المساعدات تصل إلى قرى النيبال التي ضربها الزلزال
آخر تحديث GMT 10:04:56
الأحد 4 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

المساعدات تصل إلى قرى النيبال التي ضربها الزلزال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المساعدات تصل إلى قرى النيبال التي ضربها الزلزال

توزيع مياه على ناجين من الزلزال
غورخا - أ.ف.ب

هرع القرويون الذين انهكهم الجوع باتجاه مروحيات الاغاثة في المناطق النائية من النيبال الثلاثاء طالبين من طواقمها نقلهم الى مناطق امنة بعد اربعة ايام من الزلزال المدمر الذي اودى بحياة ما يزيد عن 5000 شخص.

وقالت سيتا غورونغ (24 عاما) التي دمر منزلها في الزلزال "الارض تواصل الاهتزاز حتى صباح اليوم اهتزت الارض. وكل مرة نشعر بان الارض ستبتلعنا واننا سنموت الان. اريد الخروج من هنا".

واشار رئيس وزراء النيبال سوشيل كويرالا الى ان ايصال المساعدات الى المناطق النائية يشكل "تحديا كبيرا".

وبلغ العدد الرسمي لقتلى الزلزال في نيبال وحدها 5057 قتيلا كما قتل اكثر من 100 شخص في دول مجاورة من بينها الهند والصين.

كما اعلن مسؤول محلي ان 250 شخصا هم في عداد المفقودين بعد انهيار ثلجي الثلاثاء في منطقة قريبة من مركز الزلزال في النيبال.

واضاف المسؤول انه "من الصعب في الوقت الحالي اعطاء رقم محدد الا ان التقديرات الاولية تشير الى 250 شخصا".

واصيب نحو 8000 شخص فيما قدرت الامم المتحدة عدد المتضررين من الزلزال بنحو ثمانية ملايين شخص.

ومن بين القتلى 18  من متسلقي الجبال الذين كانوا في مخيم قاعدة جبل ايفرست عندما وقع انهيار ثلجي بسبب الزلزال ودمر كل شيء في طريقه.

واعلن الحداد في النيبال لمدة ثلاثة ايام على ضحايا الزلزال.

وشارك العديد من الدول المجاورة والبعيدة في جهود الاغاثة في النيبال التي تعتبر من افقر دول اسيا، ولعبت الهند دورا رئيسيا في تلك الجهود.

وفي غورخا التي تعد الاكثر تضررا بالزلزال، هرع السكان المرعوبون باتجاه مروحيات الجيش الهندي وطلبوا منهم الطعام والماء.

وشاهد مصور وكالة فرانس برس كان على متن احدى المروحيات عشرات المنازل في العديد من القرى في المنطقة وقد تحولت الى ركام من الخشب والصفيح.

وقالت غورونغ لوكالة فرانس برس وهي تشير الى ما تبقى من منزلها في قرية لابو "منذ وقوع الزلزال وليس لدينا طعام. كل شيء تغير، لم يتبق لدينا شيء هنا".

وانضمت طائرات عسكرية من العديد من الدول ومن بينها الولايات المتحدة والصين واسرائيل بالانضمام الى جهود الانقاذ.

وقال كويرالا في اجتماع طارئ شاركت فيه جميع الاحزاب ان الحكومة سترسل خيما وماء ومواد غذائية الى المنكوبين.

الا انه قال ان السلطات تتلقى عددا كبيرا جدا من طلبات المساعدة من قرى الهملايا النائية.

ونقل عنه بيان اصدره مكتبه قوله "طلبات المساعدة تاتي من كل مكان .. ولكننا لم نتمكن من إطلاق جهود الاغاثة في العديد من المناطق في نفس الوقت بسبب نقص المعدات وخبراء الانقاذ".

وصرح جاغديش شاندرا بوخيريل المتحدث باسم الجيش النيبالي لوكالة فرانس برس "يستغرق الوصول الى المناطق النائية وقتا طويلا جدا. ودون تواجدنا هناك فعليا لن نتمكن من الوصول اليهم ومساعدتهم وانقاذهم. ان قواتنا تبذل كل ما بوسعها".

كما اعاقت الامطار جهود الانقاذ، بحسب ما قال المتحدث باسم شرطة نيبال كمال سنغ بام.

ومع تصاعد المخاوف من نقص الطعام والماء، يهرع النيباليون الى المتاجر ومحطات الوقود لتخزين الامدادات الأساسية.

واعلنت حالة الطوارئ في نيبال بعد الكارثة التي تعد الاسوأ منذ اكثر من 80 عاما.

وقتل 73 شخصا اخرين في الهند، بينما ارتفع عدد الضحايا في منطقة التيبت غرب الصين المجاورة لنيبال الى 25 قتيلا، بحسب ما افادت وكالة الصين الجديدة.

واكتظت الحافلات بالعائلات الساعية للخروج من كاتماندو حتى ان بعض الاشخاص جلسوا على اسطح الحافلات.

اما من تبقوا في المدينة فقد اختاروا النوم في العراء في خيام نصبت في الحدائق وغيرها من المساحات المفتوحة بعد ان خسر العديد منهم منازلهم بينما يخشى الاخرون من العودة الى المنازل بعد وقوع العديد من الهزات الارتدادية.

وبدا الكثير منهم في حاجة ماسة الى المساعدات والمعلومات حول الخطوات التالية التي يجب عليهم اتخاذها.

وتشهد المستشفيات ازدحاما حيث تفيض المشارح بالجثث، ويعمل المختصون الطبيون بكامل قدرتهم مع تدفق الجرحى الذي لا يتوقف.

ووعد وزير الخارجية الاميركي جون كيري بتقديم مبلغ 10 ملايين دولار لجهود الاغاثة، واعرب عن تاثره بصور ضحايا الزلزال.

واعلنت استراليا الثلاثاء انها سترفع المساعدات الى 4,7 مليون دولار وسترسل طائرة عسكرية لارسال مساعدات الاغاثة واخلاء المواطنين المحتجزين.

الا ان الاكتظاظ فيي المطار الدولي الوحيد في البلاد يعرقل الجهود لنقل مواد الاغاثة جوا.

وذكرت وكالة التعاون الدولي اليابانية ان فريق الاغاثة من الكوارث يحاول للمرة الثالثة الثلاثاء دخول كاتمندو بعد ان منع مرتين من الهبوط في المطار بسبب الاكتظاظ.

وتشهد النيبال نشاطا زلزاليا قويا على غرار كل منطقة الهملايا حيث تلتقي الصفيحتان التكتونيتان الهندية والاوراسية.

وفي اب/اغسطس 1988 ضرب زلزال بقوة 6,8 درجات شرق النيبال واسفر عن مقتل 721 شخصا، فيما ادى زلزال آخر بقوة 8,1 درجات في العام 1934 الى مقتل 10700 شخص في الهند والنيبال.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المساعدات تصل إلى قرى النيبال التي ضربها الزلزال المساعدات تصل إلى قرى النيبال التي ضربها الزلزال



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib