انبعاثات الغازات المتدفقة من البراكين تغيّر معالم القارة القطبية الجنوبية
آخر تحديث GMT 20:54:53
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

أصبح لدينا حاليًا حفريات من الأخشاب المتحجرة لتكشف البيئات الغريبة

"انبعاثات الغازات المتدفقة من البراكين" تغيّر معالم القارة القطبية الجنوبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

كوكب الأرض
واشنطن - المغرب اليوم

تغيرت طبيعة الحياة على كوكب الأرض، على مدار600 مليون عام، فبدلًا من سبع قارات، كانت كل الأراضي الجافة موجودة في إحدى القارات الكبرى التي نسميها الآن Pangaea، وكان المناخ مختلفًا أيضًا، مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة الشديدة، على مدى مئات الملايين من السنين، قد بدأ الجزء الجنوبي من القارة العملاقة، والذي يسمى "جندوانا"، بالانفصال عن أقصى شمال لوراسيا حتى جلس بالقرب من المكان الذي تسكنه القارة القطبية الجنوبية اليوم.

كانت درجات الحرارة المرتفعة هذه تعني أن النباتات يمكن أن تعيش، إن لم تكن تزدهر، فالقارة كانت لا تزال في القطب الجنوبي، لذلك كان على الغطاء النباتي أن يتحمل أربعة إلى خمسة أشهر من الظلام يليه أربعة إلى خمسة أشهر حيث لا تغرب الشمس أبدًا، ويعني ذلك أنه في الوقت الذي تستغرق فيه النباتات الحديثة أشهرا للانتقال من موسم إلى آخر، فإن النباتات في جندوانا اضطرت إلى الانتقال في أقل من شهر إذا أرادت النجاة من التغير السريع في الضوء ودرجة الحرارة

وقوع الكارثة

كان ملوك غابة جندوانا خلال الفترة البرمية أشجار شاهقة تنتمي إلى جنس Glosspteris، نمت من 65 إلى 131 قدمًا (20 إلى 30 مترًا)، وكان لها أوراق ضخمة مسطحة أطول من ساعدك، لكن منذ حوالي 251 مليون عام، وقعت كارثة، قتل الانقراض الجماعي "البرمي الترياسي" ما يقرب من 95 في المئة من أنواع الأرض، ولا يزال العلماء غير متأكدين مما تسبب في ذلك، لكن الكثيرين يعتقدون أن انبعاثات الغازات المتدفقة من البراكين رفعت درجات حرارة الكوكب إلى مستويات خطرة وتسببت في تحمض المحيطات.

كرد فعل، سرعان ما تحجّرت غابات جندوانا بسرعة، وقال الباحث إريك غالبرانسون للـ “ناشيونال جيوغرافيك”: ربما تم تعدين الفطريات الموجودة في الخشب نفسه وتحولت إلى حجر في غضون أسابيع، وفي بعض الحالات ربما كانت الشجرة لا تزال حية، فحدثت هذه الأشياء بسرعة مذهلة، كان بإمكانك أن تشهدها بشكلٍ مباشر إذا كنت هناك.

هذه أخبار سيئة لغابات الفترة البرمية، ولكنها أخبار رائعة لنا، اليوم، لدينا حفريات الخشب المتحجرة وحتى جذوع الأشجار من الغابات التي كانت تغطي قارتنا الباردة، من يحتاج إلى تخيل بيئاتٍ غريبة على كواكب أخرى؟ بينما كانت لدينا هنا طوال الوقت.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انبعاثات الغازات المتدفقة من البراكين تغيّر معالم القارة القطبية الجنوبية انبعاثات الغازات المتدفقة من البراكين تغيّر معالم القارة القطبية الجنوبية



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 12:48 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين
المغرب اليوم - بريجيت ماكرون تلتقي الباندا

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib