الطب باللغتين الإيطالية والفرنسية مع ترجمة فورية للشرح إلى اللغة العربية. كما يكتشف القارئ أن خريجي المدرسة كانوا يحصلون على رتبة عسكرية حيث كان الخريج يسمى ضابط صحة وكان كلوت بك يرفض إضافة لقب دكتور للخريجين حيث إن هذا اللقب كان يستلزم دراسات إضافية وإعداد رسالة. كما تناول الكتاب أيضًا تاريخ إنشاء مدرستي الصيدلة والطب البيطري وطب الأسنان بالإضافة إلى الجمعيات الطبية والمستشفيات الكبرى ومنها على سبيل المثال: جمعية الهلال الأحمر، مستشفى الكلب، مبرة محمد على ومعهد بحوث أمراض الرمد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب صدور الطب والجراحة في مصر لجميل الشرقاوي عن دار الكتب



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمّان - نورما نعمات

GMT 09:44 2023 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 24 أبريل / نيسان 2023

GMT 04:35 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تستغل مرض عمروسعد في فيلم "الكارما"

GMT 00:58 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تؤكّد سعادتها بالمشاركة في فيلم "كارما"

GMT 18:32 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

أنس جابر تبلغ نصف نهائي ويمبلدون

GMT 14:31 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق اللون الأبيض على طريقة الملكة رانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib