تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام
آخر تحديث GMT 22:46:15
المغرب اليوم -

أوَّل مَن أدخل مُكبّرات الصوت الملك عبدالعزيز

تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام

أوَّل مَن أدخل مُكبّرات الصوت الي المسجد الحرام
القاهرة - المغرب اليوم

يجهل كثيرون تاريخ بدء الأذان ومتى دخلت مبكرات الصوت إلى المسجد الحرام، حيث تختلف كثيرا من حيث طريقتها عما نراه عن وقتنا الحالي، ولذلك سلطت "دارة الملك عبدالعزيز" الضوء على طريقة الأذان قديما في المسجد الحرام.

طريقة الأذان قديما
قالت دارة الملك عبدالعزيز: "يرتقى المؤذنون المنابر العالية المشيدة في أطراف الحرم، وعلى كل منارة مؤذن من ذوي الأصوات الحسنة والقوية، وكان رئيس المؤذنين يبدأ الأذان من منارة العمرة فيردد بعده المؤذنون في المنائر الأخرى".

المكبرية
بناء مرتفع مواجه للكعبة المشرفة ومخصص للمؤذنين، تم الانتقال لها في 1388، وكانت في باب الزيادة ثم نقلت فوق بئر زمزم.

مكان الأذان
انتقل في القرن 8 الهجري لباب السلام، وفي القرن 10 الهجري صار من قبة زمزم.

مكبرات الصوت
أدخلها الملك عبدالعزيز لأول مرة بالمسجد الحرام عام 1368 هجريا.

يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز كانت كشفت عن أقدم تسجيل للأذان في المسجد الحرام، والذى يعود إلى نحو عام 1302 هجريا، وهي إحدى الوثائق الصوتية النادرة في مكتبة ليدن بهولندا، ويعود تاريخ التسجيل لأكثر من 138 عاما، سجله المستشرق الهولندي كريستيان سنوك هورخرونيه عام 1302 هجريا، 1885 ميلاديا.

قد يهمك أيضًا:

ترجمة عربية لـ"سوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر

ولي عهد السعودية يبحث مستقبل الثقافة في المملكة مع مجموعة من المثقفين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام تعرَّف على تاريخ وطريقة الأذان قديمًا في المسجد الحرام



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.

GMT 06:42 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تعرف على أبرز مميزات وعيوب سيارات "الهايبرد"

GMT 00:55 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

طالب يعتدي على مدرسته بالضرب في مدينة فاس

GMT 11:02 2023 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل العطور لفصل الخريف

GMT 11:55 2023 الأحد ,05 شباط / فبراير

نصائح لاختيار الحقيبة المناسبة للمعطف

GMT 16:56 2023 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

حكيمي ومبابي يستمتعان بالعطلة في مراكش

GMT 07:48 2022 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت التعامل مع الاختلاف في الرأي

GMT 09:59 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد اتيكيت نشر الغسيل

GMT 10:31 2022 الجمعة ,27 أيار / مايو

مايكروسوفت تطور دونجل لبث ألعاب إكس بوكس

GMT 01:02 2021 السبت ,07 آب / أغسطس

وصفات طبيعية لتفتيح البشرة بعد المصيف

GMT 19:36 2020 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

وفاة ابنة الفنان الراحل محمد السبع

GMT 18:42 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسما شريف منير ووالدها في برومو " أنا وبنتي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib