اليابان تُسجّل أوّل تراجُع لمُعدّل البطالة منذ شهرين
آخر تحديث GMT 03:07:52
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

اليابان تُسجّل أوّل تراجُع لمُعدّل البطالة منذ شهرين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اليابان تُسجّل أوّل تراجُع لمُعدّل البطالة منذ شهرين

البطالة في اليابان
طوكيو - المغرب اليوم

أعلنت الحكومة اليابانية الجمعة، عن تسجيل أول تراجع لمعدل البطالة في البلاد منذ شهرين، إذ تراجع ذلك المعدل بنسبة 2.4 في المائة، في يناير/ كانون الثاني، مقارنة بـ2.7 في المائة في ديسمبر/ كانون الأول من 2017.

وحسب صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية فإن معدل البطالة الياباني المسجل في يناير/ كانون الثاني هو أقل مستوى للمؤشر في ربع قرن تقريبا، منذ أبريل/ نيسان 1993.

وذكرت وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات أن عدد العاملين في جميع أنحاء البلاد وصل إلى 65.62 مليون شخص في أول أشهر العام الجاري، بزيادة قدرها 920 ألف شخص، أو 1.4 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي.

لكنّ محللين حذروا من أن معدل البطالة المنخفض نسبيا لا يمثل الصورة الكاملة، ولا تزال أشكال العمالة غير المستقرة، لا سيما بين النساء والشباب، من أكثر القضايا إلحاحا في ثالث أكبر اقتصاد في العالم.

وقالت الوزارة إن نسبة العمال المؤقتين والعمال غير المتفرغين بلغت 38 في المائة في يناير/ كانون الثاني، من العام الجاري.

وفي الوقت نفسه، أفادت وزارة العمل بأن فرص العمل، التي تقاس بنسبة الوظائف المعروضة لكل باحث عن عمل، لم تتغير عن 1.59 في المائة في بداية 2018، مما يشير إلى نقص خطير في عدد العمال بين السكان الذين ترتفع بينهم نسبة المسنين.

وكافحت حكومة رئيس الوزراء شينزو آبي لمعالجة النقص في اليد العاملة، وضعف الإنفاق الاستهلاكي، منذ توليها الحكم في ديسمبر من 2012.

وتقول "فايننشيال تايمز" إن قطاع الأعمال الياباني يكافح لمواجهة أسوأ أزمة نقص عمالة في أربعين عاما، في ظل تراجع الكثافة السكانية وتحديات التباطؤ الاقتصادي، بعد خمسة أعوام من محاولات تنشيطه.

وأشارت الصحيفة إلى أن حكومة آبي تخطط لإعادة النظر في قواعد تأشيرة الدخول إلى اليابان، مع سعيها لاجتذاب عمالة أكثر مهارة. وقال تقرير لموقع "ذا جابان تايمز" عن مؤشرات البطالة والوظائف المتاحة، إن الحكومة تشجع السيدات والمسنين للانضمام إلى القوى العاملة، في ظل توقعات انكماش أعداد الفئات العاملة خلال السنوات المقبلة. وتراجعت البطالة بين النساء في يناير/ كانون الثاني بنسبة 0.5 في المائة مقابل ديسمبر إلى 2.2 في المائة، وهو أقل مستوى للمؤشر منذ أكتوبر/ تشرين الأول 1992. بينما تراجعت البطالة للرجال في نفس الفترة بنسبة 0.3 في المائة إلى 2.5 في المائة، وهو مستوى لم تشهده البلاد منذ سبتمبر/ أيلول 1993.

كان آبي طلب من الشركات العاملة في بلاده رفع قيمة أجور العمالة بنسبة 3 في المائة، خلال مفاوضات الأجور السنوية بين الإدارات والنقابات العمالية، لكن كثيرا من الاقتصاديين يرون أن النسبة مبالغ فيها، بالنظر إلى أن الشركات لا تزال حريصة في ظل عدم وضوح الأفق الاقتصادي.

ويمثل تعزيز الطلب المحلي، من خلال عوامل مثل التوسع في الإنفاق الاستهلاكي والرأسمالي، أمرا حيويا لثالث أكبر اقتصاد في العالم، الذي يحاول أن يحافظ على زخم النمو المتحقق في الفترة الأخيرة، كما تقول "ذا جابان تايمز".​

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليابان تُسجّل أوّل تراجُع لمُعدّل البطالة منذ شهرين اليابان تُسجّل أوّل تراجُع لمُعدّل البطالة منذ شهرين



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:00 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة
المغرب اليوم - زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 21:04 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد
المغرب اليوم - لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib