وزارة الداخلية المغربية  تسلط الضوء علي الأملاك العقارية للجماعات
آخر تحديث GMT 15:42:26
المغرب اليوم -

وزارة الداخلية المغربية تسلط الضوء علي الأملاك العقارية للجماعات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة الداخلية المغربية  تسلط الضوء علي الأملاك العقارية للجماعات

وزارة الداخلية المغربية
الرباط -المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الخميس نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن وزارة الداخلية المغربية  تفتح العلبة السوداء الأملاك العقارية للجماعات؛ وذلك من خلال مشروع قانون يتعلق بالأملاك العقارية للجماعات الترابية ينص على إلزامية اللجوء إلى المنافسة.وأضاف الخبر أن المشروع، الذي جاء بعد الجدل والفضائح التي لاحقت تفويت عدد من العقارات والممتلكات الجماعية من طرف منتخبين كبار، ألزم رؤساء الجماعات بمسك وتحيين سجل المحتويات وإخبار المجلس بالتغييرات التي تطرأ على هذا السجل بشكل سنوي، مع نشره في وسائل الإشهار الملائمة، ولاسيما البوابة الوطنية للجماعات الترابية، لمزيد من الشفافية بعد أن ظل هذا السجل بمثابة علبة سوداء يمنع الاقتراب منها، خاصة في المدن الكبرى.وفي خبر آخر ذكرت الجريدة ذاتها أن سرقة الكهرباء تكبد الدولة خسائر بالمليارات، إذ شدد عبد الكريم لهوايشري، عضو فريق العدالة والتنمية بمجلس المستشارين، على ضرورة محاربة ظاهرة سرقة الكهرباء التي تتسبب للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في خسائر مادية كبيرة سنويا. وقال المستشار البرلماني، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، إن عمليات السرقة كبدت الخزينة مبالغ مالية قدرت بمليارين، مشددا في الوقت نفسه على ضرورة قيام السلطات العمومية المعنية بتنفيذ القانون والتعامل بحزم مع المتورطين لحماية المال العام ومحاربة الظواهر السلبية.

“المساء” كتبت أيضا أن محكمة الاستئناف بالرباط تنظر في ملف شبكة للاتجار بالبشر أغلب ضحاياها من الخادمات اللواتي جرى استغلالهن في الدعارة، بعد أن تم استقدامهن كخادمات بيوت.وحسب المنبر ذاته فقد تم استدعاء عدد كبير من الخادمات اللواتي تم الاستماع إليهن في محاضر رسمية، بعد أن تبين أن وسيطة استغلت ظروفهن بعد أن أقنعتهن بأنهن سيعملن بمنازل، قبل أن يتم الاتجار بهن جنسيا.

وأضافت “المساء” أن عناصر الدرك اعتقلت متهمة تقطن بسيدي علال البحراوي، تبين أنها ضمن شبكة كبيرة للاتجار بالبشر. وقرر مثل النيابة العامة متابعة جميع المتهمين في الملف في حالة اعتقال، في حين مازال الاستماع إلى الضحايا متواصلا من طرف مصالح الأمن والدرك.

وإلى “الأحداث المغربية”، التي أفادت بأن هيئة الحكم بغرفة الجنايات الاستئنافية لدى محكمة الاستئناف بمراكش قضت بتأجيل محاكمة المتورطين في “جريمة لاكريم”، التي يتابع على خلفيتها 19 متهما (13 منهم يتابعون في حالة اعتقال)، إلى غاية 13 من شهر يوليوز، لإتمام المناقشة.وورد ضمن الخبر ذاته أنه إذا كان الشق الاستئنافي لهذه المحاكمة غرق طيلة أشهر في مسلسل من التأجيلات امتدت أطوارها لما يفوق 15 جلسة، قبل أن تأذن الظروف بانطلاقها خلال الجلسة ما قبل الماضية بعد استنفاد كل المبررات والأسباب، التي ظلت تشكل حجرة عثرة في طريق رفع الستار عن الشق الاستئنافي في محاكمة المتهمين بالتورط في هذا الملف.

أما “بيان اليوم” فنشرت أن عناصر الدرك الملكي بمركز أولاد سعيد، التابع لسرية سطات، تمكنت من توقيف أربعة أشخاص على مستوى جماعة اخميسات الشاوية، للاشتباه في تكوينهم عصابة مختصة في التنقيب والبحث عن الكنوز دون ترخيص.ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن سيارة رباعية الدفع مزورة كان على متنها أفراد العصابة على مستوى إحدى المقابر القديمة المتواجدة بدوار النحل جماعة، يستعدون للتنقيب عن الكنوز، وعند مداهمتهم من طرف عناصر الدرك الملكي لاذوا بالفرار في اتجاه اخميسات الشاوية، حيث وجدوا أمامهم الدركيين الذين عملوا على توقيف أربعة منهم، فيما لاذ خامسهم بالفرار.

وتورد الجريدة ذاتها أن باحثين جامعيين مغاربة وشيليين تدارسوا خلال ندوة افتراضية السبل الكفيلة بتعزيز التبادل الثقافي للتقريب بين الأوساط الأكاديمية في المغرب وشيلي.وتطرق المشاركون في هذه الندوة، التي نظمت حول موضوع “حوارات ثقافية جنوب ـ جنوب”، إلى صورة المغرب في مخيال الشعراء والكتاب الشيليين، وتمثلات المغاربة لمجتمعات أمريكا اللاتينية على العموم.

ووفق “بيان اليوم” فإن سفيرة المغرب لدى شيلي، كنزة الغالي، سلطت في كلمة لها الضوء على أهمية هذا النوع من اللقاءات بين الأوساط الأكاديمية لفهم عالم الغد بشكل أفضل.

من جهتها نشرت “الاتحاد الاشتراكي” أن الفاضل ابريكة مثل أمام قاضي المحكمة الوطنية الإسبانية، سانتياغو بيدراس، حيث أعلن تعرضه للتعذيب على يد ميليشيات البوليساريو وزعيمها المدعو إبراهيم غالي، مؤكدا بذلك الشكاية التي سبق أن تقدم بها ضد غالي.

كما صرح الفاضل ابريكة بأنه ليس الضحية الوحيدة لممارسات البوليساريو القمعية، مؤكدا أن التعذيب ممارسة شائعة تنتهجها الميليشيات الانفصالية في مواجهة المحتجزين الصحراويين، منتقدا الجزائر التي تسمح بهذه الممارسات على أراضيها.الختم من “العلم”، التي نشرت أن المحطة الطرقية أولاد زيان من المنتظر أن تفتح أبوابها في وجه المواطنين ابتداء من 5 يوليوز، إذ قال نائب رئيس المجلس الترابي للدار البيضاء، في “تدوينة” له بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، إنه بعد اجتماع مطول مع المهنيين ومختلف المتدخلين تقرر افتتاح المحطة الطرقية أولاد زيان في وجه المسافرين؛ وذلك في احترام جميع الشروط الصحية والتدابير الوقائية التي أقرتها السلطات العمومية لمحاربة كورونا.

قد يهمك ايضاً :

وزارة الداخلية تنفي إغلاق الفضاءات التجارية في سلا

خلية الحرازات تعدم أحد عناصرها للشك في نية تراجعة

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الداخلية المغربية  تسلط الضوء علي الأملاك العقارية للجماعات وزارة الداخلية المغربية  تسلط الضوء علي الأملاك العقارية للجماعات



نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:51 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس
المغرب اليوم - أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس

GMT 13:22 2024 الخميس ,11 إبريل / نيسان

إنتر ميلان يحدد سعر بديل مبابي

GMT 14:40 2024 الخميس ,11 إبريل / نيسان

نيمار يفلت من غرامة قدرها 3 ملايين دولار

GMT 11:01 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

أبرز عيوب مولودة برج العذراء

GMT 00:36 2024 السبت ,06 إبريل / نيسان

يوفنتوس يكشف عنصرية جماهير لاتسيو ضد ماكيني

GMT 16:58 2024 السبت ,10 شباط / فبراير

هواوي تعلن عن سماعات لاسلكية متطورة

GMT 17:46 2023 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

موديلات أحذية يمكن ارتداءها مع الجوارب الضيقة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib