قمر صناعي يرصد التوهج الشمسي في اتجاه كوكب المشتري
آخر تحديث GMT 09:13:25
المغرب اليوم -

واشنطن_ المغرب اليوم

قمر صناعي يرصد التوهج الشمسي في اتجاه كوكب المشتري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قمر صناعي يرصد التوهج الشمسي في اتجاه كوكب المشتري

وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»
واشنطن_المغرب اليوم

رصدت كاميرات ناسا الفضائية توهجا شمسيا ضخما حيث أطلق نجمنا المضيف وابلا من الجزيئات الشمسية في اتجاه كوكب المشتري.والتقط القمر الصناعي التابع للمرصد الشمسي والهيليوسفير (SOHO)، التابع لوكالة الفضاء الأميركية ، مقطع فيديو رائعا للشمس وهي تطلق طردا هائلا للانبعاث الكتلي الإكليلي (CME) في الفضاء.ويعرف الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME) بأنه انفجار هائل من الرياح الشمسية وغيرها من بلازما النظائر الخفيفة والمجالات المغناطيسية المنبعثة من السطح الشمسي.ويُظهر مقطع الفيديو الذي التقط بواسطة SOHO الانبعاث الكتلي الإكليلي الضخم، الذي يمتد "مئات الآلاف" من الكيلومترات، وهو يُقذف في الفضاء.ويُظهر مقطع الفيديو كوكب المشتري عالقا في خلفية الانبعاث الكتلي الإكليلي بينما تجري وكالة ناسا رسما تخطيطيا.ويستخدم جهاز التصوير الإكليلي لالتقاط صور للشمس عن طريق إنشاء كسوف اصطناعي باستخدام قرص معتم أمام كاميرا القمر الصناعي.ويسمح هذا للعلماء بدراسة التوهجات القادمة من الشمس دون أن يحجب التزجيج الشمسي الصور.وقال موقع Space Weather: "في 4 فبراير، شاهد مكتب SOHO حبالا متدفقة من الانبعاث الكتلي الإكليلي تبحر في الفضاء أمام كوكب المشتري مباشرة. ويطلق عليها حبال تدفق الانبعاث الكتلي الإكليلي، لأن هذا الانبعاث الكتلي الإكليلي عبارة عن حبل، تطور حلزوني من الحقول المغناطيسية بطول مئات الآلاف من الكيلومترات. وعند النظر إلى حبال التدفق من الجانب، فإنها تبدو وكأنها حبل ملفوف".وأضاف الموقع أنه في كثير من الأحيان، يمكن أن تصطدم الجسيمات الشمسية المنبعثة من الكتل الكونية الضخمة بالأرض.ويحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، لكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا المعتمدة على الأقمار الصناعية.ويمكن للرياح الشمسية تسخين الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يؤدي إلى تمدده. وهذا قد يؤثر على الأقمار الصناعية في المدار، ما قد يسبب نقص الملاحة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وإشارة الهاتف المحمول والقنوات الفضائية.وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تدفق الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، ما قد يسفر عن كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة.وهذا يمكن أن يؤدي إلى المحولات الكهربائية وانفجار محطات الطاقة، وفي النهاية فقدان الطاقة.ونادرا ما يقع حدث مثل هذا، حيث وقعت أكبر عاصفة شمسية معطلة للتكنولوجيا في عام 1859. وكانت الزيادة في الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم حدث كارينغتون قوية جدا لدرجة أن أنظمة التلغراف تعطلت في جميع أنحاء أوروبا.كما أفادت تقارير أن بعض المباني أضرمت فيها النيران نتيجة الارتفاع الكهربائي

اقرأ ايضا

وكالة "ناسا" الأميركية ترصد "أقرب جسم يمر بجانب الأرض"

إيران تعلن إطلاق القمر الصناعي "ظفر" إلى الفضاء

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قمر صناعي يرصد التوهج الشمسي في اتجاه كوكب المشتري قمر صناعي يرصد التوهج الشمسي في اتجاه كوكب المشتري



نوال الزغبي تستعرض أناقتها بإطلالات ساحرة

بيروت - المغرب اليوم

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 07:29 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت لبس الأساور للفتيات

GMT 07:12 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 9 مايو/ أيار 2023

GMT 08:48 2024 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

440 مليون دولار خسائر متداولي «بيتكوين»

GMT 07:21 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

"Great Wall" تطرح سيارة بسعر 8.68 ألف دولار

GMT 06:55 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

سكودا تتحدى مرسيدس وبي إم دبليو بنسخة SUV كوبيه من Kodiaq
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib