جهاز ووكمان يتصدّر معرض طوكيو بعد مرور 40 عامًا على طرحه
آخر تحديث GMT 00:32:29
المغرب اليوم -
انقطاع الاتصالات والإنترنت في رفح وسط قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة من قبل الجيش الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني يُعلن استشهاد أحد المسعفين من طواقم مستشفى القدس في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني ُيعلن إخلاء مستشفي القدس الميداني بسبب القصف العنيف مواجهات عنيفة للشرطة المكسيكية مع متظاهرين مؤيدين لفلسطين أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة مكسيكو خروج جميع المستشفيات في محافظة رفح جنوب قطاع غزة عن الخدمة باستثناء مستشفى تل السلطان للولادة استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم طبيب برصاص قوات الاحتلال شمالي غزة هيئة الدفاع المدني في غزة تُعلن انتشال أكثر من 40 جثماناً وعشرات الجرحى جراء القصف الإسرائيلي على رفح استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف للاحتلال شمال ووسط غزة في اليوم الـ234 للعدوان الإسرائيلي هزة ارضية متوسطة القوة تضرب منطقة الريف في المغرب زلزال بقوة 6.6 درجات يضرب أرخبيل تونغا جنوب المحيط الهادئ
أخر الأخبار

بات أقرب إلى الهاتف الذكي مع شاشة تعمل باللمس واتصال لاسلكي

جهاز "ووكمان" يتصدّر معرض طوكيو بعد مرور 40 عامًا على طرحه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جهاز

جهاز "ووكمان" للاستماع إلى الموسيقى
طوكيو-المغرب اليوم

يتوافر جهاز "ووكمان" للاستماع إلى الموسيقى من انتاج مجموعة "سوني" اليابانية، مع أنه لا يمت بصلة إلى ما كان عليه في بداياته قبل 40 عامًا، بحيث بات أقرب إلى الهاتف الذكي مع شاشة تعمل باللمس وذاكرة واتصال لاسلكي.

طُرح هذا الجهاز للمرة الأولى في العام 1979 وكان يزخر بالقطع الميكانيكية، ويقول المهندس هيرواكي ساتو مصمم أجهزة ووكمان الحديثة والذي يحن إلى الأجهزة القديمة لوكالة فرانس برس "كانت تتمتع بدقة لافتة وأتساءل إذا كان بإمكاننا أن نكرر ذلك اليوم".

ويمكن مشاهدة هذه الطرازات في معرض يقام في طوكيو بمناسبة مرور 40 سنة على إطلاق هذا الجهاز، ويوضح ساتو "كنت لا أزال تلميذا عندما طرح الطراز الأول ولم اكن املك المال الكافي لشرائه".

اقرا ايضا:

اكتشاف علمي جديد بأيادي مغربية فرنسية يُمكّن من استخدام فحم "جرادة" في تخزين الطاقة

وتبدو الطرازات الأولى من جهاز "ووكمان" قطعة أثرية الان مع علبتها التي كان ينبغي فتحها لادخال الكاسيت إليها مع أزرار يضغط عليها ومكان للبطارية وضابط للصوت.

ولا تزال بعض النماذج من هذه الجهاز القديم تعرض في سوق القطع المستعملة. وبيع أحدها بدعما قدم على أنه جديد ولم يستخدم البتة، بسعر 1,3 مليون ين (11 ألف يورو) أي اكثر بأربعين مرة من سعره الأصلي.

ويقول ساتو بأسى "لا أظن ان أجهزة ووكمان الحالية ستكون قابلة للاستخدام بعد أربعين سنة" لأن النماذج الرقمية السمعية ستكون على الأرجح مختلفة عن اليوم فيما البطاريات القابلة للشحن لن تكون متوافرة.

إلا أن استخدام الأجهزة القديمة كانت يحتاج إلى عناية لكي لا يعلق شريط التسجيل فيها. ويقول ساتو "أظن ان هذه الصيانة المنتظمة خلفت هذا التعلق بالجهاز".

ويتحدث ساتو عن زمن لا يمكن لمن هم دون العشرين من العمر تخيله عندما كان أطباء نفسانيون يشتكون من هذا السلوك الجديد مع سير شباب ورجال ونساء في الشارع مع سماعات على الأذنين.

واليوم بات الأشخاص الذين لا يضعون سماعات في الشارع يلفتون الأنظار وأصبحت السماعات لاسلكية والأجهزة تعمل باللمس.

ويقول سكوت فونغ التلميذ في مدرسة ثانوية في هونغ كونغ البالغ 17 عاما "منذ طفولتي وكل الأجهزة تتمتع بشاشة تعمل باللمس من دون أزرار". وهو يقف مذهولا أمام طراز قديم من جهاز "ووكمان" معروض في طوكيو.

ولا تقتصر الدهشة على ذلك: فالطراز الأول من جهاز "ووكمان"، كان يسمح بوصل سماعتين إليه حتى يتمكن الأزواج من الاستماع معا إلى الموسيقى" على ما يشير ساتو.

وقد اتت فكرة هذا الجهاز إلى أحد مؤسسي "سوني" الذي أراد الترفيه عن نفسه في الطائرة بالاستماع إلى الموسيقى.

في نماذج الدفعة الأولى من هذه الأجهزة التي اتت بأعداد محدودة، كتب مخارج وضع السماعات "غايز" (شبان) و"دولز" (دمى). وكان هذا ليثير جدلا كبيرا لو حدث الآن.

وكما الحال بين ركاب مروحية يمكن للمستخدمين التواصل في ما بينهما من خلال الضغط على زر برتقالي مسمى "هوت لاين". اما اليوم فيستمع كل شخص إلى الموسيقى التي يريد عبر هاتفه الذكي مع تبادل الرسائل كتابة.

بعد اكثر من ألف نموذج مختلف من "ووكمان" (توقف سوني عن العد في 2004)، تستمر المجموعة بالتوسع.

فثمة طرازات مخصصة للجمهور العريض وأخرى تحوي أفضل تكنولوجيات "سوني" السمعية والموجهة إلى عشاق الموسيقى المستعدين لدفع ثلاثة آلاف يورو تقريبا لنوعية موسيقى لا تضاهى.

و"سوني "ليست الوحيدة في هذه السوق المتخصصة فهي تلقى منافسة من شركة "استيل أند كرن" الكورية الجنوبية والشركات الصينية "كايين" و"هيبي" و"إيباسو".

وكانت الماركة اليابانية الرائدة في مجال الاستماع إلى الموسيقى خلال التنقل، شهدت تراجعا مع طرح أجهزة "آي بود" من شركة "آبل" في 2001. إلا أنها استعادت موقعها في صفوف عشاق الأنغام العالية الجودة من خلال مساهمتها في رفع مستوى الملفات الصوتية الرقمية مع نسق غير مضغوطة وتقنيات بث لاسلكية محسنة.

ويؤكد ساتو "لا نزال نعتمد الفكرة نفسها منذ الطراز الأول أي الاستماع إلى الموسيقى في الخارج مع أفضل نوعية صوت ممكنة".

قد يهمك ايضا:

السعودية تقود الاكتتابات الخليجية بـ3 صفقات في السوق الرئيسية في الربع الثاني

تعرَّفي على تأثير التكنولوجيا في عالم الديكور الداخلي وتطوير التصميم

المصدر :

واس / spa

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهاز ووكمان يتصدّر معرض طوكيو بعد مرور 40 عامًا على طرحه جهاز ووكمان يتصدّر معرض طوكيو بعد مرور 40 عامًا على طرحه



إطلالات ساحرة لياسمين صبري بالفستان الطويل

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 16:51 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 16:57 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

حذار النزاعات والمواجهات وانتبه للتفاصيل

GMT 14:48 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

المكتبة الوطنية للمملكة المغربية تطلق منصة رقمية

GMT 19:35 2015 السبت ,21 شباط / فبراير

ماجدولين الإدريسي ترزق بطفلة في باريس

GMT 10:59 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الفنادق في مدينة تريست الايطالية

GMT 23:23 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"تلفزيون لبنان" بلا نشرة ليلية بسبب الأزمة الاقتصادية

GMT 05:06 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

إليكِ طرق تنسيق اللون "البيج" مع الملابس

GMT 09:56 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

اختطاف منعش عقاري في طنجة ورميه في غابة

GMT 09:58 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

"نتائج استثنائية" في النشاط السياحي في مراكش خلال 2017

GMT 10:34 2017 السبت ,15 إبريل / نيسان

"تفسير التوراة " يتصدر "القومي للترجمة"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib