الإمارات تستعد لتحقيق سبق إقليمي بـ التعلم الذكي
آخر تحديث GMT 05:36:38
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

الإمارات تستعد لتحقيق سبق إقليمي بـ "التعلم الذكي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإمارات تستعد لتحقيق سبق إقليمي بـ

أبوظبي ـ وكالات

قال متخصصون في شؤون التربية والتعليم في الإمارات إن دولة الاتحاد حرصت على بناء النظام التعليمي الإماراتي على أسس حديثة اعتمدت التجديد ومحاكاة تجارب الأنظمة التربوية العالمية المتطورة، وإن لجهود وزارة التربية في الدولة أثراً كبيراً في تطبيق أحدث التجارب التربوية الناجحة في العالم، ورفد المنظومة التربوية بالقيم العلمية والمعرفية المتكاملة بشكل ينسجم مع مكانة الدولة الحديثة، والخصوصية المجتمعية والقيمية لأبناء الإمارات. وأكد الحاضرون أن التعليم في الدولة يمتاز بتطبيق أبرز البرامج العلمية الحديثة مثل: برنامج التعلم الذكي الذي خطا خطوات متميزة وسط توقعات بانتشاره في مدارس الدولة خلال السنوات الخمس المقبلة، وتحقيق سبق إقليمي في هذا المجال، وأكدوا أن الجهود مستمرة لتحقيق أقصى درجات التفاعل مع مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، المتعلقة بالحكومة الذكية، وبينوا أن هناك طموحاً كبيراً في المضي بهذا المشروع للوقوف في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال. وجاءت هذه التأكيدات خلال الأمسية التي عقدت في خيمة مصرف الشارقة الإسلامي الرمضانية، التي ناقشت موضوع «التوعية المجتمعية بين المدرسة والبيت»، بحضور كل من مدير منطقة الشارقة التعليمية، مصبح الكعبي، ورئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات بمدينة الشارقة د.خالد صقر المري، والرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي، محمد عبدالله، وحشد من المتخصصين والضيوف ورواد الخيمة، مؤكدين أن التحديات التربوية كبيرة جداً لكنها ستزول بما تملكه الدولة من خبرات وطاقات وطنية متميزة ومخلصة سبق لها تحقيق نجاحات لافتة. واستهل د.خالد المري حديثه بتثمين دور صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تأسيس المجالس الخمسة لأولياء أمور طلاب وطالبات الشارقة، ودورها في تحقيق نتائج جيدة أسفرت عن تأسيس مجالس لأولياء الأمور في كل المدارس بالإمارة، وبين محمد عبدالله أن أرباب الأسر اليوم من ذوي الثقافة العالية، وهذه عوامل تعزز التواصل مع المدارس لمعرفة مستوى ووضع أبنائهم الطلاب. وأكد الكعبي أنه يوجد في إمارة الشارقة وحدها ‬97 مدرسة تتخذ لها مناهج تربوية عدة، وكماً هائلاً من الكتب، وأن من الممكن وجود أشياء تستحق النظر، داعياً أولياء أمور الطلاب، والمعلمين، والمعنيين بالشأن التربوي، إلى أهمية بذل المزيد من الجهود للمشاركة في تقويم هذه المناهج بما يضمن تقديم معلومة تنسجم مع طبيعة البلاد، ودورها التربوي المعروف. وقال الموجه التربوي حافظ أسد « توجد في الوزارة لائحة سلوكية تعطي لكل فعل سلوكي سلبي من الطالب نوعاً من العقوبة، لكن هناك الكثير ممن يلقي اللوم على المدرسة، مع أن المدرسة جزء من كل وليست مستقلة وحدها بهذا الجانب، فهناك التربية البيتية وثقافة الأسرة، وهناك مشكلات الخدم، وعوامل أخرى، لكن التوجيهات واضحة في استيعاب مشكلات الطلاب وحلها، وعدم مفاقمتها بمفاتحة أولياء الأمور، فقد يزيد تدخلهم أحياناً من ضخامة المشكلة بدلاً من حلها». ولفت المري إلى أهمية بناء آلية متميزة بين الأسرة والمدرسة تقوم على أساس احترام دور المدرسة، وعدم الوقوف إلى جانب الأبناء في أخطائهم تجاه واجباتهم ومعلميهم وزملائهم، والتواصل المستمر مع المدارس للوقوف على حقيقة وضع الأبناء دراسياً وتربوياً، وتوجيه الأبناء المستمر بأهمية احترام التعليمات، وأداء الواجبات، وبذل أقصى الجهود للحصول على التفوق والنجاح. وحاضر في الأمسية الأستاذ سهيل بستكي، وتناول في طرحه أهمية الهوية الوطنية، لكونها تتجاوز مسألة الجنسية والزي الوطني إلى المعاني والقيم الأصيلة المرتبطة بالتقاليد وقيم الدين الإسلامي، وتشمل كل فئات المجتمع من مواطنين ومقيمين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمارات تستعد لتحقيق سبق إقليمي بـ التعلم الذكي الإمارات تستعد لتحقيق سبق إقليمي بـ التعلم الذكي



GMT 21:25 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

الرباط تحتضن تجارب إفريقية للتعلّم الجامعي

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib