أريد حباً وحناناً من أمي وأبي
آخر تحديث GMT 15:12:14
الأربعاء 13 آب / أغسطس 2025
المغرب اليوم -
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أريد حباً وحناناً من أمي وأبي

المغرب اليوم

السلام عليكم عمري ١٩ سنة، أنا أعاني من عدم الحنان العائلي، يعني من جهة الأب والأم والإخوة، أحس أنه ليس هناك شيء يربطني بهم. هم يقولون لي ما يجب أن أعمل وما لا يجب. يعني أوامر فقط. ما عندهم كلمة طيبة ولا حنان، رغم أني متفوقة في دراستي وأعمل جهدي لأكون محبوبة ولأكون ناجحة. وصل الأمر أني لما أسمع من خالاتي أو أعمامي كلمة طيبة، أو يحضنونني بشكل عادي بدون أن أعمل لهم شيئاً يرضيهم أستغرب وأبكي، تصوري لحد الآن وأنا في هذا العمر ولا مرة نمت بحضن ماما ولا بابا. أحس أنهما بعيدان عني ولا أستطيع أن أتكلم معهما أو أشاركهما في شيء لأني أعرف أنه لما أتكلم معهما سوف يوبخاني أو لا يسمعاني أبداً. أريد الحل يا خالتي. وأرجوك قولي لي إذا أنا المخطئة لأني تعبت والله. رد 1 اعلمي يا حبيبتي أنه ليس هناك أم وأب لا يحبان أولادهما. هي فطرة أوجدها الله سبحانه قبل أن يجعلها واجباً. 2 لكن أسلوب التعبير عن الحب يختلف من شخص وآخر، وواضح أن أهلك من فئة الأشخاص العمليين، وعليك أن تعرفي أن هناك الملايين من الآباء والأمهات من هذه الفئة! 3 لكن مشكلتك أن الله خلق لديك فطرة الحنان والقلب اللين، وهنا اصدمت حالتك مع أسلوب أهلك في التعامل. 4 الحل بسيط في اعتقادي وهو أن تبدئي أنت خطوة التقرب والتعبير عن حبك لأمك وأبيك بأسلوب يلين قلبيهما بدلاً من أن تطلبي منهما أن يتغيرا!! 5 أنت أقدر منهما على التصرف، وأيضاً على تغيير أسلوبك في التعامل، فما زلت في هذا العمر الفتي تستطيعين التأقلم أكثر من والديك! 6 اعلمي أيضاً أن ما يظهر من أقاربك من الحنان والعناق لا يعني أنهم يحبونك أكثر مما تحبك أمك وأبيك، بل يعني أن أسلوبهم قريب من أسلوبك. 7 أرجو ألا تعتقدي أني أدافع عن والديك، بل ربما يكونا مخطئين في اعتقادهما أن الحنان والقبلات تفسد الأبناء، وهو أسلوب يعتمدها كثير من الأهل أيضاً في تعاملهم مع أبنائهم! 8 لكن الآن أنت في عمر تستطيعين فيه التأثير على أهلك بتصرفات لطيفة ومبادرات تغير أجواء البيت مثل دعوتهم لمشاهدة فيلم ظريف معاً، أو احتفالك من دون مبالغة بمناسبة تعنيهم كعيد ميلاد أحدهم، أو تقديم هدية بسيطة أو معاونتهم في مهمات منزلية. 9 كل هذا يا حبيبتي يلين أقسى القلوب، بالإضافة إلى سعيك للنجاح فهذا أهم عمل تحمين به نفسك، فالنجاح يساعدك على تجاوز الانزعاج أو الحزن، ونصيحة أخيرة هي أن تعبري عن نفسك بهواية ما مثل الرسم أو الكتابة أو أشغال يدوية أو أي نوع من الإبداع الذي يعوض الكثير من فقدان احتياجات نفسية معقدة. 10 ويبقى الأهم من كل هذا أن يكون منبع احتياجك للحب هو الله -سبحانه-، فتوجهي إليه بكل الحب واطلبي حبه ومساعدته فتفتح لك كل أبواب حب الدنيا من أهل ودراسة وعمل. وفقك الله.

أزياء كارمن سليمان أناقة معاصرة بنكهة شبابية وجرأة في اختيار الأزياء

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:50 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025
المغرب اليوم - درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib