مُتخصِّصون يُؤكِّدون أنَّ الشَّارقة تعتمد مشاريع ثقافيَّة لإعادة الطِّفل إلى القراءة
آخر تحديث GMT 02:16:59
الخميس 14 آب / أغسطس 2025
المغرب اليوم -
ترامب يستبعد مناقشة "تقسيم الأراضي" مع بوتين في قمة ألاسكا ممثل منظمة الصحة العالمية يحذر من كارثة صحية في غزة مع نفاد أكثر من نصف الأدوية الأساسية وزارة الخارجية السودانية تُرحّب ببيان مجلس الأمن الدولي الرافض لتشكيل "حكومة موازية" حركة حماس تدعو لمسيرات غضب عالمية أمام السفارات الإسرائيلية والأميركية في مختلف العواصم والمدن روسيا تفرض قيوداً على تيليغرام وواتساب وتوضح الأسباب سقوط 12 شهيدا من عناصر تأمين المساعدات منذ صباح اليوم جراء 3 غارات إسرائيلية استهدفتهم شمالي قطاع غزة مقتل وفقدان عشرات الأشخاص جراء غرق قارب بالبحر المتوسط حركة حماس تدين تصريحات نتنياهو حول «إسرائيل الكبرى» وتدعو لتحرك عربي ودولي عاجل آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدًا بالإبادة الجماعية في غزة واستنكارًا لاغتيال مراسل قناة "الجزيرة" أنس الشريف وزملائه منظمة التعاون الإسلامي تدين تصريحات رئيس وزراء إسرائيل حول ما يسمى بإسرائيل الكبرى وتحذر من تداعياتها على الأمن الإقليمي والدولي
ترامب يستبعد مناقشة "تقسيم الأراضي" مع بوتين في قمة ألاسكا ممثل منظمة الصحة العالمية يحذر من كارثة صحية في غزة مع نفاد أكثر من نصف الأدوية الأساسية وزارة الخارجية السودانية تُرحّب ببيان مجلس الأمن الدولي الرافض لتشكيل "حكومة موازية" حركة حماس تدعو لمسيرات غضب عالمية أمام السفارات الإسرائيلية والأميركية في مختلف العواصم والمدن روسيا تفرض قيوداً على تيليغرام وواتساب وتوضح الأسباب سقوط 12 شهيدا من عناصر تأمين المساعدات منذ صباح اليوم جراء 3 غارات إسرائيلية استهدفتهم شمالي قطاع غزة مقتل وفقدان عشرات الأشخاص جراء غرق قارب بالبحر المتوسط حركة حماس تدين تصريحات نتنياهو حول «إسرائيل الكبرى» وتدعو لتحرك عربي ودولي عاجل آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدًا بالإبادة الجماعية في غزة واستنكارًا لاغتيال مراسل قناة "الجزيرة" أنس الشريف وزملائه منظمة التعاون الإسلامي تدين تصريحات رئيس وزراء إسرائيل حول ما يسمى بإسرائيل الكبرى وتحذر من تداعياتها على الأمن الإقليمي والدولي
أخر الأخبار

مُتخصِّصون يُؤكِّدون أنَّ الشَّارقة تعتمد مشاريع ثقافيَّة لإعادة الطِّفل إلى القراءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مُتخصِّصون يُؤكِّدون أنَّ الشَّارقة تعتمد مشاريع ثقافيَّة لإعادة الطِّفل إلى القراءة

الشارقة ـ المغرب اليوم

أكَّد متخصصون في شؤون أدب وثقافة الطفل، أن "الشارقة تبذل جهودًا جبارة لإعادة الطفل إلى القراءة، وتعزيز محبتها، كجزء حيوي ومهم في تشكيل ثقافته، ودعم مجالات عطائه المستقبلي، وذلك من خلال مشاريعها الثقافية الكبيرة والكثيرة التي تعتمد إتاحة بذل الكتاب بين يديه سواء عن طريق تقديم المكتبات المجانية، كما في تجربة مشروع "ثقافة بلا حدود"، أو من خلال المكتبة العامة التي تتيح الكتب للمطالعة، والإعارة المجانية، مع جميع التسهيلات الممكنة". وأشار الكاتب والمُتخصِّص في ثقافة الطفل، هشام الدامرجي، خلال محاضرة له، أقيمت الليلة الماضية، في المقهى الثقافي بعنوان "كتب اليافعين..صناعة غير مُكتملة"، ضمن فعاليات مهرجان الشارقة القرائي السادس، الذي يستمر حتى 25 نيسان/أبريل الجاري، في "إكسبو الشارقة"، وأدارها الإعلامي، خالد مسلط، إلى أن "معظم الكتب المُخصَّصة لليافعين، لا تواكب تطلعات الجيل الذي توجه إلى مجالات أخرى، لاسيما مجال التقنية الحديثة". وأضاف، أن "أحد أهم الأسباب التي يمكن أن تعيننا على إعادة اليافع والطفل إلى القراءة، هو الولوج إلى التقنية الحديثة بذكاء، واستخدامها برد فعل عكسي، يستعمل التقنية ذاتها، ويخرج تلك الفئة من هناك، ويعيدها إلى المطالعة"، موضحًا أن "ذلك الأسلوب ليس عسيرًا، لاسيما في ظل وجود تجارب متميزة أيام ظهور السينما والتلفزيون، وما أحدثته من مشكلات في ذلك الوقت من العزوف عن القراءة، حيث استطاعت هاتان الوسيلتان التعريف بأدباء، مثل: نجيب محفوظ، ويوسف السباعي، وإحسان عبدالقدوس، وغيرهم". وأضافت رئيسة قسم الإعلام، في دائرة الثقافة والإعلام، في الشارقة، عائشة العاجل، في مداخلة لها في المحاضرة، أن "الطفل واليافع أصلًا في مرحلة غير مكتملة، ومن المُؤكِّد أن تكون صناعة الكتاب المُخصَّص لهما غير مكتملة أيضًا، لكن التطور مستمر، وهذا الاستمرار يضعنا أمام تحديات جديدة، تنسجم مع كل مرحلة، ويجب أن توضع في عين الاعتبار إن أردنا بالفعل إنتاج كتاب متميز للطفل واليافع مستقبلًا". واختتم الدامرجي، قائلًا، "علينا تخفيف الضغوط على الطفل واليافع، فهناك ضغوط الدراسة في المدرسة، وضغوط البيت، وضغوط احتياجاته الخاصة المعروفة، ومن أجل أن تكون هناك وسائل لترغيبه، لابد أن نُخفِّف القيود لكي يمكن تنفيذ التوجيهات الخاصة بالتوجه نحو القراءة، ومن المهم توعيته بأن قراءة الكتاب الثقافي الخارجي ليست كقراءة كتاب المدرسة، حتى لا تصبح كل المطالعة عنده سواء، وتُسبِّب عزوفه وخسارته كقارئ، يمكن أن يسهم تواصله في إثراء تجربة الكتاب والمؤلف، وحتى الرسام".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُتخصِّصون يُؤكِّدون أنَّ الشَّارقة تعتمد مشاريع ثقافيَّة لإعادة الطِّفل إلى القراءة مُتخصِّصون يُؤكِّدون أنَّ الشَّارقة تعتمد مشاريع ثقافيَّة لإعادة الطِّفل إلى القراءة



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - المغرب اليوم

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 06:32 2023 الأحد ,23 إبريل / نيسان

انقطاع شبه كامل لخدمة الإنترنت في السودان

GMT 18:01 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 15:31 2021 الخميس ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مسابقة ملكة جمال الكون في إسرائيل تثير جدلا

GMT 21:27 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاجآت بالجملة في تشكيلة برشلونة أمام بروسيا دورتموند

GMT 00:51 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

كشف هوية "المرأة الغامضة داخل التابوت الحديدي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib