واشنطن ـ المغرب اليوم
بعد حوالي ثمانية أشهر من موافقة مجلس الأمن الدولي على نشر قوة إضافية لحفظ السلام قوامها أربعة آلاف جندي في جنوب السودان بدأت الدفعة الأولى تتوافد وسط عراقيل بيروقراطية وضعتها الحكومة. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في تقرير شهري بشأن وضع القوة والعراقيل التي تواجه نحو 13 ألف جندي منتشرين بالفعل على الأرض "الوضع في البلاد تدهور بوتيرة سريعة". وكان مجلس الأمن الدولي المكون من 15 عضوا قد وافق على نشر القوة الإضافية في أغسطس آب بعد أيام من القتال المكثف في العاصمة جوبا بين القوات الموالية للرئيس سلفا كير والقوات الداعمة لنائبه السابق ريك مشار.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر