أحزاب موريتانية تطالب بدعم حكومة دمشق وحزب الله وأخرى تؤيد الحر
آخر تحديث GMT 07:07:14
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

دانت قرار مرسي بقطع العلاقات مع سورية وانتقدت توصيات "هيئة العلماء"

أحزاب موريتانية تطالب بدعم حكومة دمشق و"حزب الله" وأخرى تؤيد "الحر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحزاب موريتانية تطالب بدعم حكومة دمشق و

أحزاب سياسية موريتانية في لقاء
نواكشوط ـ حبيب القرشي

دانت أحزاب سياسية موريتانية، الخطوة التي قام بها الرئيس المصري محمد مرسي، بقطع العلاقات مع سورية، فيما انتقدت التوصيات الصادرة عن اجتماع "هيئة علماء المسلمين"، في حين أعلنت جماعة "الإخوان المسلمين" في موريتانيا، تأييدها لتسليح قوات المعارضة السورية. وقال بيان صادر عن أحزاب "الديمقراطية المباشرة"، و"الحزب الوحدوي الاشتراكي"، و"الرفاه"، و"التجمع من أجل الوحدة"، ذات التوجهات القومية الإسلامية، الإثنين، "إن هذه الخطوة تأتي متزامنة مع إعلان البيت الأبيض تسليح العصابات المسلحة في سورية بأسلحة متطورة"، معربًا عن استنكار الأحزاب الموقعة، لخطوة الرئيس مرسي، التي جاءت "بعد الانتكاسة التي منيت بها هذه العصابات أخيرًا على يد الجيش العربي السوري"، حسبما ذكر البيان.
وجاء في نص البيان، الذي تلقى "المغرب اليوم "نسخة منه، "إننا نحن الأحزاب الموقعة أدناه، إذ ندين المؤامرة الكونية التي تتعرض لها الجمهورية العربية السورية، فإننا نستنكر بأشد عبارات الاستنكار والاستهجان الخطوة البائسة التي أقدم عليها الرئيس مرسي بإعلان قطع العلاقات الدبلوماسية مع السورية، ونؤكد لهذه المناسبة عما يلي:
ـ أن هذه الخطوة جاءت في الاتجاه الخطأ واللحظة الخطأ، فبينما رفع مرسي وجماعة "الإخوان" شعارات تطالب النظام المصري السابق بإلغاء معاهدة كامب ديفيد، وقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني، نراه يخاطب شيمون بيريز بلقب الصديق، ويدير ظهره لتاريخ حافل من الدعاية التي باتت مكشوفة، وأظهرت حقيقة مرسي و"الإخوان" عمومًا.
ـ نستغرب وندين الدعوات التي خرجت من اجتماع ما يُسمى "هيئة علماء المسلمين"، ونرى فيها إمعانًا في سكب دماء السوريين، وفي التحريض على الفتنة وعلى الاقتتال الطائفي، بينما لم نسمع أبدًا من هؤلاء الذين ينصبون أنفسهم أوصياء على الإسلام والمسلمين دعوة للجهاد في فلسطين لتحرير القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، مما يؤكد تماهي هذه الجماعة مع المشروع الصليبي وانصياعهم لأسيادهم القطريين، الذين ينفذون أجندة الأميركيين في المنطقة العربية".
جدير بالذكر أن رؤساء هذه الأحزاب، هم أعضاء في "هيئة البيعة" المعروفة في موريتانيا، وهي مجموعة من السياسيين القوميين بايعوا الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي أشهرًا قبل اندلاع الثورة الليبية على الولاء والسمع والطاعة.
وكانت جماعة "الإخوان المسلمين" في موريتانيا قد شاركت في مسيرة شعبية خرجت عقب صلاة الجمعة الماضية متجهة إلى السفارة الروسية وسط العاصمة نواكشوط، حيث رفع المشاركون فيها شعارات مؤيدة لتسليح الجيش السوري الحر "المعارض"، وطالب المحتجون بقطع العلاقات مع سورية وطرد السفير السوري من نواكشوط، لكن قوة من شرطة حفظ النظم قطعت الطريق المؤدي إلى مبنى سفارة روسيا، وأرغمتهم على التراجع، قبل أن ينظمو وقفة خطابية ألهب فيها القيادي في حزب "تواصل" الإخواني الشيخ عمر الفتح، مشاعر المحتجين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحزاب موريتانية تطالب بدعم حكومة دمشق وحزب الله وأخرى تؤيد الحر أحزاب موريتانية تطالب بدعم حكومة دمشق وحزب الله وأخرى تؤيد الحر



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib