وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة
آخر تحديث GMT 08:24:14
المغرب اليوم -

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

وزارة التربية الوطنية
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن وزارة التربية الوطنية أعلنت عن تغييرات شاملة ستشمل بعض الكتب المدرسية في المستويين الابتدائي والإعدادي برسم الدخول المدرسي لسنة 2021. ووفق المنبر ذاته فإن لائحة الكتب التي ستخضع لمراجعة شاملة تتعلق بكتب الأمازيغية والتربية الفنية للسنة الأولى والثانية والثالثة ابتدائي، واللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي، وكتب اللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي. وتطرقت الجريدة ذاتها، في خبر آخر، لإصابة أمنيين بكل من حي مولاي رشيد

ومنطقة سيدي مومن، في مواجهات أثناء احتفالات “عاشوراء”، حيث كشفت التحقيقات الأولية أن حرب شوارع اندلعت بين محسوبين على إلترات بيضاوية. وأضاف الخبر أن فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة أمن مولاي رشيد بالبيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة، لكشف ظروف وخلفيات تجدد مواجهات دامية استعملت فيها الأسلحة البيضاء، بين عدد من المحسوبين على الفصائل المشجعة لفريقي الوداد والرجاء البيضاويين لكرة القدم. “المساء” كتبت، أيضا، أن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف

النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى شرطي واثنين من أبنائه، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بعدم الامتثال وعرض مفرقعات وشهب نارية مهربة للبيع وإهانة موظفين عموميين أثناء مزاولتهم لمهامهم. ومع المنبر ذاته الذي نشر خبر اعتقال متهم بسرقة وكالة لتحويل الأموال بمكناس، ويتعلق الأمر بشخص يبلغ من العمر 42 سنة، مكنت عملية التفتيش المنجزة بمنزله من حجز مجموعة من الملابس والأدوات التي يشتبه في كونها استعملت في تكسير الأقفال والخزنتين الحديديتين للوكالتين. وحسب “المساء” فقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير

الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لا تزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف جميع المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. “الأحداث المغربية” نشرت أن حكومة سعد الدين العثماني، بعد انتهاء العطلة الصيفية، تعود لعقد اجتماعاتها الأسبوعية، أسابيع فقط على انتهاء ولايتها وتحولها إلى حكومة تصريف الأعمال في انتظار نتائج اقتراع الثامن من شتنبر المقبل وتكليف شخصية سياسية بتشكيل حكومة جديدة. وأفاد المنبر ذاته بأن عائلات ضحايا

قوارب الموت بالجزائر أشاروا، خلال تجمع بمدينة بركان، إلى عدم تسلمهم جثث فلذات أكبادهم؛ بالرغم من مرور أكثر من ثلاثة أشهر على غرقهم، خلال محاولتهم معانقة الضفة الأخرى. في السياق ذاته، أكد فاعل جمعوي لـ”الأحداث المغربية” أن الشمال الجزائري أصبح بؤرة لعصابات لتهريب البشر لأسباب عديدة؛ منها الوضع الاقتصادي المنهار الذي تعيشه الجارة الشرقية، وارتفاع نسبة البطالة بين أوساط الشباب المفضل لمغامرة ركوب أمواج البحر. وأضاف الخبر أن العصابات سالفة الذكر تمكنت، عن طريق سماسرة مغاربة، من استدراج شباب من مدن مختلفة بالمنطقة الشرقية،

والتفاهم معهم قبل التكفل بعبورهم للحدود المغلقة، وبقائهم بمنازل معدة للمهاجرين غير الشرعيين، في انتظار الفرصة المناسبة للإبحار مقابل أربعة ملايين سنتيم مغربية للفرد الواحد. من جهتها، تحدثت “العلم” عن تزايد عدد الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا المستجد، وارتفاع الضغط على أسرة الإنعاش، مبرزة أن مهنيي الصحة يشتكون من الإنهاك. وأكد الدكتور أحمد البوري، الأخصائي في الأمراض الصدرية والتنفسية، أن ارتفاع نسبة الوفيات خلال الأسابيع القليلة الماضية هو نتيجة طبيعية لعدد الحالات الحرجة الناجمة عن الارتفاع المهول لعدد الحالات المؤكد إصابتها بعدوى

فيروس كورونا. وأضاف الإطار الطبي ذاته أنه في حال استمرار نفس المنحى التصاعدي لعدد المصابين، فإن عدد الوفيات سيتضاعف مثلما يتضاعف أيضا عدد الحالات الحرجة. وأشار أحمد البوري إلى أن الجميع مطالب باحترام كافة الإجراءات الاحترازية، المتمثلة في ارتداء الكمامات بالأماكن العمومية والحفاظ على التباعد الجسدي وتفادي سلوك التراخي؛ لأننا لم نصل بعد إلى المناعة الجماعية التي تقتضيها الحالة الوبائية في بلادنا. أما “الاتحاد الاشتراكي”، فقد نشرت أن المغرب شارك، عبر تقنية المناظرة المرئية، في أشغال المؤتمر الرابع للتعاون الصيني ـ العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار. وعرف المؤتمر مشاركة عدد مهم من الوزراء والسفراء وممثلين عن هيئات العلوم والتكنولوجيا والمؤسسات البحثية في الصين والبلدان العربية. ويهدف هذا اللقاء إلى تبادل الآراء والخبرات بشأن البناء المشترك لمنصات التعاون العلمي والتكنولوجي الإقليمية، وتشارك الإنجازات، ودعم التعاون في مجال الابتكار.

قد يهمك ايضا

المغرب يشارك في مؤتمر التعاون الصيني-العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار

أطر تربوية مغربية ترفض الحركة الانتقالية لأسباب صحية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة



بلقيس تتألق بإطلالة جديدة تجمع بين البساطة والفخامة من توقيع فيرساتشي.. إليكم أجمل أزيائها من الدار الشهيرة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - موناكو وجهة سياحية مُميّزة لعشاق الطبيعة والتاريخ

GMT 08:24 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
المغرب اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 12:26 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية
المغرب اليوم -

GMT 17:54 2023 الأربعاء ,14 حزيران / يونيو

مبابي يدافع عن ميسي وينتقد جماهير باريس

GMT 20:13 2021 السبت ,18 أيلول / سبتمبر

دلالات اللون الأخضر في ديكور المطابخ

GMT 16:56 2019 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء البيضاوي يحدد سعر خروج محمود بنحليب من الفريق

GMT 09:33 2019 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

رجل يقطع إصبعه بسبب لدغة أفعى غير سامة

GMT 16:07 2017 الإثنين ,29 أيار / مايو

طريقة تحضير تارت الكنافة بالمانجو اللذيذ

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

الجزائر تتراجع قرار منع الاستيراد والتصدير عبر موانئ المغرب

GMT 17:43 2023 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الذهب يسجل ارتفاعاً بدعم من استقرار مؤشر الدولار الأميركي

GMT 17:49 2023 الإثنين ,01 أيار / مايو

إنستغرام يختبر الأغانى في دورات الصور

GMT 10:05 2022 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مبابي يحسم جدل الرحيل عن باريس سان جرمان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib