قناة إم 6 الفرنسية تُعلن عودة فلافي فلامان بعد طول غياب
آخر تحديث GMT 17:54:51
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

قناة "إم 6" الفرنسية تُعلن عودة فلافي فلامان بعد طول غياب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قناة

الإعلامية فلافي فلامان
باريس-المغرب اليوم

بعد 9 سنوات من الغياب عن الشاشة الصغيرة، أعلنت قناة «إم 6» الفرنسية عن عودة الإعلامية فلافي فلامان لتقديم برنامج أسبوعي عنوانه «الأتيلييه»، هو النسخة الفرنسية من برنامج بريطاني مماثل تبثه محطة «بي بي سي 2» ويتابع ما يقوم به حرفيون ماهرون لترميم قطع فنية متضررة، حيث تأتي عودة النجمة التلفزيونية البالغة من العمر 45 عاماً لتثير التساؤلات حول العلاقة بين استدعائها للظهور مجدداً وبين الحملة الجارية حالياً لفضح الفنانين المشاهير الذين يتحرشون بالنساء. فقبل ثلاث سنوات، نشرت فلامون رواية من

نوع السيرة الذاتية بعنوان «مواساة». وأثار الكتاب ضجة عند صدوره لأن المؤلفة كشفت فيه عن تعرضها للاغتصاب من مصور بريطاني شهير عندما كانت في الثالثة عشرة من العمر. ورغم أنها لم تذكر اسمه فإن نساء أخريات تشجعن وأدلين بتصريحات تتهم المصور نفسه بالتهمة ذاتها. ثم تجرأ الصحافي تييري آرديسون، صاحب أحد أشهر برامج الحوارات في التلفزيون الفرنسي، وأذاع أن المصور المقصود هو ديفيد هاملتون، فنان الكاميرا الذي تنشر كبريات المجلات العالمية لقطاته على أغلفتها. وأثارت القضية ضجة كبيرة في حينها كادت تغطي على أخبار المرشحين للانتخابات الرئاسية.

هاملتون من مواليد لندن عام 1933. وقد توفي في باريس عن 83 عاماً بعد فترة وجيزة من نشر الرواية. واضطرت فلافي فلامان إلى التصريح باسمه في مقابلة أجرتها معها مجلة «لوبز» الرصينة واسعة الانتشار. كما شرحت في المقابلة السبب الذي دفعها إلى الصمت لأكثر من عشرين سنة، قائلة إنها وجدت نفسها مراهقة ضعيفة ووحيدة في مواجهة فنان ذي شهرة عالمية. أما عن إخفاء اسم المعتدي فقالت: «ارتأيت أنني لا أمتلك الحق في كشف اسمه لأن المجتمع يعاقب الضحية مرتين، فلا يكفيها المعاناة التي سممت حياتها بل يتهمها

بالكذب وإثارة الفضائح في سبيل ترويج كتابها والحصول على المال». أما عندما كبرت وبلغت سن الرشد وأرادت التقدم بشكوى ضده، قيل لها إن الوقت قد فات، وإن القضية حساسة وقد تنقلب الموازين فيها فتتحول من ضحية إلى متهمة بتشويه سمعة مصور كبير.
وكان هاميلتون قد أصدر بياناً نفى فيه التهمة وقال إنه غاضب بشكل خاص لعدم احترام مبدأ أن المتهم بريء حتى يُدان». ولما حاول صحافيون الاتصال به لسماع وجهة نظره رد عليهم بأن ليس لديه ما يقوله أكثر مما جاء في بيانه. لكن الإنكار جاء ضعيفاً نظراً لأن ثلاث سيدات ظهرن في وسائل الإعلام لدعم مزاعم فلافي فلامون، وأكدن أن هاميلتون اغتصبهن أثناء جلسات التصوير. وجرت تلك الوقائع في الفترة ذاتها التي حددتها فلافي، أي أواسط ثمانيات القرن الماضي. وكان المصور يختار ضحاياه من مرتادات شواطئ جنوب فرنسا ويتقدم منهن عارضاً إجراء تجربة لهن أمام الكاميرا.

تشرح الرواية حالة الخوف والوحدة المريرة التي تعيشها البنات اللواتي يتعرضن للتحرش أو الاعتداء الجنسي في طفولتهن ولا يجرؤن على الكلام، خصوصاً إذا كان المعتدي من الأقارب. وكتبت أن أصعب ما في الأمر هو رؤية والدتها متحمسة لجلسات التصوير مع المصور المعروف الذي سيفتح لابنتها بوابة الشهرة. وتقول: «دعانا المصور لنزوره في بيت كان يقيم فيه على الشاطئ. وكان في المرة الأولى يرتدي سروالاً قصيراً على عادة الرجال في المنتجعات الصيفية، لكنه كان من دون ثياب في المرة الثانية. ولا أدري كيف تقبلت أمي الأمر ووجدته نزعة من نزعات الفنانين الكبار، ولم تكن تعترض على ذهابي إلى بيته لكي يصورني».
اليوم تطوي فلافي تلك الصفحة وتستأنف مسيرتها التلفزيونية التي كانت فيها مقدمة البرامج الأولى من القناة الفرنسية الأولى طوال 10 سنوات. وقالت إن السنوات التي غابت فيها عن الشاشة كانت مناسبة لإجراء حسابات شخصية بينها وبين نفسها والتسلح لمواجهة الجمهور. كان التلفزيون حياتها وهي اليوم تعيش في سلام داخلي ومتحمسة لبرنامجها الجديد الذي تتولى شركة «وارنر» إنتاج نسخته الفرنسية. وهي الشركة ذاتها التي تقف وراء نجاح برنامج «تمت الصفقة» الذي يتابعه نحو مليوني متفرج كل يوم. ورغم مرور الزمن

وغياب المعتدي، ما زال اسم النجمة التلفزيونية الشقراء مرتبطاً بقضية التحرش وما زالت الجمعيات التي تخوض حملة ضده تستخدم شهرتها لحث الفتيات والنساء على الكلام تحت شعار: «افضحي خنزيرك».

قد يهمك ايضا:

أول ظهور للإعلامية ريهام سعيد بعد إصابتها بمرض خطير في الوجه

أول خروج اعلامي لفيصل فجر بعد خلافه مع حمد الله

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قناة إم 6 الفرنسية تُعلن عودة فلافي فلامان بعد طول غياب قناة إم 6 الفرنسية تُعلن عودة فلافي فلامان بعد طول غياب



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمّان - نورما نعمات

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 14:38 2022 السبت ,22 كانون الثاني / يناير

إطلالات المشاهير بالتنورة القصيرة لإطلالة راقية

GMT 22:45 2022 الثلاثاء ,10 أيار / مايو

نصائح للتعامل مع الزوج الذي لا يريد الإنجاب

GMT 21:36 2024 الإثنين ,11 آذار/ مارس

جوارديولا يٌثير الجدل حول إصابة إيدرسون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib