الوداد اليوم الانتصار السابع
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

الوداد اليوم: الانتصار السابع

المغرب اليوم -

الوداد اليوم الانتصار السابع

بقلم : توفيق الصنهاجي

مباراة الوداد اليوم، كانت تكريسا لسلسلة النتائج الإيجابية التي يدركها الفريق الأحمر، وللخط التصاعدي الذي بات عليه في مساره للظفر باللقب العشرين هذا الموسم على مستوى البطولة الاحترافية الوطنية، والذي لا محاد عنه من قبل الأنصار.

المباراة أيضا، كانت مناسبة لاسترجاع ذكريات وداد الأمة مع ملعب الأب جيكو بالدار البيضاء، الذي خاض فيه فريقنا أول مباراة له منذ سنوات خلت، ودعوني هنا أتذكر، أن آخر مباريات فريقنا الغالي في هذا الملعب كانت برسم دوري تشالنجر لو تتذكرون قبل سنوات، أمام الراك وهدفي القديوي والمعاوي آنذاك...

الملعب بطبيعة الحال، مكسو بعشب طبيعي رائع، وتمت إعادة تهيئته قبل سنة من الآن، لدى فقد بات يشكل بديلا مناسبا لفريقنا عند إغلاق مركب محمد الخامس، خصوصا وأرضية الأخير الغير الصالحة حاليا، في انتظاؤ إعادة افتتاحه قريبا، الله يرحم الوالدين، وليس بعد ستة أشهر كما تزعمون...

مباراة اليوم، ضرب فيها الوداد أكثر من عصفور بحجر واحد، إذ أدرك فيها فوزا سابعا، ليؤكد على أنه لا يقهر عندما يستقبل ضيوفه هذا الموسم، أينما كان ملعب المواجهة، كما تفوق فيها على المطارد المباشر، حسنية أكادير، الذي يعتبر من أقوى أندية بطولة هذا الموسم...

الشوط الأول، لم نشاهد فيه فرصا كثيرة من الجانبين، لكنه تميز بهدف جميل من أمين تيغزوي، وتذكروا هنا لما ذكرتكم في الحلقة الماضية من الوداد اليوم، أن للاعب مهارات وإمكانيات جديدة، ما عليه إلا توظيفها بشكل جيد...البعض منكم لامني بالقول إن اللاعب ليس له مكان داخل تشكيلة الوداد...أعيد لأقولها، البنزرتي، يحب هذا اللاعب كثيرا، ويعول عليه.

بعد هدفا التعادل من ضربة ثابتة، نفذها بذكاء أوبيلا مع بداية الشوط الثاني، أتيحت العديد من الركنيات للوداد الرياضي، التي أكدت بالتالي ضغطه العالي خلال هذا الشوط، محاولة منه للحصول على هدف الفوز، وهي الركنيات التي لم تكن تستغل إما لعدم تنفيذها على نحو جيد، خصوصا من طرف تيغزوي.

هذا الهدف سيتأتى للوداد الرياضي من نقطة الجزاء، بعد سقوط محمد أوناجم داخل مربع العمليات، وللأمانة الصحفية، الضربة الجزاء هاته مشكوك في أمرها، لكن اليعقوبي تشبث بقراره ليكون هدف ثان من توقيع النيجيري ميشيل بابا توندي، وهو بالمناسبة هدفه الثاني أيضا في بطولة هذا الموسم.

مجملا كان أداء اللاعبين، إيجابيا، خصوصا بعد هدف التعادل، إذ ناوروا كثيرا، واضعين نصب أعينهم تسجيل هدف ثاني، قبل أن يدافعوا عن هدف الفوز الذي سجله باباتوندي لكن تمت هناك العديد من الملاحظات على أداء البعض كالمعتاد:

داري: قلتها بشكل قوي سابق، أنت مدافع الوداد الرياضي الآن وفي المستقبل، ولربما المنتخب الوطني، لكن أداءك بالسنغال، واليوم، لم يكن بمستويات المباريات السابقة...ركز أكثر...
 نوصير: اجتهد اللاعب اليوم دفاعيا، وأنقد الوداد من كرات خطيرة، لكنه على المستوى الهجومي، لم يساعد كثيرا...في بعض الأوقات كنت أحس به شاردا...
تيغزوي، نجم المباراة

بابتوندي: تثاقل كبير، وأكررها مرة أخرى، لا يصلح للتوظيف كرأس حربة، لأنه لن يفيدك في أي شيء يا البنزرتي، كونه يفضل الخروج كثير من منطقة العمليات للبحث ولعب الكرة...هذا رأيي الشخصي، ما رايكم؟
أما التغييرات:

جيبور: لم يكن دخوله مؤثرا بشكل كبير، عدا في بعض الكرات الثنائية التي كان يلتقطها ويمررها سواء لاوناجم أو يعيدها للاعبي الوسط...
الحداد: لم يكن دخوله مؤثرا أيضا...
كدارين: لعب لثوان فقط....

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوداد اليوم الانتصار السابع الوداد اليوم الانتصار السابع



GMT 02:26 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية

الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمّان - نورما نعمات

GMT 09:44 2023 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 24 أبريل / نيسان 2023

GMT 04:35 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تستغل مرض عمروسعد في فيلم "الكارما"

GMT 00:58 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تؤكّد سعادتها بالمشاركة في فيلم "كارما"

GMT 18:32 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

أنس جابر تبلغ نصف نهائي ويمبلدون

GMT 14:31 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق اللون الأبيض على طريقة الملكة رانيا

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك أبرز الأسباب التي تؤدي إلى ظهور الشعر الأبيض لدى الشباب

GMT 18:26 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

صلاح يفوز بجائزة "بي بي سي" لأفضل لاعب أفريقي في 2018

GMT 12:30 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

إدانة شخص بالسجن 15 سنة لممارسته الجنس مع معزة حامل

GMT 00:52 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منى زكي تُؤكِّد أنّ "ترانيم إبليس" عمل سينمائي مُهمّ

GMT 10:37 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

نصائح خاصة تساعدك على تكوين شخصية متزنة لطفلك

GMT 06:46 2018 الإثنين ,20 آب / أغسطس

استخدمي "باقات ورد " مميزة لديكور صيفي منعش

GMT 06:44 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

سيارة مرسيدس E63 AMG تستمد قوتها من محرك V8 سعة

GMT 04:06 2018 الأربعاء ,18 تموز / يوليو

أحدث "مايوهات البحر" للرجال في صيف 2018
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib