حقوقيون ومثقفون مغاربة يحذرون من خطر التطبيع مع إسرائيل
آخر تحديث GMT 18:06:26
الأحد 27 تموز / يوليو 2025
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

حقوقيون ومثقفون مغاربة يحذرون من "خطر التطبيع" مع إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقوقيون ومثقفون مغاربة يحذرون من

العلم المغربي
الرباط - كمال العلمي

قال فاعلون حقوقيون ومثقفون مغاربة إن تعاقب الحكومات في إسرائيل لا يمكن أن يؤدي إلى تغيير الوضع في فلسطين، طالما أن الحكومات التي تتشكل في تل أبيب، وإن اختلفت الأحزاب التي تقودها، يوحدها هدف واحد، هو عدم السماح بإقامة دولة فلسطين، مشددين على ضرورة استمرار دعم المقاومة إلى حين تحرير الأراضي المحتلة.وقال الشاعر محمد بنيس، في ندوة نظمتها حركة BDS المغرب، بمناسبة يوم الأرض، إن الهدف الوحيد لإسرائيل هو قتل الفلسطينيين، لافتا إلى أن هذا الهدف تم تسطيره منذ أن تقرر زرع الكيان الصهيوني في فلسطين عام 1905.

وأضاف بنيس أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تنكر جميعا وجود الشعب الفلسطيني وأية إمكانية لقيام دولتين على أرض فلسطين كما هو مقرر من لدن الأمم المتحدة ومن لدن المجتمع الدولي.وأردف الشاعر المغربي قائلا: “كل حكومة تأتي يكون شرطها الأول هو لا وجود للشعب الفلسطيني ولا وجود لدولة فلسطينية”، منتقدا “توسع التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني، بعدما كان هناك في السابق حاجز أخلاقي يجعل الدول العربية تلتف حول القضية”.

وأشار المتحدث ذاته إلى أن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من اتفاقيات التطبيع التي أبرمتها معها دول عربية.واعتبر بنيس أن حكومة نتنياهو المتطرفة “هي نسخة للحكومات السابقة؛ لأن إسرائيل لا توجد بذاتها بل بالقوة الغربية التي تساندها، منذ بداية الحركة الصهيونية”.وأردف أن “ما يجب أن نهتم به ليس هو حكومات الكيان الصهيوني، بل الشعب الفلسطيني، والأسْرى، والأطفال الشباب والشيوخ، والمقاومة، وكيف يجب تطويرها، ودعمها، وتطوير التضامن معها، ومساندتها بما يمكن أن يبقيها حية في هذا الأفق التحرري”.

عزيز غالي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، حذر من أن الحكومة الإسرائيلية تستغل ما يجري من احتجاجات حالية في تل أبيب، من أجل اتخاذ سياسات أكثر تطرفا، ومن ذلك توجهها نحو إنشاء الحرس الوطني.واعتبر غالي “أن الخطة التي يشتغل عليها الكيان الصهيوني لإنشاء الحرس الوطني يعني العودة إلى عهد الميليشيات المسلحة وما قبل عام 48، من أجل التصدي للشباب المدافعين عن الأرض”، لافتا إلى أن “هذا يعني العمل على تصفية فلسطينيي 48″، منبها إلى ضرورة “ألا يجعلنا الضباب الكثيف في تل أبيب نغفل عمّا يتم التحضير له”.

وسجل الفاعل الحقوقي أن الكيان الصهيوني يعاني من عزلة متنامية ويتآكل، داخليا، بسبب المقاومة الفلسطينية، ويعاني من العزلة خارجيا، وبرز ذلك من خلال المواجهة مع روسيا والقرارات التي اتخذتها عدد من دول أمريكا اللاتينية في مواجهة إسرائيل.وانتقد المتحدث ذاته إقدام عدد من الدول العربية على تطبيع علاقتها بإسرائيل، معتبرا أن هذه الدول بذلك تقوم بفك العزلة التي يعاني منها الكيان الصهيوني في الوقت الذي تتزايد عدد الدول التي لم تعد ترحب به.

في السياق ذاته، اعتبر أنيس بلافريج، مناضل من أجل قضية فلسطين، أن التطورات المتسارعة التي تعرفها منطقة الشرق الأوسط فاقمت عزلتها، لا سيما بعد المصالحة التاريخية بين السعودية وإيران.وقال بلا فريج إن اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل ماضية نحو الانهيار، داعيا المغرب إلى التراجع عن اتفاق التطبيع معها؛ “لأن إسرائيل هي دولة ناهبة، ولن تعطي المغرب أي شيء، سوى التشجيع على الحروب لكي تبيع له الأسلحة، وبالتالي فهي تعمل ضد أمن المغرب، وتعمل من أجل مصالحها الضيقة فقط”، على حد تعبيره.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دي ميستورا يُجري مُشوارات مع ممثلي المغرب والجزائر في الأمم المتحدة

النمو السكاني في العالم سيصل لذروة تقدر بـ8.8 مليار نسمة وقد يتوقف بحلول منتصف القرن

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقوقيون ومثقفون مغاربة يحذرون من خطر التطبيع مع إسرائيل حقوقيون ومثقفون مغاربة يحذرون من خطر التطبيع مع إسرائيل



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 21:57 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

11 أمراً لا تسأل عنها «تشات جي بي تي»

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib