طقوس إماراتية غريبة خلال عمليات بيع وشراء العقارات في دبي
آخر تحديث GMT 03:33:30
المغرب اليوم -

طقوس إماراتية غريبة خلال عمليات بيع وشراء العقارات في دبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طقوس إماراتية غريبة خلال عمليات بيع وشراء العقارات في دبي

العقارات في دبي
دبي - المغرب اليوم

عقد الصفقات العقارية في دبي أغرت كثيرين في 2006 وما تلاها ليغادروا أعمالهم ليلتحقوا بركب صيادي الفرص الاستثمارية في السوق، بعض المتحمسين احتفظوا بمهنتهم الأصلية محاولين إيجاد موطئ قدم في سوق تشتري فيه اليوم ما تبيعه غداً بضعف سعره، برزت في تلك الفترة حالات فريدة وممارسات وطقوس غريبة سواء من بعض البائعين أو بعض المشترين.

 فأحد المستثمرين لا يشتري أرضاً إلا بعد أن يمشي فيها طولاً وعرضاً وهو حافي القدمين.. فإن لم يتسرب إليه شعور بالراحة رفض الصفقة.

مستثمر آخر لا يشتري شقة أو فيلا إلا بعد أن تشير عليه زوجته بذلك، وآخر لا يشتري شقة رقمها زوجي، وآخر لا يبيع فيلا لمشتري يطيل معه الحوار لأكثر من 10 دقائق، وأحدهم باع شقة يملكها ولا يزال يتلقى اللوم من الوسيط كلما شهدت الشقة زيادة في السعر.

أطرف تلك الممارسات ما رواه الخبير العقاري علي آل رحمة عندما كان يتلقى العلاج في عيادة طبيب الإسنان وكان من الطبيعي أن يخوض مع الطبيب نقاشًا عامًا إلا أن الطبيب اختار أن الحديث في العقارات وتصور آل رحمة أن الطبيب يحاول لفت انتباهه مخففًا عنه ألمه لكن المفاجأة كانت عندما عرض الطبيب عليه شراء عقار في أحد المشاريع، لم تكن مزحة فبعد نهاية جلسة العلاج أخرج الطبيب (برشور) للمشروع وأعطاه للمريض مع ورقة العلاج وقال له: فكر في الأمر، إنه استثمار يستحق. يبقى ذلك الطبيب وغيره حالات فردية لم تعد موجودة في السوق.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طقوس إماراتية غريبة خلال عمليات بيع وشراء العقارات في دبي طقوس إماراتية غريبة خلال عمليات بيع وشراء العقارات في دبي



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 03:33 2025 الأحد ,14 كانون الأول / ديسمبر

حزب الله يجزئ ذراعه المالية للتهرب من العقوبات الدولية
المغرب اليوم - حزب الله يجزئ ذراعه المالية للتهرب من العقوبات الدولية

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:51 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 20:58 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 00:34 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

دينا تعد الجمهور بمفاجأة في مسلسل "الأب الروحي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib