اللجنة الأولمبية الدولية تؤكد إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين
آخر تحديث GMT 10:13:43
المغرب اليوم -
سانتوس ينجو من الهبوط بفضل تألق نيمار واللاعب يواجه جراحة ركبة طارئة تهدد مشاركته في مونديال 2026 الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا
أخر الأخبار

اللجنة الأولمبية الدولية تؤكد إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اللجنة الأولمبية الدولية تؤكد إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين

اللجنة الأولمبية الدولية
باريس - المغرب اليوم

قالت اللجنة الأولمبية الدولية، اليوم الأربعاء، إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين، مدافعة عن خططها الرامية للسماح لرياضيّي روسيا وروسيا البيضاء بالتأهل إلى «ألعاب باريس 2024» الصيفية.وفي بيان بمناسبة الذكرى السنوية الأولى للغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط) من العام الماضي، قالت اللجنة الأولمبية الدولية إن الألعاب تسعى لتعزيز الوحدة والسلام.

وتُواجه اللجنة الأولمبية الدولية انتقادات متزايدة بعد أن مهّدت الطريق، الشهر الماضي، أمام رياضيّي روسيا وروسيا البيضاء للتأهل للأولمبياد، من خلال التصفيات الآسيوية والتنافس كمحايدين دون النشيد الوطني وعلَم البلدين.وحُظرت مشاركة رياضيّي روسيا وروسيا البيضاء في عدد من المسابقات الدولية بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، والذي تصفه موسكو بأنه «عملية خاصة»، لكن بعض الاتحادات الدولية تسمح لهم الآن بالعودة باتباع توجيهات اللجنة الأولمبية الدولية.

وقالت اللجنة الأولمبية الدولية، في بيانها: «الألعاب الأولمبية لا تستطيع الحيلولة دون اندلاع الصراعات والحروب، ولا يمكنها معالجة جميع التحديات السياسية والاجتماعية في عالمنا. هكذا تسير الأمور في عالم السياسة، لكن يمكن للألعاب الأولمبية أن تكون قدوة لعالم يحترم فيه الجميع القواعد نفسها. يمكنها فتح أبواب الحوار وبناء السلام بطرق لا يحققها الإقصاء والانقسام».

وتقود أوكرانيا وجيرانها في أوروبا الشرقية ودول البلطيق الدعوة لمنع رياضيّي روسيا وروسيا البيضاء من المشاركة في «أولمبياد باريس 2024» ما دام الغزو الروسي لأوكرانيا مستمراً. وكانت روسيا البيضاء منصة انطلاق رئيسية لهذا الغزو.وتعهّد أكثر من 30 دولة؛ من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، يوم الاثنين، بدعم حظر رياضيّي روسيا وروسيا البيضاء من المنافسات الدولية.كما هدّدت أوكرانيا بمقاطعة الألعاب الأولمبية، حال مشاركة روسيا.

وقالت اللجنة الأولمبية الدولية: «كانت مهمتنا دائماً تعزيز السلام من خلال الرياضة. ولا تزال اللجنة الأولمبية الدولية ملتزمة بهذه المهمة لتوحيد العالم بأَسره في منافسة سلمية حتى يومنا هذا. جهود بناء السلام تحتاج إلى حوار. المنافسة مع الرياضيين الذين يحترمون الميثاق الأولمبي يمكن أن تكون حافزاً لهذا الحوار؛ وهو دائماً الخطوة الأولى لتحقيق السلام».

قد يهمك ايضاً

الألماني توماس باخ يترأس اللجنة الأولمبية الدولية حتى عام 2025

رئيس اللجنة الأولمبية يكشف عن حضور الجماهير فى أولمبياد طوكيو

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللجنة الأولمبية الدولية تؤكد إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين اللجنة الأولمبية الدولية تؤكد إن الألعاب الأولمبية يجب ألا تكون سبباً للفرقة والانقسام واستبعاد الرياضيين



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib