شبكة تؤوي الحوامل وتتاجر بمواليدهنّ في فاس
آخر تحديث GMT 11:29:02
المغرب اليوم -

شبكة تؤوي الحوامل وتتاجر بمواليدهنّ في فاس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شبكة تؤوي الحوامل وتتاجر بمواليدهنّ في فاس

الحوامل
فاس - المغرب اليوم

مستهل جولة رصيف صحافة الخميس من "المساء" التي أشارت إلى وجود شبكة تؤوي الحوامل بطرق غير شرعية وتتاجر في الرضع بمدينة فاس، حيث تمارس الشبكة نشاطها بكل حرية، إذ تقوم بإيواء الحوامل بطرق غير شرعية مقابل تنازلهن عن مواليدهن بعد الوضع. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن عناصر هذه الشبكة الخطيرة تقوم بتسخير مجموعة من المنازل في مختلف مدن المغرب، بما فيها المدن الهامشية والصغرى، لتكون رهن إشارة الفتيات الحوامل بطرق غير شرعية، واللواتي يوجدن في وضعية صعبة وفي حاجة إلى مساعدة بعيدا عن أعين أسرهن إلى غاية وضعهن لمواليدهن، بعد ذلك يتم التخلي عنهم كمقابل عن تلك الخدمات التي قدمت لهن. ووفق الخبر ذاته فإن ثمن الرضع في السوق السوداء يتراوح ما بين 20 و30 ألف درهم إذا كان ذكرا، فيما يتعدى ثمن الأنثى أحيانا إلى 50 ألف درهم.

ونشر المنبر نفسه أن عناصر مجهولة تضع في ساعات الليل "باراجا" من الحجارة والمتاريس بالطريق السيار الجديدة - أسفي لإجبار عدد من السائقين على التوقف بهدف سرقتهم، وأن هذا "الباراج" يكون بالضبط على مستوى منطقة سيدي إسماعيل بإقليم الجديدة، وأنه كان موضوع العديد من الشكايات، ولا يزال عدد من السائقين يتعرضون للاعتداء، وأن عددا منهم تمكن من الإفلات من قبضة هذه العناصر التي لها نية السرقة.

وورد في "المساء"، أيضا، أن محكمة الجنايات الابتدائية بمدينة البيضاء أدانت عسكريا سابقا برتبة كولونيل يحمل الجنسية القطرية بالحبس النافذ لمدة سنة، بعد أن تابعته بتهم اختطاف وتعذيب مواطن تونسي داخل إحدى الشقق بحي بوركون بالدار البيضاء.

وإلى "الأحداث المغربية" التي قالت إن المغرب رفع تنسيقه مع حلفائه الأوربيين إلى مرحلة أكثر تطورا، إذ خلق خلية أمنية مشتركة مع كل من فرنسا وبلجيكا وإسبانيا، وانضافت إليها ألمانيا وإيطاليا، تعمل على الرفع من التنسيق إلى أقصى الدرجات بين مختلف الأجهزة الأمنية المهتمة بالاستخبار سواء الداخلي أو الخارجي، مع تبادل وتحيين المعلومات والبيانات الخاصة بالإرهابيين والمتطرفين بأقصى درجات السرعة لتحييد كل الأخطار الإرهابية التي ارتفعت مؤخرا؛ وذلك استباقا لكل ما من شأنه أن يهدد احتفالات رأس السنة في بلدان صديقة للمملكة بعمليات إرهابية.

وكتب المنبر نفسه أن المحكمة الابتدائية بسيدي سليمان شهدت استنفارا أمنيا، بعد فرار سجين من قلب المحكمة، لا يتجاوز عمره عشرين سنة كان موقوفا بتهمة السرقة قبل أن يتمكن من الفرار عبر القفز من النافذة، مباشرة بعد فك عناصر الأمن الأصفاد، لتقديمه أمام رئيس الجلسة بالمحكمة.

"الصباح" ذكرت أن انتقاء أساتذة للتعليم العالي وضع جميلة المصلي، الوزيرة المنتدبة في التعليم العالي، في حرج بعد قرارها بفتح تحقيق في خروقات وتجاوزات شابت عمليات انتقاء أخرى شهدتها جامعة ابن زهر في أكادير. وأضافت اليومية أن مصادر قريبة من لجان الانتقاء قد قالت إن رسائل وشكايات وصلت بريد جميلة المصلي، وإلى الكاتب العام للوزارة ورؤساء الأقسام المركزية، تشير إلى اختلالات طالت 50 ملف ترشيح بعموم المملكة، وتحدثت عن إصرار مسؤولين بكليات على تزكية مترشحين بعينهم، وتفصيل المعايير والإجراءات والشروط على المقاس، دون مراعاة المساطر الشكلية والمبادئ العامة.

وفي خبر آخر أورد المنبر الورقي ذاته أن عناصر الفرقة الاقتصادية والمالية بالشرطة القضائية في أمن خريبكة قد ألقت القبض على متورط في اختلاسات مالية قدرت بمليار و80 مليون سنتيم. ووفقا لمصادر "الصباح" فإن الضنين، وهو المسؤول الأول عن قباضة وزارة المالية في الإقليم، اعترف بالمنسوب إليه؛ وهو ما جعل المسؤولين عن الإدارة نفسها بخريبكة يشرعون في تدارس ما جرى لمعرفة كيفية ممارسة التلاعب الذي طال هذا المبلغ المالي الكبير.

تحدّت "كتائب البيجيدي" وزير العدل والحريات ووزير الداخلية حين ردّت على رفضهما تمجيد جريمة اغتيال سفير روسيا بأنقرة عبر ترويج تدوينات فيسبوكية تتطرق إلى "موت الرئيس الروسي مسموما، والبارز حاليا في منصبه هو شبيه له". وأضافت "الصباح" أن التقرير المتداول بين هذه الفئة من "الرقميين" ضمّ ادعاءات غريبة؛ من بينها تغييرات جذرية في مظهر المسؤول الروسي، وتطليقه زوجته فجأة، زيادة على بروز إتقانه الحديث باللغة الألمانية.

"أخبار اليوم" افتتحت إصدارها الجديد بخبر عن عرض تقدم به محام إيطالي من أجل شراء شركة "لاسامير"؛ وذلك مقابل مبلغ مالي يعادل 31 مليار درهم مغربي، بينما قال "سانديك سامير" إن هذا العرض حقيقي، لكن ينبغي انتظار الثمن الذي ستحدده المحكمة من أجل عقد هذه الصفقة.

ابتدائية الرباط أصدرت حكما استعجاليا بإفراغ "المقر التاريخي" للاتحاد الوطني لطلبة المغرب وإعادته إلى وزارة الشباب والرياضة؛ وذلك إثر دعوى رفعها رئيس المحكمة ضد شخصين كانا يعملان حارسين للمقر وأضحيا يقطنان فيه. وقالت "أخبار اليوم" إن استئناف الحكم الابتدائي لا يوقف التنفيذ إلا إذا ظهرت صعوبات في ذلك لقاضي المستعجلات.

وعلاقة بعدم مناداة مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم على حكيم زياش، المحترف المغربي في "أياكس" الهولندي، من أجل المشاركة في نهائيات كأس إفريقيا، قال مصدر مقرب من اللاعب لـ"أخبار اليوم" إن زياش قد اختار الابتعاد عن المنتخب حتى رحيل هيرفي رونار.

أما "الأخبار" فقد اهتمت بمتابعة عضوين من شبيبة حزب العدالة والتنمية في سوس في حالة سراح، بتهمة السب والقذف في حق مستشار جماعي ينتمي إلى أحد الأحزاب بإقليم اشتوكة آيت باها. ويتعلق الأمر بشكاية تهم تدوينتين فيسبوكيتين للمعنيين بالأمر، بينما حددت أولى جلسات محاكمتهما أواسط شهر يناير المقبل.

الجريدة الورقية عينها قالت إن مصدر مطلعا ذكر لها أن الأزمة المالية في مجلس مدينة الرباط ستتعمق أكثر أمام تلويح عدد من الموظفين بخوض احتجاجات غير مسبوقة بعد إسقاط ميزانية 2017. وأضافت "الأخبار" أن تدبر عمدة العاصمة لمبلغ 500 مليون سنتيم، من أجل سد الخصاص مؤقتا، لا يفي بالغرض. وشددت على أن العمدة الصديقي ينتظر الوالي لفتيت للرد على مراسلة وجهها الأول إلى الثاني مطالبا بحل للوضعية المرصودة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبكة تؤوي الحوامل وتتاجر بمواليدهنّ في فاس شبكة تؤوي الحوامل وتتاجر بمواليدهنّ في فاس



إطلالات الملكة رانيا في المناسبات الوطنية تجمع بين الأناقة والتراث

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 02:41 2021 الإثنين ,04 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل المستحضرات للحصول على بشرة خالية من الجفاف في خريف 2021

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 13:13 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إنشاء مضمار خاص لسباق الهجن في القرية السعودية للإبل

GMT 02:25 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

أفكار لتقسيم المساحات الكبيرة في المنزل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib