هل بقي الحب من النظرة الأولى حقيقة رومانسية حاضرة في 2020
آخر تحديث GMT 19:31:27
المغرب اليوم -

مشاكل عاطفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

هل بقي "الحب من النظرة الأولى" حقيقة رومانسية حاضرة في 2020؟

المغرب اليوم

كثيرا ما كنا نسمع عن حكايات بطلها الحبّ من النظرة الأولى، وكثيرا ما كان التبرير الأبرز لأية علاقة عاصفة بين شاب وفتاة هو الحبّ من أول نظرة؛ إذ يقدّم هنا العاشق في هذا الجواب كلّ أوراقه مانعا ومتجنبا أي نقاش في موضوع الحبيب؛ لأنه حبّ من النظرة الأولى أي "لا مفرّ" من الحالة والوله والغرام على اعتبار أنه جاء دونما إرادة أو تفكير. قديما وحتى وقت ليس بالبعيد، تغنى الشعراء كثيرا بالحب من النظرة الأولى حتى أن بعضهم تجاوز هذه الحالة العاصفة إلى الحب عند سماع صوت المحبوب ودونما الحاجة إلى رؤيته كما حدث مع الشاعر بشار بن برد في إحدى قصائده الغزلية حيث قال: "يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة.. والأذن تعشق قبل العين أحيانا". هذا على صعيد القدماء والعصور السابقة والأدباء مرهفي الأحاسيس، ومتمكني الأدوات في تحويل مشاعرهم إلى كلمة وموسيقا، أما على صعيد الدراما التلفزيونية والأعمال السينمائية، فقد قدم لنا الفن العربي بشكل عام حالات مختلفة لقصص حبّ بدأت من النظرة الأولى أبطالها نجوم أحبهم الجمهور فكان التفاعل مع قصص حبهم العاصفة كبيرا لدرجة التأكيد على أن الحبّ يأتي دونما استئذان من النظرة الأولى. أما على صعيد الحياة والفلسفة وعلم النفس، فتشير العديد من الدراسات إلى أن ما نعدّه حبا من النظرة الأولى ليس إلا ميلا وإعجابا، لكنه ينمو أو يتحول إلى شعور آخر بعد علاقة واضحة مع الشريك، ومعرفة بعيوبه وإيجابياته؛ لأن الحب معرفة، وتفاعل وإدراك يولّد العاطفة لتنفي بعض النظريات بذلك حقيقة وجود الحب من النظرة الأولى. أما على صعيد المجتمع، فقررنا البحث في الشارع السوري وسؤال الناس هل يؤمنون بالحب من النظرة الأولى؟ وهل يعدّون الإعجاب حبا، وهل يمكن أن يقول شاب لفتاة : "أحببتك من أول نظرة؟". وبالنسبة للفتاة ما موقفها إن جاءها شاب يخبرها أنه أحبها من النظرة الأولى؟. اختلاف كبير بين شباب الأمس واليوم؛ فاليوم معظم الآراء التي حصلنا عليها كانت رافضة لهذه الفكرة بتأكيد غياب المنطق فيها، وعدم قدرتها على الاستمرار فقط من النظرة الأولى.

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

3 عوامل رئيسية عززت فرص الرياض لتصبح أول مدينة نشطة عالمياً
المغرب اليوم - 3 عوامل رئيسية عززت فرص الرياض لتصبح أول مدينة نشطة عالمياً
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:41 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025

GMT 11:50 2025 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ألوان طلاء تجعل المساحات تبدو أعلى

GMT 10:51 2025 الإثنين ,15 كانون الأول / ديسمبر

حمية طبيعية لزيادة هرمون الشبع GLP1 والتحكم بالوزن

GMT 07:01 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

نسبة الشر في الأبراج الفلكية وأسرار الجانب المظلم لكل برج

GMT 17:00 2025 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

ريلمي تغزو الأسواق بهاتف Redmi Note 15 5G بمواصفات احترافية

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib