الشرطة المغربية تطيح بشبكة نصب وقرصنة حسابات بنكية
آخر تحديث GMT 09:29:14
المغرب اليوم -

بينهم قاصر يبلغ من العمر 17 سنة واثنان مطلوبان أمنيًا

الشرطة المغربية تطيح بشبكة نصب وقرصنة حسابات بنكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الشرطة المغربية تطيح بشبكة نصب وقرصنة حسابات بنكية

الشرطة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

مطالعة أنباء بعض الجرائد الخاصة ببداية الأسبوع نستهلها من "المساء" التي نشرت أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تمكنت من الإطاحة بشبكة قرصنت حسابات بنكية، إذ أوقفت سبعة مشتبه بهم، بينهم قاصر يبلغ من العمر 17 سنة، واثنان مطلوبين أمنيًا، للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في النصب والإحتيال والتزوير واستعماله والسرقة والمس بأنظمة المعالجة الآلية للمعطيات البنكية، كما تبين أن عناصر الشبكة تعمل على قرصنة بطاقات بنكية والتعامل بها بالتجارة الوهمية عبر الأنترنت.ووفق ذات المنبر فإن عمليات تفتيش أنجزت بمنازل المشتبه فيهم أسفرت عن حجز سيارة ودراجة نارية وجوازات سفر وطنية في اسم الغير،

ودفاتر شيكات وبطائق بنكية ووصولات لتحويلات مالية، علاوة على مجوهرات وساعات وهواتف وحاسوب، يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.وتورد ذات الجريدة أن حزب العدالة والتنمية دعا إلى إنهاء احتكار وزارة الداخلية لمهة الإشراف على الإنتخابات، بحيث جدد عبد الله بوانو، نائب رئيس فريق حزب "البيجيدي" بمجلس النواب، خلال الندوة التي نظمتها الكتابة الجهوية لحزب المصباح بجهة الرباط، سلا القنيطرة، تحت عنوان: أية شروط سياسية وقانونية من أجل تكريس الخيار الديمقراطي بالمغرب،

المطالبة بإسناد الإشراف التنظيمي على الانتخابات للجنة تتضمن وزارة الداخلية ووزارة العدل إلى جانب ممثلين عن الأحزاب السياسية، مع منح الإشراف السياسي لرئيس الحكومة وفق مذكرة الحزب بخصوص الإستحقاقات الإنتخابية.وقال بوانو إن المستهدف من النقاش المثار حول القاسم الانتخابي هو حزب العدالة والتنمية، مشيرا إلى أن اعتماد القاسم الانتخابي على أساس احتساب عدد المسجلين لا مبرر له لأنه غير قانوني.من جانبه أكد سليمان العمراني، نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أن الحزب متشبث بضرورة الإبقاء على النظام الحالي بخصوص القاسم الانتخابي، والذي يقوم على أساس عدد الأصوات الصحيحة.

وكتبت"المساء" كذلك، أن محكمة النقض بالرباط أبطلت حكما خفض عقوبة ابن رئيس جماعة سابق بالحسيمة، لكونه خالف المقتضيات القانونية وأخذ بعين الإعتبار الحالة العائلية والإجتماعية للمتهم دون الإلتفات إلى خطورة الجريمة المرتبكة.وذكر الخبر أن الحكم السابق كان قد خفض العقوبة من 6 سنوات حبسا نافذا إلى 3 سنوات منها 6 أشهر نافذة فقط . وتعود تفاصيل القضية إلى احتجاز ابن رئيس سابق بمنطقة تارجيست بالحسيمة لباشا المنطقة حين كان يعاين مخالفة بناء ارتكبها، حيث قام المتهم باحتجازه وكسر هاتفه وتعنيفه، ولم يستطع الباشا المغادرة إلا بعد حضور رجال السلطة لتحريره،

فتم متابعة الإبن قضائيا بتهم إهانة واحتجاز باشا تارجيست، وممارسة العنف في حقه وتخريب شيء مخصص للمنفعة العامة. وأصدرت المحكمة الابتدائية بالحسيمة حكما بست سنوات سجنا نافذا في حق المتهم، قبل تخفيضه في المرحلة الاستئنافية.وورد ضمن مواد ذات المنبر أن آلاف المواطنين الذين اكتووا بلهيب الفواتير الخيالية للماء والكهرباء، ينتظرون تنفيذ ما وعد به وزير الطاقة والمعادن، الذي قال بمجلس المستشارين، إن جميع الاستهلاكات التقديرية، التي تمت فوترتها خلال فترة الحجر الصحي، ستخضع للمراجعة خلال القراءة الفعلية الموالية لمؤشرات العدادات،

وهو الأمر الذي لم يتحقق بعد، في الوقت الذي يدفع أغلب المواطنين أقساطا شهرية لاستخلاص فواتير بأرقام ضخمة فاجأت الجميع أثناء الحجر الصحي وفرض حالة الطوارئ الصحية، إذ لم يجد المواطن البسيط غير توقيع التزام بدين فرض عليه لتأدية أقساط شهرية كحل فردي من الشركات المسؤولة دون إشراك المواطن.وبخصوص التقرير الذي قدمه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو، غوتيريس بخصوص التطورات التي عرفتها قضية الصحراء منذ 31 أكتوبر 2019، قال الموساوي العجلاوي، الخبير في ملف الصحراء، لـ"أخبار اليوم": "نعيش مرحلة سحب ورقة تمثيل البوليساريو لسكان الصحراء".

وأضاف العجلاوي أننا نقرأ بين فقرات التقرير أن الأمم المتحدة تتعامل فيما يخص المغرب، مع دولة مسؤولة، في المقابل وجه التقرير انتقادات قوية إلى قيادة جبهة البوليساريو، وبطريقة غير مباشرة للجزائر، بحيث وإنه لأول مرة يوجه التقرير انتقادات إلى قيادة الجبهة بخصوص محاولة خرق اتفاق وقف اطلاق النار، بالاضافة إلى أن التقرير يؤكد الوضع المأساوي في المخيمات من حيث التموين والتغطية الصحية، وذلك بالتزامن مع تحذير برلماني أوروبي من أن المساعدات التي يوجهها للمخيمات تباع في أسواق موريتانية.

وجاء ضمن مواد ذات المنبر الإعلامي أن جماعة العدل والإحسان احتجت على إخراج عضوها عمر محب من سجن "راس الما" ضواحي مدينة فاس، باكرا صباح يوم السبت الماضي، بحيث قامت سلطات فاس بإركاب محب في سيارة مرفوقة بـ 3 سيارات للأمن حيث قاموا بتوصيله إلى بيت والديه بقرية ضواحي صفرو، وذلك لحرمانها من استقباله، بعدما قضى عشر سنوات سجنا نافذا، أدين بها في قضية مقتل أيت الطالب اليساري أيت الجيد.وحسب "أخبار اليوم" فقد تم منع زوجة محب وأطفاله في حاجز أمني من مغادرة مدينة فاس، والتوجه إلى بيت والدي زوجها بضواحي صفرو،

وهو ما اعتبرته جماعة العدل والإحسان تعسفا وانتهاكا لحقوق محب وزوجته، فيما بررته السلطات بعدم توفر الزوجة على رخصة التنقل الاستثنائية من فاس إلى صفرو، التي تفرضها السلطات العمومية بسبب حالة الطوارئ الصحية. في ذات الإتجاه قال عمر محب، في شريط فيديو، أن طريقة إخراجه من السجن شابتها خروقات وتعامل غير إنساني.وإلى "الأحداث المغربية" التي أفادت أن جمعيات المجتمع المدني بمدينة الدار البيضاء، وجهت رسالة مفتوحة إلى وزير الصحة، خالد آيت الطالب ورئيس جهة الدار البيضاء، سطات، بشأن الحالة الوبائية التي وصفتها بالمخيفة، في ظل تسجيل عمالات مقاطعات الدار البيضاء 40 في المائة من الحالات يوميا،

و40 في المائة من الحالات الخطيرة يوميا، وحوالي 38 في المائة من عدد الوفيات على الصعيد الوطني.وأضاف المنبر أن إطارات جمعيات المجتمع المدني عبرت عن استيائها من الوضع المقلق بالعاصمة الإقتصادية للمملكة بفعل تزايد حالات الإصابة، وجاء ضمن مواد ذات المصدر الورقي أن البنتاغون يشيد بالريادة الإفريقية للملك محمد السادس، بحيث أعرب مارك إسبر، كاتب الدولة الأمريكي في الدفاع، عن شكره للمغرب، الحليف الاستراتيجي للولايات المتحدة خارج حلف شمال الأطلسي، لدوره الريادي الرامي إلى دعم الاستقرار والأمن بإفريقيا، الذي يعد أولوية أساسية بالنسبة للولايات المتحدة، وذلك خلال ختم مباحثات تمت بينه وبين وزير الشؤون الخارجية

والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.ونشرت "الأحداث المغربية" كذلك، أن الأساتذة المتعاقدون يعودون للإحتجاج للمطالبة بإدماجهم في الوظيفة العمومية، حيث أعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتعاقدين خوض إضراب وطني يومي 6 و7 أكتوبر الجاري، مع أشكال نضالية موازية، وذلك للمطالبة بإدماجهم في أسلاك الوظيفة العمومية، واستنكارها للإقتطاعات في حق الأساتذة الذين مارسوا حقهم في الإضراب، وأضافت الورقية اليومية أن التنسيقية قالت إن الوزارة روجت مغالطات لتضليل الرأي العام، والتسويق بأن الدخول المدرسي كان ناجحا، في حين أن الواقع يكشف عن وجود عدد من الاختلالات التي تفند ادعاءات الوزارة.

 

قد يهمك ايضا:

تفاصيل جديدة في قضية مقتل الطفلة نعيمة في زاكورة في المغرب

تجار مواد مخدرة يقدمون على إلقاء شاب ثلاثيني من الطابق الثالث في مراكش

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشرطة المغربية تطيح بشبكة نصب وقرصنة حسابات بنكية الشرطة المغربية تطيح بشبكة نصب وقرصنة حسابات بنكية



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ المغرب اليوم

GMT 07:03 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

باسم السمرة يوجه رساله لـ أحمد السقا
المغرب اليوم - باسم السمرة يوجه رساله لـ أحمد السقا

GMT 19:55 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 21:47 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

أرسنال يستعيد صدارة الدوري الإنجليزي مؤقتا

GMT 07:53 2023 الخميس ,18 أيار / مايو

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 مايو/ أيار 2023

GMT 07:14 2022 الإثنين ,10 كانون الثاني / يناير

متسلق مغربي استقبل 2022 بمغامرة شدّت أنفاس الأتراك

GMT 21:58 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

صحيفة "دايلي ستار" اللبنانية تُسرّح جميع موظّفيها

GMT 20:32 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

أخنوش يُراهن الحصول على رئاسة الحكومة خلال انتخابات 2021

GMT 19:30 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

وفاة روبرت سبيتزر احد اهم اطباء النفس في الولايات المتحدة

GMT 08:51 2022 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

اتجاهات جديدة لغرف النوم تساعد على الراحة والاسترخاء

GMT 20:18 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات بابا فانغا 2021 للعالم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib