خبيرة أبراج تتنبأ بانحسار كورنا 28 حزيران والصين ستتكشف العلاج
آخر تحديث GMT 02:43:42
المغرب اليوم -

أشارت من قبل أن 2020 سيكون أصعب الأعوام التي تمر بالعالم

خبيرة أبراج تتنبأ بانحسار "كورنا" 28 حزيران والصين ستتكشف العلاج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبيرة أبراج تتنبأ بانحسار

توقعات الأبراج
القاهرة - المغرب اليوم

تنبأت عبير فؤاد خبيرة علم الأرقام والفلك، بأن تنتهي أزمة كورونا في أواخر شهر يونيو / حزيران المقبل ، وكانت فؤاد، التي درست الهندسة وعلم الحساب، قد تنبأت مع بداية العام 2020 أنه سيكون من أصعب الأعوام التي تمر بالعالم، وقالت نصًا إنه سيكون عام الحروب و الأمراض والأوبئة والكوارث الطبيعية والكساد الاقتصادي والركود العالمي.. وإلى نص الحوار:
لماذا بدأت  2020  بكل هذه التعقيدات؟

عام 2020 رقمها 4 وهذا الرقم يعد من الأرقام الصعبة ونتذكر ماذا حدث عام 2011 حيث كان رقمها أيضًا 4، وصعوبة العام لأنه يطالعها عطارد، وهذا يدل على أن لها خصائص شديدة منها قيام حروب، وظهور أمراض جديدة وأزمات اقتصادية، وهذا يتطلب عملاً جادًا وصلابة وأن نكون منتبهين جيدًا.

توقعت بالأرقام وفاة الرئيس مبارك في نفس العام ؟

لأن رقم عام 2020 كان متوافقا مع رقم ميلاد الرئيس السابق نتيجة جمع رقم "2+2 "، الذي يعتبر مع تاريخ ميلاد الرئيس الأسبق مبارك الموافق 4 مايو، وهو عام إحباط أو فشل أو احتمالات بموت: "كلنا كبشر نمر بهذا الرقم الذي يتكرر كل 9 سنوات، ولو عدنا لتسع سنوات للوراء، كانت هي رقم 4 بالنسبة له وهو تنحي "عن الرئاسة في نفس العام".

وكيف ستحدث الانفراجة لمصر في ظل وجود الكورونا والكساد العالمي في رأيك؟

بالأرقام وفي أواخر شهر يونيو، وبالتحديد يوم 28، سيكون هناك حلول جذرية للأزمة الراهنة التي يعانى منها مجتمعنا الحالي بعد انتشار فيروس كورونا "كوفيد19"، وأيضًا ستنتهي أزمة الصين وسيكون لها انطلاقة كبيرة، رغم الأحداث التي تمر بها لأنها الدولة الأسعد حظًا لسنة 2020 من خلال اكتشافها للعلاج الذي سيحقق أرباحًا هائلة تغطى حجم الخسائر التي ألمت بها من جراء هذه الأزمة.

كورونا كبدت العالم خسائر كبيرة وأمريكا وأوروبا الأسوأ حظا من البلاد الأخرى؟

صحيح أن كورونا تسبب بأزمات اقتصادية في عدد من البلاد، لكن علم الأرقام يرى أن أمريكا ستكون أسوأ حظا"، ترى أن أمريكا تقع على درجة 13 أي برج السرطان، والتي ستكون هذا العام في مواجهات مع عدد من الكواكب تجعلها عرضة للمشاكل، أمريكا ما زالت معرضة لأزمات اقتصادية كبرى وتتوقع خروج آمن للصين من هذه الأزمة.

وماذا يتوقع الفلك لتلك المرحلة؟

قالت الأسوأ لم يأت بعد مشيرة إلى ظهور حروب بيولوجية هذا العام ما يؤدي إلى وجود أزمات اقتصادية.

وماذا عن مصر فلكيا خلال هذه المرحلة؟

هناك تشابه كبير بين الصين ومصر من حيث الظروف فمصر برجها الجوزاء هذه الفترة حتى يوم 28 يونيو المقبل، و الصين وهي برجها العذراء أيضا "أزمة كورونا ستظل مستمرة حتى أواخر يونيو، بعدها يبدأ الانفراج وصعود وانتصار على المرض في الصين ومصر والبلاد التي حدثت بها الجائحة .
 
في الأمور الحياتية سيصبح الناس أكثر استعدادا للعمل بخشونة ودراسة ونظام كي يصلوا لأهدافهم. إن عام ٢٠٢٠ هو عام المقاومة والمصاعب.. لا شيء يمضي كما هو متوقع.. العقبات قد تأتي من الخارج كي تمنعنا من التقدم، ومع ذلك ستكون هناك خطوات ومواجهة هو عام البناء ووضع نظام دقيق لكل شيء، وعام مناسب لإرساء دعائم مشاريع واعدة، لكن في ظروف صعبة وحادة. في هذا العام لا مكان للراحة أو الاسترخاء، فالرقم يدفعنا دفعا لإعادة بناء وتنظيم حياتنا، وبالتأكيد سيخدمنا ذلك ليكون لنا مكانة مهمة على خريطة العالم قبل أن يأتي عام ٢٠٢١.
 
وما هي الكواكب المسيطرة علي عام التحدي والصعوبات؟
 
هذا العام يجتمع ثلاثة كواكب في برج الجدي (برج الخشونة والاجتهاد).. بلوتو وزحل والمشتري: "بلوتو" يساعدنا معظم الوقت أن نكون أكثر وعيا واستعدادا للتأقلم، و"زحل" يضع على عاتقنا مسئوليات أكبر ويدعونا للرجوع للمبادئ والقيم الأساسية، أما "المشترى" فيدفعنا للحصول على ثمرة جهودنا. كما أن وجود "أورانوس" كوكب الثورات والتغيير في الثور يعدنا بتغييرات مهمة وظهور مقاييس جديدة في المال والأعمال والتوزيع الجغرافي وتوزيع المحاصيل والحفاظ على البيئة. وأخيرا "فينوس" تستوطن ٤ شهور في برج الجوزاء فتمنحنا رغبة أكبر في الحب والتسامح.. باختصار عام ٢٠٢٠ هو عام فاصل.

قد يهمك أيضَا :

اعرف ما يُخبئه لك "الحظ" في نيسان من خبيرة الأبراج عبير فؤاد

تعرف على توقعات الأبراج وحظك اليوم 25/2/2020 مهنيًا وعاطفيًا وصحيًا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة أبراج تتنبأ بانحسار كورنا 28 حزيران والصين ستتكشف العلاج خبيرة أبراج تتنبأ بانحسار كورنا 28 حزيران والصين ستتكشف العلاج



GMT 02:25 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نصائح لجعل المنزل أكثر راحة وهدوء
المغرب اليوم - نصائح لجعل المنزل أكثر راحة وهدوء

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:41 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يعادل رقماً تاريخياً في الدوري الإنكليزي

GMT 23:21 2021 الأحد ,05 أيلول / سبتمبر

أفضل فنادق شهر العسل في سويسرا 2021

GMT 01:18 2021 السبت ,24 تموز / يوليو

صارع دبا لمدة أسبوع وصدفة أنقذت حياته

GMT 04:34 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

سلاف فواخرجي تنعي المخرج شوقي الماجري عبر "إنستغرام"

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

الآثار المصرية تنقل 4 قطع ضخمة إلى "المتحف الكبير"

GMT 17:46 2014 السبت ,14 حزيران / يونيو

"سابك" تنتج يوريا تزيد كفاءة محركات الديزل

GMT 15:11 2012 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

البيئة النظيفة.. من حقوق المواطنة

GMT 19:42 2014 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

"إل جي" تكشف رسميًا عن هاتفها الذكي LG G3

GMT 04:38 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مارغريت ريدلمان تُشير إلى أسباب الصداع الجنسي

GMT 15:33 2022 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طرق لإضفاء المساحة على غرفة الطعام وجعلها أكبر

GMT 15:10 2021 الإثنين ,11 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة وراقية للنجمة هند صبري

GMT 11:44 2020 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مذهلة لزينة طاولات زفاف من وحي الطبيعة

GMT 07:11 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

3 نصائح للرجال لاختيار لون ربطة العنق المناسب

GMT 13:36 2018 الأحد ,13 أيار / مايو

الإمام الشافعي وفراسته

GMT 12:21 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

رواية أكثر قتامة الأكثير مبيعًا في "نيويورك تايمز"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib