استهداف اللطامنة بنحو 38 قذيفة مما تسبب في إصابة مواطنين اثنين بجراح
آخر تحديث GMT 14:51:34
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

وصول دفعة من الحافلات المتوقفة والمحتجزة قرب معبر العيس – الحاضر

استهداف اللطامنة بنحو 38 قذيفة مما تسبب في إصابة مواطنين اثنين بجراح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - استهداف اللطامنة بنحو 38 قذيفة مما تسبب في إصابة مواطنين اثنين بجراح

انفجارات مناطق في القطاع الشمالي من الريف الحموي
دمشق- نور خوام

هزّت انفجارات مناطق في القطاع الشمالي من الريف الحموي، ناجمة عن قصف من قبل قوات النظام على مناطق في بلدة كفرزيتا، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفًا بأكثر من 38 قذيفة مناطق في بلدة اللطامنة ومحيطها، والأراضي الزراعية القريبة منها، ما تسبب بإصابة مواطنين اثنين على الأقل بجراح، وبذلك يرتفع إلى 556 عدد القذائف التي استهدفت القطاع الشمالي من ريف حماة خلال الأيام الـ 13 الأخيرة، حيث طالت عمليات القصف الصاروخي والمدفعي قرى وبلدات الريف الحموي الشمالي مثل اللطامنة وكفرزيتا وحصرايا والزكاة والجنابرة “البانة” ومعركبة ومناطق أخرى من هذا الريف.

عملية دهس

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام مجهول بدهس أحد الأعضاء السابقين في مجلس العلاقات العامة بـ “ولاية الخير” التابعة لتنظيم “داعش”، حيث جرت عملية الدهس بواسطة سيارة في بلدة ذيبان، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، ومن ثم لاذ الرجل بالفرار، في حين علم المرصد أن عملية اعتقالات جرت في قرية الزر التي داهمتها "قوات سورية الديمقراطية"، ونفذت في حملة تمشيط استمرت يومين متتالية، بعد عملية استهداف جرت فجر الثلاثاء، في القرية، وأكدت مصادر أهلية أنه جرى اعتقال ما لا يقل عن 30 شخصًا، ومصادر أسلحة كانت بحوزتهم داخل القرية، الواقعة في القطاع الشرقي من ريف دير الزور.

وكانت مصادر أهلية أبلغت المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء، أن مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية، أطلقوا النار على المحطة المياه في منطقة الزر، مستهدفين عناصر من قوات سورية الديمقراطية، ما تسبب بوقوع خسائر بشرية، حيث قضى عنصر على الأقل من قوات سورية الديمقراطية ومواطن آخر نازح، وأصيب اثنان آخران بجراح متفاوتة الخطورة، ليعقب الحادثة التي جرت فجر يوم الأربعاء الـ 18 من تموز / يوليو الجاري من العام 2018، تنفيذ حملة مداهمات من قبل قوات سورية الديمقراطية بحثًا عن مطلقي النار.

وصول الحافلات المتوقفة والمحتجزة

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان وصول دفعة من الحافلات من ضمن الدفعة الأخيرة المتوقفة والمحتجزة في مناطق سيطرة المعارضة، قرب منطقة معبر العيس – الحاضر، في الريف الجنوبي لحلب، وعلم المرصد أن القسم الآخر من الحافلات لا يزال متواجدًا في مناطق سيطرة الفصائل، فيما لم يعلم إلى الآن مصير هذه الحافلات فيما إذا سيجري السماح لها بالانتقال لمناطق سيطرة النظام أم سيجري إبقاءؤها لحين تنفيذ سلطات النظام لشروط هيئة تحرير الشام بالإفراج عن معتقلين بدلًا عمن سووا أوضاعهم لدى النظام وبقوا ضمن مناطق سيطرتها.

وكان المرصد نشر قبل ساعات أن "هيئة تحرير الشام" تواصل احتجاز المئات من سكان الفوعة وكفريا، في ريف حلب الجنوبي، عند معبر العيس، مطالبة قوات النظام ببديل عن مئات المعتقلين الذين أفرج عنهم، ممن رفضوا الدخول إلى مناطق سيطرة الفصائل وآثروا البقاء في مناطق سيطرة النظام و”تسوية أوضاعهم”، وأكدت المصادر أن 23 حافلة تحمل على متنها نحو 900 شخص لا تزال متوقفة في مناطق سيطرة تحرير الشام عند معبر العيس، في ترقب لاستجابة النظام للشرط، أو التوصل لحل بديل من خلال مشاورات تجري في المنطقة.

وعلى صعيد متصل علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن العشرات من مقاتلي الفصائل المحاصرة لبلدتي الفوعة وكفريا، دخلوا إلى البلدتين، وبدأوا عملية تمشيط للألغام في البلدتين، بالإضافة لتعرض منازل وممتلكات مواطنين لتعفيش ونهب من قبل عناصر من الفصائل الداخلة إلى بلدتي الفوعة وكفريا اللتين كانا يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية في الريف الشمالي الشرقي لإدلب، حيث وثق المرصد 3 مقاتلين من فصائل إسلامية قضوا بانفجار ألغام بهم في البلدتين، بينما يجري الترقب لاستئناف عملية خروج مسلحي ومدنيي الفوعة وكفريا نحو مناطق سيطرة النظام في حلب ودخول من تبقى من المعتقلين أو بديلهم إلى مناطق سيطرة الفصائل في إدلب.

حالة احتقان في مدينة إدلب

وكان نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان رصدوا خلال الساعات الفائتة، حالة احتقان في مدينة إدلب، رافقت تجمع عشرات العائلات في مدينة إدلب، مطالبين بأبنائهم الذين اعتقلتهم قوات النظام منذ سنوات، واتهموا هيئة تحرير الشام بـ “مخادعتهم والقبول بأسماء لأشخاص اعتقلوا خلال الأيام والأسابيع الفائتة”، ورصد نشطاء المرصد السوري مشادات كلامية واتهامات جرت بين ذوي معتقلين وسكان من مدينة إدلب، مع عناصر وقادة من هيئة تحرير الشام، وما صعّد الاحتقان والاستياء من عملية الإفراج عن المعتقلين هذه، لمئات المعتقلين الذي كان نحو نصفهم معتقلين حديثًا خلال وقت المفاوضات السرية بين أطراف اتفاق الفوعة – كفريا، هو قيام هيئة تحرير الشام باعتقال نحو 20 معتقلًا مفرجًا عنهم ضمن الدفعات التي وصلت إلى إدلب، حيث رصدت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان اعتقال 20 شابًا على الأقل من محافظة درعا، من قبل هيئة تحرير الشام.

وجرى الاعتقال بعد شرح الشبان المفرج عنهم لوضعهم، حيث قالوا لأهالي تجمهروا حولهم، إنهم من محافظة درعا، وأنهم اعتُقلوا قبل نحو 15 يومًا خلال تسوية أوضاعهم في محافظة إدلب، حيث جرى ضمهم لقائمة المعتقلين ونقلهم مع المفرج عنهم إلى إدلب، ضمن الاتفاق الروسي – التركي، وفور انتهائهم من شهادتهم هذه، عمدت هيئة تحرير الشام لاستقدام دورية واعتقال الشبان الدرعاويين ونقلهم إلى جهة مجهولة، كما أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات أن مئات المعتقلين وصلوا ضمن الاتفاق الروسي – التركي إلى مناطق سيطرة المعارضة في ريف حلب الجنوبي، بالتزامن مع عملية إدخال آلاف الأشخاص من مسلحين ومقاتلين من بلدتي الفوعة وكفريا إلى مناطق سيطرة قوات النظام، مع اقتراب عملية التبادل من الانتهاء بشكل كامل.

وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري أن أكثر من 700 من المعتقلين الذين أفرج عنهم من سجون ومعتقلات قوات النظام، كانوا اعتقلوا خلال الأيام والأسابيع الفائتة، خلال المفاوضات السرية التي كانت تجري بين أطراف الاتفاق، حيث عمدت قوات النظام لاعتقالهم خلال هذه الفترة، وسط اتهامات للنظام بـ “إضافة أسمائهم في ملف التفاوض للتحايل على الاتفاق الروسي – التركي”، كما أن هذا الإجراء أثار استياء الأهالي في ذوي المعتقلين، والذي طالبوا بتوضيحات من الجهات المفاوضة عن المعارضة، فيما إذا كانت قدمت قوائم إسمية كاملة تضم 1500 شخصًا ممن يتواجدون في المعتقلات الأمنية السورية، أم أنه جرى تسليم قوائم محددة تحوي مئات الأسماء ومن ضمنهم مقاتلين وعناصر في صفوف فصائل عالمة على الأراضي السورية، أم جرى فرض القوائم الاسمية من قبل النظام بشكل كامل ومن ضمنها معتقلين من عناصر الفصائل كطعم لمخادعة الرأي العام وأطراف التفاوض، إذ أكدت المصادر أن أعداد كبيرة من الذين جرى الإفراج عنهم بعد اعتقالهم خلال الأسابيع الفائتة، عمدوا للبقاء ضمن مناطق سيطرة قوات النظام مع ادعاءات بـ “تسوية أوضاعهم”

عملية التهجير الجديدة

وفي نفس السياق، علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن التحضيرات تتواصل للبدء بتنفيذ عملية التهجير الجديدة من الجنوب السوري، نحو شمال سورية، حيث أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن الحافلات التي وصلت خلال الساعات الفائتة، توجهت نحو ريف القنيطرة الأوسط، في انتظار بدء تنفيذ عملية الصعود من قبل رافضي الاتفاق حول القنيطرة ودرعا، ونقلهم من مدنيين ومقاتلين وعوائلهم نحو الشمال السوري، بناء على الاتفاق مع ممثلي مناطق محافظة القنيطرة ومحافظة درعا، حيث من المرتقب أن تجري عملية التحضر خلال الساعات المقبلة للانطلاق نحو شمال سورية.

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أن قوات النظام توسعت في آخر ما تبقى من ريف درعا وفي مناطق بريف القنيطرة، بشكل عسكري، وتزامن هذا التقدم مع وصول عدد من الحافلات إلى ريف القنيطرة، لبدء تطبيق الاتفاق الذي جرى التوصل إليه في المحافظة برعاية روسية، والذي يقضي بعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل العام 2011، وخروج الرافضين للاتفاق نحو الشمال السوري، ومن المرجح أن تبدأ خلال الساعات المقبلة عمليات التهجير لمزيد من المدنيين والمقاتلين نحو الشمال السوري، للمئات من رافضي هذا الاتفاق، ليكون بذلك انتهى ملف الجنوب السوري باستثناء المناطق التي تتواجد فيها هيئة تحرير الشام، بعد شهر كامل من العمليات العسكرية ضد الفصائل المعارضة المقاتلة والإسلامية العاملة في ريفي درعا والقنيطرة.

ولفت المرصد السوري إلى أنه جرى التوصل لاتفاق برعاية روسية بشأن مصير محافظة القنيطرة يشمل جميع مناطق المحافظة، باستثناء المناطق الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن جرى التوصل لاتفاق يقضي بخروج جميع الرافضين للاتفاق من مقاتلين وعوائلهم ومدنيين آخرين إلى الشمال السوري، بالإضافة لتسليم السلاح الثقيل والمتوسط عبر مراحل، ودخول الشرطة العسكرية الروسية إلى بلدات وقرى القنيطرة، وتسوية أوضاع المتخلفين عن الخدمة الإلزامية وعودة النازحين والمهجرين إلى بلداتهم وقراهم، فيما أكدت المصادر للمرصد السوري أنه بدأت عملية تسجيل الأسماء لرافضي الاتفاق والراغبين بالخروج نحو الشمال السوري.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استهداف اللطامنة بنحو 38 قذيفة مما تسبب في إصابة مواطنين اثنين بجراح استهداف اللطامنة بنحو 38 قذيفة مما تسبب في إصابة مواطنين اثنين بجراح



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمّان - نورما نعمات

GMT 09:44 2023 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 24 أبريل / نيسان 2023

GMT 04:35 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تستغل مرض عمروسعد في فيلم "الكارما"

GMT 00:58 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تؤكّد سعادتها بالمشاركة في فيلم "كارما"

GMT 18:32 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

أنس جابر تبلغ نصف نهائي ويمبلدون

GMT 14:31 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق اللون الأبيض على طريقة الملكة رانيا

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك أبرز الأسباب التي تؤدي إلى ظهور الشعر الأبيض لدى الشباب

GMT 18:26 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

صلاح يفوز بجائزة "بي بي سي" لأفضل لاعب أفريقي في 2018

GMT 12:30 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

إدانة شخص بالسجن 15 سنة لممارسته الجنس مع معزة حامل

GMT 00:52 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منى زكي تُؤكِّد أنّ "ترانيم إبليس" عمل سينمائي مُهمّ
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib