إردوغان يلمح إلى تعديل دستوري لتسهيل فوزه بالرئاسة مجددًا وسط تراجع شعبيته
آخر تحديث GMT 15:45:48
الأربعاء 13 آب / أغسطس 2025
المغرب اليوم -
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
أخر الأخبار

إردوغان يلمح إلى تعديل دستوري لتسهيل فوزه بالرئاسة مجددًا وسط تراجع شعبيته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إردوغان يلمح إلى تعديل دستوري لتسهيل فوزه بالرئاسة مجددًا وسط تراجع شعبيته

رجب طيب أردوغان
أنقرة - المغرب اليوم

وسط تصاعد الحديث عن احتمالات توجه تركيا إلى انتخابات مبكرة العام المقبل. لمح الرئيس رجب طيب إردوغان إلى إمكانية خفض النسبة التي يتعين على المرشح لرئاسة الجمهورية الحصول عليها للفوز بانتخابات الرئاسة وهي (50 في المائة + 1).

واعتبرت المعارضة التركية، التي بدأت حراكا للاستعداد لانتخابات برلمانية مبكرة ربما يتقرر إجراؤها العام المقبل بدلا عن العام 2023، أن تلميح إردوغان إلى خفض نسبة الفوز بالانتخابات الرئاسية جاء بسبب تدني شعبيته والتصدع العميق الذي يعاني منه حزبه الحاكم (العدالة والتنمية).

وترأس إردوغان أمس (الأربعاء) اجتماعا للجنة المركزية لحزب العدالة والتنمية وذلك بعد يوم واحد من افتتاح السنة التشريعية الجديدة بالبرلمان التركي أول من أمس، حيث تحدث في تصريحات للصحافيين عن إمكانية إجراء تعديل دستوري لخفض النسبة المطلوبة للفوز بالرئاسة.

وكان إردوغان يرد على أسئلة حول تعليقات للقيادي في حزبه فاروق تشيليك، لمح فيها إلى البدء في إجراءات لإلغاء نسبة الـ«50 +1» في الانتخابات الرئاسية. وقال تشيليك، بحسب ما نقلت عنه صحيفة «يني تشاغ» إنه يتعين أن يفوز بمنصب الرئيس من حصل على أكثر من 40 في المائة فقط وليس 50 + 1، معتبرا أن النسبة الحالية «ترهق تركيا».

وفي تعليقه على هذه التصريحات، قال إردوغان: «هذا الأمر يقتضي تعديلاً دستورياً، وهذا مرده إلى البرلمان، ومن ثم سنقوم بعمل اللازم لنعرض تصورنا في هذا الصدد على البرلمان. وهذا يمكننا القيام به من خلال تعاون المعارضة مع الحكومة». ورأى إردوغان «ضرورة حل هذا الأمر في البرلمان دون التوجه إلى استفتاء شعبي لحسم المسألة».

وتلزم موافقة 400 عضو من بين 600 بالبرلمان على المقترح لإقرار تعديل دستوري مباشرة دون التوجه لاستفتاء، فيما يتعين موافقة 360 عضواً للموافقة على التعديلات لكنها في هذه الحالة تطرح للاستفتاء الشعبي.

واعتبرت أحزاب المعارضة أن الخطوة الجديدة من جانب إردوغان ما هي إلا حملة جديدة يسعى من خلالها للبقاء في السلطة، لا سيما بعد أن خسر حزبه الكثير من الأصوات في الانتخابات المحلية الأخيرة في مارس (آذار) الماضي، فضلا عن خسارته ما يقرب من مليون عضو من أعضائه تركوا الحزب بعد خسائره في تلك الانتخابات احتجاجا على ممارسات إردوغان وانفراده بالقرار وتراجع الحزب بسبب عدم تمسكه بالمبادئ التي قام عليها.

ويشهد حزب إردوغان سلسلة انشقاقات واستقالات كان أبرزها استقالة نائب رئيس الوزراء الأسبق علي باباجان، في 8 يوليو (تموز) الماضي، ثم رئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو في 13 سبتمبر (أيلول) الماضي وسط توجه إلى تأسيس حزبين جديدين سينضم إليهما نواب وقياديون من الحزب الحاكم وهو ما سيضعف إردوغان وحزبه الذي ربما لن يتمكن من الفوز بالأغلبية في الانتخابات المحلية والرئاسية في 2023، ومن المرتقب أن يعلن باباجان وداود أوغلو عن حزبيهما الجديدين بحلول نهاية العام الجاري.

وشهدت تركيا استفتاء على تعديل الدستور في 16 أبريل (نيسان) للانتقال من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي، وبموجبها أصبحت الانتخابات البرلمانية والرئاسية تجريان معا كل 5 سنوات، كما أصبح من حق إردوغان أن يترشح لفترتين رئاسيتين، حصل على واحدة في الانتخابات المبكرة في 24 يونيو (حزيران) 2018. ويحق له الترشح في الانتخابات المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 لفترة رئاسية ثانية وأخيرة.

وتتحدث أوساط المعارضة التركية حاليا عن استعدادات لانتخابات مبكرة قد يقرر إردوغان اللجوء إليها العام المقبل بسبب مخاوفه من استمرار التراجع في شعبيته وشعبية حزبه بسبب استمرار الأزمة الاقتصادية التي ألقت بظلالها على الانتخابات المحلية الأخيرة التي انتزعت فيها المعارضة كبريات المدن التي تشكل معاقل للعدالة والتنمية وفي مقدمتها إسطنبول وأنقرة.

في الوقت ذاته، أكد إردوغان، مجددا، أنه لا يعتزم إجراء أي تعديل وزاري في حكومته في الوقت الراهن. وقال إن التعديلات الوزارية تجري عند الحاجة، وإن الوزراء الحاليين يعملون بنشاط ويبذلون جهودا لتطوير وزاراتهم.

على صعيد آخر، أثارت تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في تركيا واستغلالها قضية المهاجرين للضغط على الاتحاد الأوروبي، غضبا واسعا لدى أنقرة التي اتهمته بالتصرف مثل «ديك يصيح بينما قدماه مغروستان في الوحل».

وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن ما وصفه بـ«تطاول ماكرون على تركيا هو تجاوز للحدود»، مضيفاً «أُشبه تصريحات ماكرون اليوم بديك يصيح وقدماه مغروستان في الوحل».

كان ماكرون، قال في خطاب ألقاه أمام الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا في ستراسبورغ أول من أمس، إن دولاً أوروبية لا تزال تنتهك حقوق الإنسان الأساسية بعد مرور ثلاثين عاماً من انهيار جدار برلين، معتبراً تركيا مثالاً على ذلك. ودعا إلى اليقظة إزاء ما يجري في تركيا، حيث تتراجع سيادة القانون، وتُطلق إجراءات قضائية ضد مدافعين عن حقوق الإنسان، وصحافيين، وأكاديميين.

وعن انتقادات ماكرون في مجالي حقوق الإنسان وحرية التعبير، قال جاويش أوغلو إن «آخر دولة يحق لها انتقاد تركيا في القضيتين هي فرنسا، ورئيسها ماكرون». وبالنسبة لقضية اللاجئين، قال ماكرون إن «أعداد المهاجرين الذين يغادرون تركيا إلى اليونان تتزايد، وإنه يدرك تماما ما تعانيه اليونان، وتركيا تستخدم هذا الأمر وسيلة للضغط».

وأضاف «لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نسمح لضغوط تركيا أن تملي علينا سياستنا في سوريا».

كان إردوغان كرر خلال الشهر الماضي تهديدات بفتح الأبواب أمام اللاجئين السوريين للتوجه إلى أوروبا، إذا لم تتلق أنقرة دعماً إضافياً بموجب اتفاق اللاجئين الموقع مع الاتحاد الأوروبي في 18 مارس 2016، وإذا لم يتم الإسراع في إنشاء منطقة آمنة في شمال سوريا لاستيعاب اللاجئين، بموجب اتفاق بين بلاده والولايات المتحدة.

أقرا ايضا:

"2470" دولارًا لكل شركة صغيرة في بريطانيا حجم متوسط تكلفة الاستعداد لـ"بريكست"​

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إردوغان يلمح إلى تعديل دستوري لتسهيل فوزه بالرئاسة مجددًا وسط تراجع شعبيته إردوغان يلمح إلى تعديل دستوري لتسهيل فوزه بالرئاسة مجددًا وسط تراجع شعبيته



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - المغرب اليوم

GMT 18:41 2025 الثلاثاء ,12 آب / أغسطس

خاتم جورجينا لماذا كل هذا الاهتمام
المغرب اليوم - خاتم جورجينا لماذا كل هذا الاهتمام

GMT 11:19 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

راموس يُجبر إيسكو على الاعتذار

GMT 19:38 2019 الجمعة ,08 شباط / فبراير

طريقة وضع مكياج ناعم وبسيط للمرأة المحجبة

GMT 02:51 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تمتّعي بالراحة والنشاط داخل فندق ريجينا باليوني في روما

GMT 17:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تويوتا سوبرا الجديدة كلياً ستظهر في معرض ديترويت

GMT 16:30 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

طارق الشناوي يتحدث عن أسرار الأعمال الفنية على "أون بلس"

GMT 10:16 2016 الجمعة ,09 أيلول / سبتمبر

5 حيل للتغلب على مشكلات الشعر الأسود

GMT 21:11 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"اتحاد تمارة" يتعرض لاعتداء في مباراته أمام مولودية آسا

GMT 07:50 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

الملك محمد السادس يتوسط المواطنين داخل مطعم في نيجيريا

GMT 14:47 2017 السبت ,22 تموز / يوليو

حول اساليب احتيال بعض مكاتب السياحة

GMT 20:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فوائد البابونج كعلاج الأرق والاكتئاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib