السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس
آخر تحديث GMT 05:43:59
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

تناقص الضخ بواقع 400 ألف برميل يوميا خلال شهر كانون الثاني

السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق "أوبك بلس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق

السعودية تبدأ تخفيض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف
الرياض - المغرب اليوم

كشف مصدران أن السعودية، أكبر مُصدّر للنفط في العالم، خفّضت إنتاجها نحو 400 ألف برميل يوميا في يناير (كانون الثاني)، في إطار التزام المملكة بتعهدها تقليص الإنتاج لتفادي تخمة المعروض، فقالا إن المملكة أبلغت "أوبك" بضخ 10.24 مليون برميل يوميا في كانون الثاني، نزولا من 10.643 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، وبخفض أكثر من 70 ألف برميل يوميا عن المستوى المستهدف بموجب الاتفاق الذي تقوده أوبك لموازنة السوق ودعم الأسعار.

اقرأ أيضا:"الداودي" يعلن عن "تسقيف" أسعار المحروقات وإدراج "البترول" كمادة مُقنّنة

كانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجون آخرون خارج أوبك - فيما يعرف بتحالف "أوبك+" اتفقوا في كانون الأول على خفض المعروض 1.2 مليون برميل يوميا من أول كانون الثاني، وبموجب الاتفاق، يتعين على السعودية تقليص إنتاجها إلى 10.311 مليون برميل يوميا، لكن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال إن بلاده ستخفض أكثر من ذلك لإظهار التزامها.

وفي الشهر الماضي، قال الفالح إن السعودية ستصدر 7.1 مليون برميل يوميا في فبراير (شباط)، انخفاضا من 7.2 مليون برميل يوميا في كانون الثاني.

كان هاشم هاشم الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية قال يوم الثلاثاء، إن معروض النفط العالمي قد يتأثر سلبا هذا العام بفعل تراجعات كبيرة في صادرات الخام من فنزويلا. وأضاف: "تواجه الإمدادات خلال العام 2019 مخاطر استمرار انخفاض النفط الخام الفنزويلي وبوتيرة أسرع تفوق التوقعات الحالية". وأن خطر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والرسائل المتباينة من الولايات المتحدة بشأن ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة يثيران التقلبات في أسواق الأسهم العالمية وقد يعززان تذبذب سعر النفط هذا العام.

وقال إن خطوات أوبك+ ستسهم في استعادة توازن أسواق النفط هذا العام، لكنه حذّر أيضا من أثر انخفاض الاستثمارات في قطاع النفط مما قد يسبب نقصا في المعروض بحلول 2025، "نجحت منظمه الأوبك والدول المنتجة من خارج أوبك وفق إعلان التعاون في توفير الاستقرار للسوق منذ العام 2017 وضمان تقليل التقلبات في أسعار النفط، وتحسم الأسعار الناتجة عن حالة السوق القدرة في تحفيز الاستثمار والنمو".

وأوضح بيان لوزارة المالية الكويتية الخميس، أن إنتاج الكويت من النفط زاد إلى 2.8 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، ولم يتطرق لحجم الإنتاج في كانون الثاني.

من جانبه توقّع وزير الطاقة الأذربيجاني أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها من الدول النفطية، قد تمدد اتفاق خفض إنتاج النفط الذي ينتهي بنهاية يونيو (حزيران) المقبل إلى وقت لاحق من العام الحالي؛ بهدف الإبقاء على أسعار الخام عند مستويات "مريحة".

ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن الوزير "بارفيز شاهبازوف" القول "من الطبيعي تمديد" الاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة الدول النفطية المعروفة باسم "أوبك بلس" في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لخفض إنتاجها بواقع 1.2 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وهو ما ساعد في ارتفاع الأسعار بنسبة 15 في المائة منذ بداية العام.

وأضاف الوزير أنه يتوقع موافقة وزراء نفط أوبك خلال اجتماعهم المقرر في أبريل (نيسان) المقبل على تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 6 أشهر إضافية، قبل النظر في تعديله. ومن المقرر أن تستضيف مدينة باكو الأذربيجانية اجتماعا لدول "أوبك بلس" في مارس (آذار) المقبل لتقييم حالة السوق.

وكانت أذربيجان كعضو في تجمع "أوبك بلس" وليس في منظمة أوبك قد وافقت على خفض إنتاجها بواقع 20 ألف برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وقد ترفع إنتاجها خلال النصف الثاني، إذا لم يتم الاتفاق على تمديد الخفض، مع المحافظة على معدلات إنتاجها السنوية بحسب ما قاله الوزير. في الوقت نفسه، يتوقع "شاهبازوف" زيادة إنتاج بلاده بواقع 30 ألف برميل يوميا بحلول 2021.

وفي غضون ذلك، قال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي أمس الخميس، إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا من خارج المنظمة قد يناقشون في أبريل ميثاقا يضع الخطوط العريضة لتعاون دائم وفقا لما نقلته وكالة تاس الروسية للأنباء. كان نوفاك قال في كانون الأول إن من المستبعد جدا أن تنشئ أوبك وبقية منتجي النفط كيانا مشتركا بسبب التعقيدات الإضافية التي ستنجم عن ذلك فضلا عن خطر فرض عقوبات أميركية بدعوى الاحتكار.

ونزلت أسعار النفط أمس بعد أن ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية واستقر إنتاج البلاد عند مستوى قياسي، لكن تخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك والعقوبات التي فرضتها واشنطن على فنزويلا قدمت الدعم للأسواق، وبحلول الساعة 06:07 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 53.82 دولار للبرميل بانخفاض 19 سنتا أو 0.4 في المائة مقارنة مع السعر في التسوية السابقة.

وهبطت العقود الآجلة لخام القياس العالمي "برنت "25 سنتا أو 0.4 في المائة إلى 62.44 دولار للبرميل. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة 1.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في أول شباط إلى 447.21 مليون برميل. وظل متوسط الإنتاج الأسبوعي للخام الأميركي عند المستوى القياسي 11.9 مليون برميل يوميا الذي بلغه في أواخر 2018. والولايات المتحدة حاليا أكبر منتج للنفط في العالم وتتفوق على أكبر موردين تقليديين، روسيا والسعودية.

تجدر الإشارة إلى أن واشنطن أعادت فرض عقوبات على قطاعي الطاقة والبنوك في إيران، بعدما انسحبت من الاتفاقية النووية المبرمة في العام 2015 بين طهران وقوى عالمية. وفرضت تلك الاتفاقية قيودا على طموحات إيران النووية، مقابل رفع العقوبات.

السعودية تبدأ تخفيض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق «أوبك بلس»
نحو 400 ألف برميل يومياً في يناير
قال مصدران إن السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، خفضت إنتاجها نحو 400 ألف برميل يوميا في يناير (كانون الثاني)، في إطار التزام المملكة بتعهدها تقليص الإنتاج لتفادي تخمة المعروض.
ونقلت رويترز عن المصدرين قولهما إن المملكة أبلغت أوبك بضخ 10.24 مليون برميل يوميا في يناير، نزولا من 10.643 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، وبخفض أكثر من 70 ألف برميل يوميا عن المستوى المستهدف بموجب الاتفاق الذي تقوده أوبك لموازنة السوق ودعم الأسعار.
كانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجون آخرون خارج أوبك - فيما يعرف بتحالف أوبك+ - اتفقوا في ديسمبر (كانون الأول) على خفض المعروض 1.2 مليون برميل يوميا من أول يناير.
وبموجب الاتفاق، يتعين على السعودية تقليص إنتاجها إلى 10.311 مليون برميل يوميا، لكن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال إن بلاده ستخفض أكثر من ذلك لإظهار التزامها.
وفي الشهر الماضي، قال الفالح إن السعودية ستصدر 7.1 مليون برميل يوميا في فبراير (شباط)، انخفاضا من 7.2 مليون برميل يوميا في يناير.
كان هاشم هاشم الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية قال يوم الثلاثاء، إن معروض النفط العالمي قد يتأثر سلبا هذا العام بفعل تراجعات كبيرة في صادرات الخام من فنزويلا. وأضاف: «تواجه الإمدادات خلال العام 2019 مخاطر استمرار انخفاض النفط الخام الفنزويلي وبوتيرة أسرع تفوق التوقعات الحالية». وأن خطر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والرسائل المتباينة من الولايات المتحدة بشأن ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة يثيران التقلبات في أسواق الأسهم العالمية وقد يعززان تذبذب سعر النفط هذا العام.
وقال إن خطوات أوبك+ ستسهم في استعادة توازن أسواق النفط هذا العام، لكنه حذر أيضا من أثر انخفاض الاستثمارات في قطاع النفط مما قد يسبب نقصا في المعروض بحلول 2025، «نجحت منظمه الأوبك والدول المنتجة من خارج أوبك وفق إعلان التعاون في توفير الاستقرار للسوق منذ العام 2017 وضمان تقليل التقلبات في أسعار النفط، وتحسم الأسعار الناتجة عن حالة السوق القدرة في تحفيز الاستثمار والنمو».
وأوضح بيان لوزارة المالية الكويتية أمس، أن إنتاج الكويت من النفط زاد إلى 2.8 مليون برميل يوميا في ديسمبر (كانون الأول)، ولم يتطرق لحجم الإنتاج في يناير.
من جانبه توقع وزير الطاقة الأذربيجاني أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها من الدول النفطية، قد تمدد اتفاق خفض إنتاج النفط الذي ينتهي بنهاية يونيو (حزيران) المقبل إلى وقت لاحق من العام الحالي؛ بهدف الإبقاء على أسعار الخام عند مستويات «مريحة».
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن الوزير «بارفيز شاهبازوف» القول «من الطبيعي تمديد» الاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة الدول النفطية المعروفة باسم «أوبك بلس» في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لخفض إنتاجها بواقع 1.2 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وهو ما ساعد في ارتفاع الأسعار بنسبة 15 في المائة منذ بداية العام.
وأضاف الوزير أنه يتوقع موافقة وزراء نفط أوبك خلال اجتماعهم المقرر في أبريل (نيسان) المقبل على تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 6 أشهر إضافية، قبل النظر في تعديله. ومن المقرر أن تستضيف مدينة باكو الأذربيجانية اجتماعا لدول «أوبك بلس» في مارس (آذار) المقبل لتقييم حالة السوق.
وكانت أذربيجان كعضو في تجمع «أوبك بلس» وليس في منظمة أوبك قد وافقت على خفض إنتاجها بواقع 20 ألف برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الحالي، وقد ترفع إنتاجها خلال النصف الثاني، إذا لم يتم الاتفاق على تمديد الخفض، مع المحافظة على معدلات إنتاجها السنوية بحسب ما قاله الوزير. في الوقت نفسه، يتوقع «شاهبازوف» زيادة إنتاج بلاده بواقع 30 ألف برميل يوميا بحلول 2021.
وفي غضون ذلك، قال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي أمس الخميس، إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا من خارج المنظمة قد يناقشون في أبريل ميثاقا يضع الخطوط العريضة لتعاون دائم وفقا لما نقلته وكالة تاس الروسية للأنباء. كان نوفاك قال في ديسمبر (كانون الأول) إن من المستبعد جدا أن تنشئ أوبك وبقية منتجي النفط كيانا مشتركا بسبب التعقيدات الإضافية التي ستنجم عن ذلك فضلا عن خطر فرض عقوبات أميركية بدعوى الاحتكار.
ونزلت أسعار النفط أمس بعد أن ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية واستقر إنتاج البلاد عند مستوى قياسي، لكن تخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك والعقوبات التي فرضتها واشنطن على فنزويلا قدمت الدعم للأسواق.
وبحلول الساعة 06:07 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 53.82 دولار للبرميل بانخفاض 19 سنتا أو 0.4 في المائة مقارنة مع السعر في التسوية السابقة.
وهبطت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 25 سنتا أو 0.4 في المائة إلى 62.44 دولار للبرميل. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة 1.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في أول فبراير إلى 447.21 مليون برميل. وظل متوسط الإنتاج الأسبوعي للخام الأميركي عند المستوى القياسي 11.9 مليون برميل يوميا الذي بلغه في أواخر 2018. والولايات المتحدة حاليا أكبر منتج للنفط في العالم وتتفوق على أكبر موردين تقليديين، روسيا والسعودية.
تجدر الإشارة إلى أن واشنطن أعادت فرض عقوبات على قطاعي الطاقة والبنوك في إيران، بعدما انسحبت من الاتفاقية النووية المبرمة في العام 2015 بين طهران وقوى عالمية. وفرضت تلك الاتفاقية قيودا على طموحات إيران النووية، مقابل رفع العقوبات.

قد يهمك أيضا:وزارة البترول المصرية تعلن رغبة لبنان في استئناف ضخ الغاز المصري لها

الكونفدرالية الديمقراطية تكشف عن استحواذ 5 شركات على ثلثي سوق المواد البترولية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس السعودية تخفض إنتاج النفط بأكثر من المستهدف في اتفاق أوبك بلس



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 08:26 2023 الخميس ,04 أيار / مايو

شركة تويوتا تكشف عن بوس الرياضية الجديدة

GMT 05:05 2023 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

سعر الذهب في المغرب اليوم الأحد 31 ديسمبر/ كانون الأول 2023

GMT 10:08 2023 الخميس ,21 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 سبتمبر/أيلول 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib