مخاطر أمنية تحيط بعودة المغاربة العالقين في سوريا والعراق
آخر تحديث GMT 22:38:00
المغرب اليوم -

مخاطر أمنية تحيط بعودة المغاربة العالقين في سوريا والعراق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مخاطر أمنية تحيط بعودة المغاربة العالقين في سوريا والعراق

المغاربة العالقين في سوريا والعراق
الرباط -المغرب اليوم

قراءة رصيف صحافة بداية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن مخاطر أمنية وتعقيدات دبلوماسية وصعوبات سيكولوجية بالجملة مرتبطة بإعادة التأهيل تطوق التعامل مع ملف إعادة مقاتلين مغاربة وأسرهم من سوريا والعراق.وأوردت الجريدة تصريحا ل عبد اللطيف وهبي، رئيس المهمة الاستطلاعية المكلفة بدراسة أوضاع المغاربة العالقين في بؤر التوتر بسوريا والعراق، قال فيه إن هناك أطفالا عاشوا وسط الدماء وأقدامهم لم تجد الطريق إلى المدارس قط، ومنهم من حضر عمليات إعدام ميدانية، ومنهم من كان يلعب بالكلاشينكوف والمسدسات، بل منهم من كان يلعب الكرة برؤوس المذبوحين، متسائلا: هل عودتهم ستكون سهلة؟ وكيف سيتم التعامل معهم؟ وهل علينا إعادة تربيتهم؟ وكيف؟.

وفي خبر آخر أوضحت “المساء” أن معطلين اقتحموا مقر جماعة مكناس تزامنا مع أشغال الدورة العادية لشهر يوليوز، وقاموا بمحاصرة رئيس الجماعة عبد الله بوانو لما حاول الخروج في اتجاه سيارته، مطالبين إياه بضرورة تشغيلهم.وأضافت الجريدة أن الشبان المعطلين أصروا على الاستلقاء أمام عجلات سيارة بوانو لمنعها من التحرك، مشيرة إلى أنه لم يتم التراجع عن ذلك إلا بعد مجموعة من التدخلات من طرف بعض الحاضرين.

ونقرأ في “بيان اليوم” أن رشيد حموني، النائب البرلماني عن حزب التقدم والاشتراكية، طالب بفتح تحقيق بعد تسريب تقرير المهمة الاستطلاعية المؤقتة حول الصفقات التي أبرمتها وزارة الصحة خلال جائحة “كورونا”.وقال رشيد حموني في تصريح للجريدة إن “التقرير أشرف على نهايته، وكانت لدينا جلسة قبل الاجتماع الأخير من أجل مناقشة التصور العام ليكون التقرير موضوعيا، فإذا بنا نفاجأ بتسريبه”. وأضاف “أوجه أصابع الاتهام إلى حزب يريد تصفية حساباته مع وزير الصحة، ويستغل المؤسسة من أجل تصريف الحسابات السياسوية الضيقة”.

كما نشرت الجريدة نفسها أن تقرير المجموعة الموضوعاتية المؤقتة الخاصة بإصلاح التغطية الاجتماعية بمجلس المستشارين دعا إلى اعتماد سياسة وطنية شاملة لتشجيع الإجراءات الوقائية ونمط العيش السليم، كما أوصى بإعداد استراتيجية تحدد الأهداف والتوجهات العامة في مجالات النمو والتشغيل والحماية الاجتماعية.

من جهتها، أفادت “الأحداث المغربية” أن الجمعية المغربية للناشرين وجهت رسالة احتجاجية إلى سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، تستنكر فيها إقصاء الناشرين من ترويج الكتب المدرسية المصادق عليها بأقسام التعليم الأولي، التي كانت تدبر من قبل جمعيات المجتمع المدني، التي أقصيت هي الأخرى من الشركات، مطالبة أمزازي بالتدخل لتصحيح الوضع ضمانا لتكافؤ الفرص، وتحقيقا للأهداف المرجوة من مشروع الارتقاء بالتعليم الأولي . 

ونختم بـ”العلم”، التي أوردت أن الطبيب الباحث، الطيب حمضي، أكد أن “الاحتفال بعيد الأضحى دون التفريط في المكتسبات المحققة أو تعريض أنفسنا وأحبتنا لخطر الإصابة بـ”كورونا” رهين بالتقيد بالإجراءات الاحترازية وتدارك السلوكيات الخاطئة”. وأضاف حمضي في مقال له أن “بإمكاننا الاحتفال بهذه المناسبة دون رفع أعداد الإصابات والوفيات، ودون الرجوع إلى إجراءات التشديد والإغلاق، في حال استمرار سلوك اللامبالاة وعدم احترام الإجراءات الاحترازية الفردية والجماعية”، محذرا من التفريط في مكتسبات تحققت بفضل جهود عدة أشهر من العمل والصبر والتضحية.

قد يهمك ايضا:

وهبي يؤكد دعوة “البيجيدي” إلى إغلاق مكتب الاتصال الإسرائيلي بـ“المزايدات”

“عبد اللطيف وهبي” يتعرض لحادثة سير وسط الرباط

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مخاطر أمنية تحيط بعودة المغاربة العالقين في سوريا والعراق مخاطر أمنية تحيط بعودة المغاربة العالقين في سوريا والعراق



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:55 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 09:13 2023 الأحد ,12 شباط / فبراير

ملابس شتوية مناسبة للعمل

GMT 18:07 2022 الإثنين ,19 كانون الأول / ديسمبر

سيارة جديدة تتحدى أحدث مركبات كيا وهيونداي

GMT 14:40 2024 الخميس ,11 إبريل / نيسان

نيمار يفلت من غرامة قدرها 3 ملايين دولار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib