الدعوة إلى حوار وطني مغربي لإقناع الرافضين لقاحات كورونا
آخر تحديث GMT 23:54:42
المغرب اليوم -

الدعوة إلى حوار وطني مغربي لإقناع الرافضين "لقاحات كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدعوة إلى حوار وطني مغربي لإقناع الرافضين

لقاح فيروس كورونا
الرباط - المغرب اليوم

قراءة صحف الخميس نستهلها من “العلم” التي نشرت أنه بعد الجرعة الثالثة بدأ الحديث عن “إجبارية التلقيح في المغرب ”، والحين هناك دعوات إلى فتح حوار لإقناع 4 ملايين مغربي غير ملقح من أجل الإقبال على تلقي الجرعات.ودعا مولاي المصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، إلى ضرورة فتح حوار وطني من أجل معرفة أسباب امتناع هذه الفئة من المغاربة عن تلقي اللقاح، هل هي موضوعية أم مبنية على تحدي من تكون له سلطة اتخاذ القرار والتمسك به، وذكر بأن دستور المملكة وقوانينها تحدد اختيارية التلقيح، مستدركا بأن هذا الاختيار الفردي يجب ألا يضر بالجماعة ويعرض المغرب لانتكاسة وبائية.من جهته، أوضح الطيب حمضي، الطبيب الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن تطور إستراتيجيات التلقيح على مستوى كل البلدان يجعل الأهداف الوسائل والمستعملة تختلف حسب تطورات الجائحة.

وأضاف حمضي، في تصريح ، أن تطور الفيروس التاجي ليس محددا مسبقا؛ بل هو مرتبط بمتغيرات عديدة؛ منها ما يخص الفيروس نفسه، والمجتمعات، والقوانين، ووسائل التشخيص، والإمكانيات المالية وغيرها.وأشار الطبيب الباحث في السياسات والنظم الصحية إلى أن مقاربة إجبارية التلقيح، مثلما هو معمول به مع فئات محددة كالأطباء، ظهرت منذ شهور، معتبرا أنه من غير حق الأفراد رفض التلقيح وتعريض مجتمعاتهم للخطر، وقال إن هذه الإجبارية مرحلة مقبلة قد تكون الدول مضطرة إليها من أجل تخطي الجائحة والإجراءات المواكبة لها.

أما “المساء” فقد كتبت أن استئنافية مراكش أجلت محاكمة المتهمين في جريمة “لاكريم”، التي يتابع فيها 13 متهما، إلى غاية 14 دجنبر الجاري، من أجل إحضار مترجم.وكانت غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بمراكش قد أسدلت، في تاريخ 26 يوليوز 2019، الستار على قضية المتابعين في جريمة لاكريم، التي هزت مراكش في الثاني من نونبر 2017، وأسفرت عن قتل طالب في كلية الطب وجرح اثنين آخرين بينهما زميلته في الكلية.

وتورد الجريدة ذاتها أن سرقة إقامة عامل اشتوكة آيت باها استنفرت وزارة الداخلية والدرك، بحيث أوضحت مصادر “المساء” أن أحد العناصر المكلفة بحراسة الإقامة فوجئ بوجود كسر بإحدى النوافذ التي ولج منها الجناة، فقام بربط الاتصال بمسؤولي الإدارة الترابية الذين حلوا بعين المكان؛ فيما قامت عناصر الدرك الملكي بمعاينة النازلة ومباشرة تحرياتها الميدانية على أمل الوصول إلى هوية الجناة المفترضين، كما قامت عناصر التشخيص القضائي بجمع المعطيات المادية ورفع البصمات لمساعدة فريق البحث الجنائي المكلف بالنازلة لفك لغز القضية واعتقال الجناة.

“المساء” كتبت، أيضا، أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس شرع في التحقيق في شكاية وجهتها الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان إلى رئيس النيابة العامة، تلتمس منه التحقيق مع الرئيسة السابقة للجماعة الحضرية لمدينة جرادة من أجل الاشتباه في تورطها في أفعال تتعلق بتبديد أموال عمومية.

وأضاف الخبر أن الوكيل العام بمحكمة جرائم الأموال باستئنافية فاس استدعى الناشط الحقوقي محمد الفازيقي، رئيس فرع الرابطة المغربية للمواطنة حقوق الإنسان بمدينة جرادة، واستمع إلى تصريحاته بشأن ما جاء في شكايته بخصوص ما وصف بالممارسات الخطيرة التي ترقى إلى مستوى جرائم مرتبطة بالمال العام التي نسبت إلى الرئيسة السابقة لمجلس بلدية جرادة.

وفي المنبر الإعلامي ذاته ورد أن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن فاس أوقفت نصابا، يبلغ من العمر 33 سنة، اشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال، حيث تمكن من الاحتيال على مجموعة من الضحايا بعد أن أوهمهم بأنه يستطيع توفير عقود عمل لفائدتهم بإحدى الدول الأجنبية مقابل مبالغ مالية متفاوتة.

وإلى “الأحداث المغربية” التي أفادت بأن المصالح الأمنية بالمضيق فتحت تحقيقا بخصوص الاشتباه في عملية سرقة مبالغ مالية، قام بها مستخدم بإحدى الوكالات البنكية بالمدينة، قبل أن يختفي عن الأنظار.

ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن مسؤول صندوق بإحدى الوكالات البنكية بالمضيق استطاع أن يختلس مبلغا ماليا تقول المصادر إنه بلغ ملياري سنتيم، فيما يقول آخرون إنه يبلغ ثلاثة مليارات؛ وهو الأمر الذي لا يزال التحقيق جاريا لمعرفته.

وكتبت الصحيفة ذاتها أن المستخدم المعني بالجريمة غادر التراب الوطني منذ مدة، بعد حصوله على عطلة عادية؛ إلا أن عدم عودته وبعض الشكوك دفعت إلى مراجعة بعض الحسابات، ليتبين أن هناك اختلاسات ستفاجئ الجميع.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

السعودية تُعلن تسجيل أول إصابة بالسلالة المتحورة "أوميكرون" لمواطن قادم من إفريقيا

 

المغرب يسجل 53 إصابة ووفاة واحدة بفيروس "كورونا" في 24 ساعة

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدعوة إلى حوار وطني مغربي لإقناع الرافضين لقاحات كورونا الدعوة إلى حوار وطني مغربي لإقناع الرافضين لقاحات كورونا



نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره
المغرب اليوم - النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:41 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يعادل رقماً تاريخياً في الدوري الإنكليزي

GMT 23:21 2021 الأحد ,05 أيلول / سبتمبر

أفضل فنادق شهر العسل في سويسرا 2021

GMT 01:18 2021 السبت ,24 تموز / يوليو

صارع دبا لمدة أسبوع وصدفة أنقذت حياته

GMT 04:34 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

سلاف فواخرجي تنعي المخرج شوقي الماجري عبر "إنستغرام"

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

الآثار المصرية تنقل 4 قطع ضخمة إلى "المتحف الكبير"

GMT 17:46 2014 السبت ,14 حزيران / يونيو

"سابك" تنتج يوريا تزيد كفاءة محركات الديزل

GMT 15:11 2012 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

البيئة النظيفة.. من حقوق المواطنة

GMT 19:42 2014 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

"إل جي" تكشف رسميًا عن هاتفها الذكي LG G3

GMT 04:38 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مارغريت ريدلمان تُشير إلى أسباب الصداع الجنسي

GMT 15:33 2022 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طرق لإضفاء المساحة على غرفة الطعام وجعلها أكبر

GMT 15:10 2021 الإثنين ,11 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة وراقية للنجمة هند صبري

GMT 11:44 2020 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مذهلة لزينة طاولات زفاف من وحي الطبيعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib