الرباط ـ المغرب اليوم
استضاف وزير العدل والحريات المغربي، مصطفى الرميد، اجتماعًا لقيادات إسلامية من حركة "التوحيد والإصلاح" وشيوخ السلفية في المغرب، في منزله لبحث سبل الحد من التحاق الشباب المغاربة في تنظيم "البغدادي".
وأكد الرميد، خلال الاجتماع، الذي حضره رئيس حركة "التوحيد والإصلاح" المغربية محمد الحمداوي، والرئيس السابق للحركة ذاتها أحمد الريسوني، إلى جانب محمد رفيقي أبو حفص، وحسن الكتاني، ومحمد الفيزازي، وعمر الحدوشي، وهم معتقلون سابقون ومن شيوخ التيار السلفي في المغرب، أن التهديدات التي سبق أن تطرق إليها وزير الداخلية المغربي أمام مجلس النواب المغربي محمد حصاد، جدّية، سواء تلك التي تتعلق باستهداف شخصيات، منهم الرميد نفسه وعمر الحدوشي، أو تلك التي تتعلق بتنفيذ عمليات تخريبية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر