الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـخاشقجي
آخر تحديث GMT 19:54:06
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

تُثبِت تعرّضه للتعذيب بوحشية قبل قتله العمد داخل قنصلية بلاده

الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـ"خاشقجي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـ

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
واشنطن ـ يوسف مكي

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على أن الولايات المتحدة طلبت من  تركيا نسخة من التسجيلات الصوتية التي أعلنت أنها حصلت عليها بشأن الصحافي السعودي جمال خاشقجي، والتي تُثبت تعرضه للتعذيب بوحشية قبل قتله العمد داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.

الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـخاشقجي

وقال مسؤولون أتراك، حسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن التسجيل الصوتي تمّ تسليمه إلى الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، لكن يبدو أن ترامب يلقي بظلال من الشك على ما إذا كان التسجيل موجودا بالفعل، وصرح الرئيس الأميركي، الأربعاء: "لقد طلبناها، إذا كانت موجودة ولست متأكدا بعد من أنها موجودة.. ربما".

وصرح ترامب بأن الملك السعودي سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان يخلو مسؤوليتهما إلى أن يتم إثبات عكس ذلك، وحذر من الاندفاع في الحكم.
ونفى ترامب أيضا أنه يتستر على العائلة الملكية، ويصر على أنه يريد الوصول إلى ما حدث لجمال خاشقجي، لكنه أكد مرة أخرى على أهمية علاقة الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية، وأشار إلى أهميتها كشركاء استراتيجيين وتجاريين، وقال ترامب: "أنا لا أوفر غطاءً للسعودية على الإطلاق. ومع ذلك ستظل السعودية حليفًا مهمًا لنا في الشرق الأوسط، وضد إيران"، لكن دفاع ترامب عن العائلة المالكة السعودية يزداد صعوبة مع تسريبات الحكومة التركية، وكشف تقارير صحافية المزيد من التفاصيل بشأن مصير خاشقجي وتورط عناصر سعودية قريبة من ولي العهد السعودي، حسبما ذكرت "الغارديان"، لكن في حال ثبوت الأدلة فمن شأنها أن تقوض أي محاولة سعودية للادعاء بأن وفاة خاشقجي كانت نتيجة استجواب خاطئ، نفذته عناصر مارقة في أجهزة الاستخبارات والأمن السعودية.

واقترحت تقارير متعددة أن الرياض كانت تعتزم طرح سرد على هذا المنوال، وبحسب رواية في الصحيفة اليومية الموالية للحكومة التركية "يني شفق"، وتقرير لاحق نسب عن مسؤولين أتراك من صحيفة "نيويورك تايمز"، يثبت التسجيل الصوتي أنه تم توقيف خاشقجي فور دخوله مكتب القنصل السعودي، محمد العتيبي، في 2 أكتوبر/ تشرين الأول، وتشير التقارير إلى تعرض الصحافي المعارض، للضرب وتم قطع أصابعه، وطالب العتيبي بتعذيب خاشقجي خارج مكتبه.

وقال الفريق السعودي الذي سافر إلى إسطنبول قبل ساعات من زيارة خاشقجي للقنصلية، له "إذا كنت تريد أن تعيش عندما تعود إلى الجزيرة العربية، فلتصمت".

وكشفت تقارير صحافية أنه تم تقطيع جثة خاشقجي بوحشية حيث تم فصل رأسه وتقطيع جثته لأجزاء، وقالت التقارير إن أخصائي الطب الشرعي السعودي صلاح محمد التبيجي يمكن سماعه وهو يضع سماعات على الأذنين للاستماع إلى الموسيقى ويطلب من الآخرين أن يفعلوا الشيء نفسه في الوقت الذي تم فيه معاملة خاشقجي بوحشية، وفقا إلى تقارير إعلامية تركية.

يعتقد المحققون بأنه بعد القتل تم نقل جثة خاشقجي إلى منزل القنصل العام حيث تم التخلص منها، ووصل عدد من المحققين السعوديين إلى المقر القنصلي بعد ظهر الأربعاء قبل التحقيق المشترك، ومن غير الواضح كيف حصلت السلطات التركية على تسجيلات صوتية عن جريمة القتل، لكنّ المسؤولين أطلعوا العديد من المؤسسات الإخبارية على محتويات التسجيلات المرعبة.

ورفض وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، في البداية القول ما إذا كان سمع التسجيلات في اجتماعات صباح الأربعاء مع الرئيس رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، وقالت المتحدثة باسمه لاحقا إنه لم يفعل.

وتعرّض دونالد ترامب لضغوط متزايدة لدفاعه عن النظام السعودي، في مواجهة انتقادات من كبار الجمهوريين في مجلس الشيوخ وردا على أسئلة الصحافيين بشأن القضية أشار ترامب إلى الاستثمارات السعودية في بلاده.

وقال ترامب "أنا لا أعطي غطاء للسعودية على الإطلاق وأريد فقط معرفة ما يحدث"، مضيفا أنه "مع هذا فإن السعودية حليف مهم لنا في الشرق الأوسط"، مشيرًا إلى صفقة أسلحة بقيمة 110 مليارات دولار بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، رغم أن مبلغ 14.5 مليار دولار فقط من هذا الرقم بدأ بالفعل يتحقق.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـخاشقجي الرئيس الأميركي يطلب مِن تركيا التسجيلات الصوتية الخاصّة بـخاشقجي



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 12:48 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين
المغرب اليوم - بريجيت ماكرون تلتقي الباندا

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib