عمر الصاوي يُبرز أن الشخصيات القصصية تجذب الأطفال أكثر للتعلم
آخر تحديث GMT 12:10:37
الاثنين 5 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
الإمارات ترفع الحظر عن السفر لمواطنيها إلى لبنان اعتبارا من 7 مايو إعلام إسرائيلي يعلن أن شركة طيران "Air Europa" ألغت جميع رحلاتها المقررة غدا من مدريد إلى تل أبيب شركة لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو الخطوط الجوية الهندية تعلق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو نتنياهو يؤكد أن إسرائيل تتحرك لتوجيه ضربة قاضية للحوثيين بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 الدفاعات السودانية تتصدى لهجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة عثمان دقنة الجوية ومستودعاً للبضائع في مدينة بورتسودان الشرطة الإسرائيلية تعلن العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل في منطقة بات يام جنوب تل أبيب لقجع يُهنئ لاعبات نادي الجيش الملكي بمناسبة تتويجه بلقب البطولة الاحترافية للموسم الرياضي 2024-2025. الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة
الإمارات ترفع الحظر عن السفر لمواطنيها إلى لبنان اعتبارا من 7 مايو إعلام إسرائيلي يعلن أن شركة طيران "Air Europa" ألغت جميع رحلاتها المقررة غدا من مدريد إلى تل أبيب شركة لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو الخطوط الجوية الهندية تعلق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو نتنياهو يؤكد أن إسرائيل تتحرك لتوجيه ضربة قاضية للحوثيين بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 الدفاعات السودانية تتصدى لهجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة عثمان دقنة الجوية ومستودعاً للبضائع في مدينة بورتسودان الشرطة الإسرائيلية تعلن العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل في منطقة بات يام جنوب تل أبيب لقجع يُهنئ لاعبات نادي الجيش الملكي بمناسبة تتويجه بلقب البطولة الاحترافية للموسم الرياضي 2024-2025. الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة
أخر الأخبار

أكّد أنها تُكسبهم المفاهيم العلمية والتربوية على نحو ممتع وجذاب

عمر الصاوي يُبرز أن الشخصيات القصصية تجذب الأطفال أكثر للتعلم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عمر الصاوي يُبرز أن الشخصيات القصصية تجذب الأطفال أكثر للتعلم

الكاتب والشاعر المصري عمر الصاوي
القاهرة - المغرب اليوم

عشر سنوات قضاها الكاتب والشاعر المصري عمر الصاوي في العاصمة السعودية الرياض مديرا للتحرير في مشروع تطوير مناهج التعليم الأساسي في دول مجلس التعاون الخليجي، الذي انطلق عام 2006. وقد تم تنفيذه بالمشاركة بين مكتبة العبيكان وشركة ماكغروهيل العالمية، في كل من السعودية والبحرين والإمارات وقطر. كتب الصاوي أكثر من مائة قصة للأطفال قبل البدء في هذا المشروع التعليمي، وقد تركز الجزء الأكبر من جهد الصاوي واهتمامه فيه على كتابة مواد تربوية مساندة للمناهج، قدم خلالها عشرات القصص التربوية والأفلام الكرتونية الموجهة لسنوات رياض الأطفال

والمرحلة التمهيدية والصف الأول والثاني والثالث الابتدائي فيما يعرف بحصص المكتبة.عن هذه التجربة، قال الصاوي، إنه تناول في القصص «المفاهيم العلمية والأهداف التربوية للمناهج كجزء من نسيج القصص الجذاب، المشوق والمحبب للأطفال، وفيها رحت أجسد المفاهيم المجردة، وأربط بينها وبين تفاصيل الحياة الواقعية التي يعيشونها، وبذلك صارت القصة أسلوب تعلم ووسيلة لها إسهامها الفعال في إكساب الطفل المفاهيم العلمية والتربوية على نحو ممتع وجذاب، ومرتبط بخبراته التي يعايشها كل يوم».وذكر الصاوي أنه سعى، وهو يكتب قصصه،

لأن يكون لها دور في بناء حالة من الشراكة الفعالة بين المدرسة والمنزل، باعتبار ذلك من أسس النجاح في التعليم، بخاصة في المراحل الأولى منه، حيث تشجع الحكايات هذه الشراكة من خلال قراءتها ومشاهدتها بشكل جماعي، وإجراء نقاش وحوار تفاعلي في القضايا والأفكار والظواهر العلمية والسلوكية التي تطرحها، إضافة إلى المشاركة في تنفيذ التجارب، والمشاريع العلمية المنزلية. تكامل معرفي وأشار إلى أن القصص وأفلامها المنتجة منها مثل «حكايات صالح وأرقم» التي كتبها أيضا ضمن المنهج التعليمي، كانت تهدف إلى التأكيد على الدور النشط ذهنيا للأطفال في عملية التعليم والتعلم؛

فهي تهيئ لهم خبرات تعلمية عبر تنويع أساليب التعلم من خلال القراءة، والتأمل، والمناقشة والحوار. وتتيح المجال للتعليم الذاتي والتدريب على المهارات المختلفة التي تتناولها وتعالجها، كما تساعد الحكايات في تحقيق التكامل المعرفي من خلال التأكيد على جوانب الترابط بين فروع ومجالات العلوم الأساسية، وبين العلوم والمواد الدراسية الأخرى، وبخاصة الرياضيات، والعلوم الاجتماعية، والفنون، واللغة.والى جانب ما تتميز به هذه القصص والأفلام باعتبارها وسيطا للقراءة، فإنها تهدف إلى تحبيب الطفل في القراءة، وإثراء لغته، وتنمية ملكة الخيال والتذوق الجمالي والتعبير الأدبي لديه،

كما تهدف إلى إثراء وجدانه ومشاعره، وغرس القيم النبيلة والمعاني السامية في نفسه الغضة، من خلال التأكيد على قيم الحب والخير والجمال والصدق والتعاطف والإيثار.أما عن سلسلة «حكاياتي» فكانت، حسب الصاوي، مرتبطة بمنهج تعليمي متكامل يخص شركة أميركية هي تيتشينغ استراتيجي إنترناشونال، وكانت العبيكان مرتبطة معها بعقد لترجمة ذلك المنهج، ونشره في العالم العربي، وهو منهج مشهور جدا في أوروبا وأميركا ويغطي 70 من رياض الأطفال في أميركا، وهذا رقم ليس بسيطا في التعليم. القراءة الحرة كان من بين مسؤوليات الصاوي،

حين تعاقدوا على المنهج وحصلوا عليه فعلا، الإشراف على ترجمته وصياغته بما يتناسب مع الثقافة العربية، وقد كان هناك جزء من هذا المنهج عبارة عن قصص ليست مرتبطة به، لكن ارتباطها كان بالوحدات الدراسية، وتأتي في صورة حصة قراءة حرة، تكون بدون عنوان، وتخضع فقط لتوجيه المعلم.يقول: «حين قمنا باعتماد هذا المنهج، واجهتنا مشكلة وهي نفسها التي اصطدمنا بها في منهج الكبار الذي حصلنا عليه من مؤسسة ماكغروهيل، وهو بالمناسبة المطبق الآن في وزارة التربية في السعودية والإمارات البحرين وقطر،

أما عن المشكلة فكانت أن القصص لا تناسب ثقافتنا العربية والإسلامية،كان بها الكثير من المخالفات الشرعية، وكان الحل بعد بحث طويل، وبعد أن فشلنا في العثور على قصص تناسب المرحلة الابتدائية أن أكتب المطلوب بنفسي، كان هذا هو المخرج الذي عرضه علي المسؤولون في العبيكان، وقتها رحت أفكر في طريقة كتابتها، هل ستكون مثل كتب الأطفال العادية التي قدمتها وتتوافر فيها عناصر الأدب والخيال، والقيم، دون أن أضع في حساباتي أي عناصر تربطها بأي مناهج؟وتابع عمر: «وقتها سألت نفسي ما هو الجديد الذي يجب تقديمه،

وقد توصلت بعد تفكير ومحاولات، إلى أن القصة نفسها يجب أن يكون من بين أهدافها نقل المحتوى التعليمي والتربوي، وأن يكون ذلك مضافا لما فيها من جاذبية وإمتاع وفائدة، من جوانب أخلاقية ولغوية وأدبية وخيالية وكل شيء، كان هدفي أن يتم تضفير هذا كجزء من نسيج القصة، فبالإضافة إلى كونها عملا أدبيا، يجب أيضا أن تعلم الأطفال جوانب علمية تكون لها علاقة بما يدرسونه، في مناهج الرياضة والعلوم الطبيعية من دون جور على طفولية القصص ولا أهدافها السلوكية ولا بساطتها، ولا الجوانب الأخلاقية الأخرى،

وهو ما قمت به بالفعل، في هذه السلسلة، وقد كتبت عشرين قصة على هذا الأساس وطبقا لهذا التصور، كتبت القصص باللغة العربية،ثم كانت المرحلة التالية، وهي نقلها للإنجليزية،بقرار من مسؤولي المؤسسة الأميركية، وقد طلبوا أن يحصلوا على هذه القصص ويترجموها، وتم ذلك على يد مترجمة أميركية متمكنة تعيش في القاهرة، وتعمل في ذات الوقت في المجال السينمائي، وتتميز بإجادة العربية أيضا، وقامت بترجمة العشرين قصة، الخاصة بمرحلة الروضة والصفوف الأولى الابتدائية، برهافة ومحبة، جعلتها تظهر في لغتها الإنجليزية بنفس قدر وجمال النسخة الأصلية العربية».

 

قد يهمك ايضا:

عرض منزل نزار قباني للبيع يُثير جدلًا والجمهور يستنجد بـ"الساهر"

وفاة الشاعر العراقي عادل محسن بسبب مرض عضال

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمر الصاوي يُبرز أن الشخصيات القصصية تجذب الأطفال أكثر للتعلم عمر الصاوي يُبرز أن الشخصيات القصصية تجذب الأطفال أكثر للتعلم



أمينة خليل تتألق في الأبيض بإطلالات عصرية ولمسات أنثوية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:19 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح فعّالة في تلميع الأسطح الرخام

GMT 04:02 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المشتري وزُحل يقتربان من بعضهما للمرة الأولى منذ 800 سنة

GMT 23:06 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

بنزيما يقود هجوم ريال مدريد أمام بيلباو

GMT 05:05 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

12 ضيف شرف في فيلم خالد الصاوي "شريط 6" تعرف عليهم

GMT 07:47 2019 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أحدث صيحات الموضة لموسم ربيع وصيف 2020

GMT 12:51 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

سكودا تنافس السيارات الكهربائية بـ Citigo-E

GMT 04:25 2019 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

أغنى رجل في أفريقيا يتأكد أنه "ثري" بـ"رؤية أمواله"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib