مجلس الأمة الكويتي ينظر طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية
آخر تحديث GMT 21:26:43
المغرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

مجلس الأمة الكويتي ينظر طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلس الأمة الكويتي ينظر طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية

مجلس الأمة الكويتي
الكويت - خالد الشاهين

يعقد مجلس الأمة الكويتي "البرلمان" اليوم جلسة خاصة للنظر في طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية الكويتية هند الصبيح. ومن المقرر التصويت على طرح الثقة بالصبيح، وكان عشرة نواب في مجلس الأمة تقّدموا الثلاثاء الماضي بطلب لطرح الثقة بالوزيرة بعد استجوابها.

ويتهم النواب الذين تقدموا بالاستجواب الوزيرة الصبيح بالفساد ومحاباة الوافدين، وشمل الاستجواب قيام الوزيرة بـ"التجاوزات المالية والإدارية في الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة"، و"قطع المساعدات الاجتماعية عن الكويتيات" المتزوجات من غير الكويتيين، و"الإخلال بالتركيبة السكانية وتعيين الوافدين ومحاربة الكفاءات الكويتية"، وكذلك بـ"الفساد المالي والإداري بهيئة القوى العاملة" و"الإضرار بالعمل النقابي والتعاوني والجمعيات".

ومن الصعب التكهن بإمكانية نجاح النواب المعارضين للوزيرة في حشد تأييد وازن لمسألة طرح الثقة، لكن في حال تمكنوا فإن ذلك قد يعيد من جديد الأزمة السياسية بين الحكومة ومجلس الأمة، والتي كان آخرها نهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي حين اضطرت الحكومة للاستقالة بعد استجواب أحد وزرائها.

وفي مؤشر على تنامي حجم التأييد للوزيرة الصبيح قبيل جلسة طرح الثقة، أعلن النائب خالد الشطي، دعمه للوزيرة الصبيح. وقال: "بعد الدراسة المتأنية والاطلاع العلمي على تفاصيل ما أثير من ملاحظات في الاستجواب، واستقراء كل الأوراق والمستندات، والبحث في حجج كلا الطرفين (...) فإن الوزيرة هند الصبيح تفوقت بردودها على محاور الاستجواب بكل كفاءة واقتدار".
وأمس أوضح رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن المادة 101 من الدستور الكويتي تنص على أن "كل وزير مسؤول لدى مجلس الأمة عن أعمال وزارته، وإذا قرر المجلس عدم الثقة بأحد الوزراء اعتبر معتزلا للوزارة من تاريخ قرار عدم الثقة ويقدم استقالته فوراً، ولا يجوز طرح موضوع الثقة بالوزير إلا بناء على رغبته أو طلب موقع من عشرة أعضاء أثر مناقشة استجواب موجه إليه".

وأضاف: وفقا للمادة المذكورة فإنه "لا يجوز للمجلس أن يصدر قراره في الطلب قبل سبعة أيام من تقديمه"، كما أن سحب الثقة من الوزير يكون "بأغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم المجلس فيما عدا الوزراء ولا يشترك الوزراء في التصويت".

ونصت المادة (144) من اللائحة الداخلية لمجلس الأمة على أنه "يكون سحب الثقة من الوزير بأغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم المجلس فيما عدا الوزراء، ولا يشترك الوزراء في التصويت على الثقة ولو كانوا من أعضاء المجلس المنتخبين، ولا يجوز للمجلس أن يصدر قراره في الطلب قبل سبعة أيام من تقديمه".

يذكر أن النواب العشرة الذين تقدموا بطلب طرح الثقة عن الوزيرة الصبيح هم: شعيب المويزري، وصالح عاشور، وعادل الدمخي، وعبد الكريم الكندري، ومحمد هايف، والحميدي السبيعي، وخالد العتيبي، ومبارك الحجرف، ونايف المرداس، وعبد الله فهاد.

يذكر أن العام الماضي (2017) شهد أزمتين سياسيتين بين الحكومة ومجلس الأمة، على خلفية واقعتي استجواب، الأولى: في 31 يناير/كانون الثاني 2017، وكان موجهاً لوزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود الصباح وتقدم به نواب إسلاميون، مما أدى لاستقالة الوزير حيث صدر في 7 فبراير/شباط، مرسومان أميريان بقبول استقالة الحمود وتعيين الشيخ محمد العبد الله الصباح وزيراً للإعلام بالوكالة، وخالد الروضان وزيراً للشباب بالوكالة إضافة إلى عمليهما.

لكن العلاقة لم تستقر طويلاً بين المجلس والحكومة؛ ففي 30 أكتوبر 2017، قدّمت الحكومة الكويتية استقالتها إثر استجواب تقدم به نواب المعارضة الإسلاميون للوزير في الحكومة، الشيخ 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلس الأمة الكويتي ينظر طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية مجلس الأمة الكويتي ينظر طلب سحب الثقة من وزيرة الشؤون الاجتماعية



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

أبوظبي ـ المغرب اليوم

GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 04:27 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

زيت الزيتون لعلاج خشونة الركبة

GMT 06:41 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الخمائر تسهم في الوقاية من أمراض سرطان الأمعاء

GMT 01:09 2021 الجمعة ,17 أيلول / سبتمبر

شعبية بايدن تتراجع إلى أدنى مستوى في رئاسته

GMT 22:28 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

Valve تعلن رسميًا عن لعبة الواقع الافتراضي Half-Life: Alyx

GMT 21:19 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء غير حماسية خلال هذا الشهر

GMT 21:03 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أشهر وأهم المطاعم في ماليزيا

GMT 16:23 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

شركة "الدانوب" تدشن فرعًا جديدًا في الرياض

GMT 03:07 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

جزيرة كامينو الأعلى مبيعًا فى قائمة نيويورك تايمز
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib