المغرب يُعزز العلاقات الاستراتيجية مع دولة النيجر
آخر تحديث GMT 22:01:50
السبت 26 تموز / يوليو 2025
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

المغرب يُعزز العلاقات الاستراتيجية مع دولة النيجر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغرب يُعزز العلاقات الاستراتيجية مع دولة النيجر

العلم المغربي
الرباط - كمال العلمي

استقبل علي محمد الأمين زين، رئيس وزراء النيجر المعين من قبل السلطة البديلة في البلاد، علال العشاب، سفير المملكة المغربية بنيامي، في “خطوة مهمة” لاستمرار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.

وكانت المملكة المغربية قد التزمت الحياد خلال العملية الانقلابية التي جرت بالنيجر، في وقت “رفضت فيه العديد من القوى الغربية التغيرات السياسية التي عرفتها نيامي”؛ أولاها فرنسا التي “استسلمت في الأخير رغم ضغطها المتواصل للأمر الواقع، ورضخت لطلب الانقلابيين بسحب سفيرها”.

وتبدو الرباط “حازمة” في مسألة استمرار الشراكة النوعية التي تجمعها مع النيجر مهما كانت نتائج التطورات السياسية الحاصلة، باعتبار أن “نيامي من الدول التي تحمل موقفا إيجابيا من قضية الصحراء المغربية، وتجمعها مع الرباط مشاريع استثمارية مهمة”.

وحول أبعاد هذا اللقاء، قالت شريفة لموير، محللة سياسية، إن “سياسة الحياد التي يتبناها المغرب في مختلف النزاعات الدولية تكرس القناعة الراسخة التي أصبح يتعامل بها مع كل شركائه، من خلال النأي بإقحام اسم الرباط في أي صراع يمكن أن يضر أكثر من أن ينفع”.

وأوردت لموير، ضمن تصريح لهسبريس، أن “نيامي متمسكة باستمرار علاقاتها مع الرباط أكثر، بسبب نقاط عديدة؛ أهمها كون المملكة قوة إفريقية صاعدة لها وزنها قاريا ودوليا، الأمر الذي يجعل صناع القرار بالنيجر يدركون أن المغرب حليف ضروري التعاون معه”.

وأضافت المحللة السياسية: “حياد المغرب في انقلاب النيجر سهل الطريق لبناء هاته العلاقة بين الطرفين؛ فبالإضافة إلى هاته السياسة، فإن الرباط تتعامل مع شركائها بمنطق الوضوح في كل القضايا المشتركة”.

وشددت المتحدثة عينها على أن “تجربة المغرب مع الصراع في النيجر ليست هي الأولى، بل مجرد محطة أخرى شاهدة على حنكة دبلوماسيتنا، والتي اعتادت الخروج بمنطق الرابح؛ وهو ما تجسد بشكل واضح خلال الحرب الروسية الأوكرانية”.

من جانبه، سجل محمد الغواطي، محلل سياسي، أن “المغرب سبق أن أفرج عن موقفه تجاه النيجر، والذي كان يثق في حكمة الشعب النيجري في الخروج من الأزمة”.

وأورد الغواطي، في تصريح لهسبريس، أن “هذا الموقف ينسجم مع استراتيجية المملكة تجاه الصراعات الدولية، والتي تدعو دائما إلى الحوار بدل تأجيج الصراع”.

“المغرب لم ينهج سياسة بعض الدول، والتي فضلت دعم طرف ضد آخر؛ بل وقف على مسافة أمنة من الجانبين. وهذا الأمر جنب الرباط ما تواجهه تلك الدول حاليا من تنديد شعبي قوي”، تابع المتحدث ذاته، ثم استدرك بأن “هذا الأمر لا يعني بأن المملكة لزمت الصمت تجاه ما يحدث في النيجر، بل واصلت ضمن المؤسسات الشرعية جهودها لحل الأزمة”.

ولفت المحلل السياسي ذاته إلى أن “المغرب، في علاقته بما يجري من صراعات وأزمات، لا يتبع مصلحته فقط؛ بل يأخذ يعين الاعتبار مصالح القارة الإفريقية أولا، ثم الأمن العالمي والاستقرار الدولي ثانيا”.

وخلص الغواطي إلى أن “لقاء السفير المغربي مع رئيس الوزراء النيجري المعين من قبل سلطات الانقلاب يضع المملكة بشكل رسمي ضمن الناجحين في اختبار نيامي الصعب”.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المملكة المغربية تتوسط الدول الحاصلة على "ثقة روسيا" في المعاملات التجارية الدولية

مشاورات أممية غير رسمية بمشاركة المملكة المغربية لدعم العملية السياسية في ليبيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يُعزز العلاقات الاستراتيجية مع دولة النيجر المغرب يُعزز العلاقات الاستراتيجية مع دولة النيجر



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib