بومبيو يؤكد أن حكومة نتنياهو ـ غانتس فرصة للسلام
آخر تحديث GMT 08:49:53
المغرب اليوم -
سقوط عدد من العسكريين والمدنيين السوريين بغارة جوية نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي على حلب قوات الاحتلال الإسرائيلي يقتحم المسجد الأقصى ويطرد المُصلين من ساحاته في أولى ليالي الاعتكاف هزة أرضية بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر تضرب جنوب اليونان الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في المغرب يُحذر من عملية احتيال تستهدف مُؤمنيه براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب
أخر الأخبار

جنرال إسرائيلي سابق يعتبر أن "الضم" ضربة للأمن

بومبيو يؤكد أن حكومة نتنياهو ـ غانتس "فرصة للسلام"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بومبيو يؤكد أن حكومة نتنياهو ـ غانتس

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو
القدس المحتلة - المغرب اليوم

اعتبر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو حكومة الوحدة الإسرائيلية التي تفاهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس حزب الجنرالات بيني غانتس على تشكيلها، {فرصة للسلام}.والتقى بومبيو الذي وصل إلى إسرائيل، صباح أمس، وغادرها بعد الظهر. مع نتنياهو أولاً، ثم مع رئيس الوزراء البديل في الحكومة العتيدة، بيني غانتس، ووزير الخارجية القادم، غابي أشكنازي، وكذلك مع رئيس «الموساد» (جهاز المخابرات الخارجية) يوسي كوهن. وقال بومبيو عند نزوله من الطائرة: «مسرور بوجودي في إسرائيل والتعاون مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وبيني غانتس في مواجهة تهديدين مصيريين؛ فيروس كورونا وإيران. وستواجه إسرائيل والولايات المتحدة هذه التحديات، جنباً إلى جنب».

واعتبر بومبيو خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نتنياهو، سبق لقاءهما، أن «حكومة الوحدة التي سيتم تنصيبها هي فرصة للسلام على أساس خطة ترمب»، مضيفا أن «لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها والولايات المتحدة تؤيد هذا الحق».

أما نتنياهو فقال إنه يعتبر حكومته الجديدة «فرصة لدفع السلام والأمن بالاستناد إلى التفاهمات مع الرئيس دونالد ترمب».

وقالت مصادر سياسية في تل أبيب إن بومبيو تداول مع الإسرائيليين في 4 مواضيع، هي قرار نتنياهو بدء البحث بعد شهرين في ضم الأراضي الفلسطينية إلى إسرائيل وفرض السيادة الإسرائيلية عليها وعلى المستوطنات، فطلب تأجيل هذا الضم حتى تستنفد فرص إشراك الفلسطينيين، وموضوع علاقات إسرائيل المتطورة مع الصين، فقال إنه «يجب على الإسرائيليين والعالم أن يحذروا من الصينيين. أي استثمار صيني سيتسبب في تسرب المعلومات وسيقوي الحزب الشيوعي الصيني». والموضوع الثالث، هو الإيراني؛ حيث تحدثا حول مواجهة تهديدات طهران وضرورة العمل سوياً من أجل ردعهم ومنعهم من الوصول إلى سلاح نووي. والموضوع الرابع يتعلق بانتشار فيروس كورونا وكيفية التعاون على التوصل إلى دواء.

وقال مسؤول سياسي في تل أبيب إن الإدارة الأميركية مررت رسالة إلى المسؤولين في إسرائيل، حول عدم نية الإدارة الأميركية الالتزام بأي جدول زمني تضعه إسرائيل للشروع بإجراءات الضم خلال الفترة المقبلة، وإن بومبيو أكد أنه لا ينوي تجميد خطة ترمب إلى حين تحرك الفلسطينيين، وقال: «إذا استمر الفلسطينيون في الجلوس جانباً واستمروا برفض التفاوض حول (صفقة القرن)، فإن لذلك ستكون عواقب وخيمة، وسيسهل علينا اتخاذ قرارات تتعلق بضم إسرائيلي للمناطق في الضفة».

وكان نتنياهو قد استقبل بومبيو بكلمات حارة، فقال: «أهلاً وسهلاً بحضرتكم في أورشليم. تأتي زيارتكم هذه بعد عدة أيام بعد وفاة والدكم. أقدم التعازي باسم عائلتي وباسم المواطنين الإسرائيليين إلى عائلتكم. ومن خلال مطالعتي حول حياة والدكم، يمكن تشخيص القيم التي غرسها فيكم والتي تبرز في كل ما تفعلونه. وأريد أن أقول إننا نثمن كثيراً حقيقة قيامكم بزيارة أولى منذ فترة، وقد وصلتم إلى إسرائيل لمدة 6 ساعات. أعتقد أن هذا هو دليل على متانة التحالف بيننا، وعلى التزام الرئيس ترمب بدولة إسرائيل، وعلى التزامكم أنتم بإسرائيل وبالعلاقات بيننا».

وبموازاة الزيارة، خرج أحد كبار الجنرالات المتقاعدين في الجيش الإسرائيلي، عاموس جلعاد، بتصريحات شديدة اللهجة ضد فكرة ضم أراضٍ من الضفة الغربية (غور الأردن وشمال البحر الميت)، وحذر حكومة إسرائيل ومؤيديها في واشنطن من مغبة التفكير في تطبيقها.

وقال جلعاد، وهو مسؤول سابق في الاستخبارات العسكرية ولواء في الجيش الإسرائيلي ورئيس الدائرة الأمنية السياسية السابق في وزارة الأمن الإسرائيلية، إن «مخطط الضم سيشكل ضربة ستلحق ضرراً شديداً بالأمن القومي الإسرائيلي، ومن شأنه أن يؤدي إلى زعزعة الاستقرار على الحدود الشرقية الآمنة مع الأردن»، وتوقع أن تحدث أزمة سياسية خطيرة مع الأردن ومع السلطة الفلسطينية، وأن تنفجر الأوضاع ميدانياً.

وقال: «ينبغي أن نتذكر أن السلطة الفلسطينية أقيمت وفقاً للاتفاقيات الموقعة بيننا وبين منظمة التحرير الفلسطينية، فعندما لا يعود هناك أفق إيجابي يقود، ولو بشكل طفيف جداً، لعملية تقود لاتفاق سياسي، لن يكون هناك سبب لبقاء الاتفاقيات، ويمكن أن يتفجر كل شيء هناك. والمرجح هو أن نعود لرؤية تفكك السلطة الفلسطينية وفتح الطريق أمام سيطرة (حماس) وأشكالها، وسيطرة العنف والإرهاب، أو عودة الجيش الإسرائيلي لإعادة احتلال الضفة الغربية».

قد يهمك ايضا :

بكين تؤكّد أنّ بومبيو لا يملك أدلة على أن مصدر "كورونا" مختبر صيني

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو يؤكد أن حماية الأميركيين من انتهاكات النظام الإيراني أولوية لنا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بومبيو يؤكد أن حكومة نتنياهو ـ غانتس فرصة للسلام بومبيو يؤكد أن حكومة نتنياهو ـ غانتس فرصة للسلام



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib