المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 17:25:29
الخميس 15 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
إلغاء رحلة الخطوط الجوية الإيطالية من طرابلس إلى روما المقررة في 15 مايو الإمارات تُواصل دعمها الإنساني وتُعلن إجلاء دفعة جديدة من المرضى الفلسطينيين لتلقي العلاج في مستشفياتها مصدر أمريكي يؤكد عدم لقاء ويتكوف وفد حماس مباشرة في مفاوضات الدوحة والوسطاء القطريون ينقلون الرسائل بين الطرفين إصابة مستوطنيين إسرائيليين بجراح حرجة في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة بروخين شمالي الضفة الغربية ابو عبيدة يبارك عملية سلفيت ويؤكد أنه رد مشروع على جرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية دونالد ترامب يعتذر عن حضور مفاوضات تركيا بين روسيا وأوكرانيا دون توضيح الأسباب قطر تنتقد التصعيد الإسرائيلي بعد إطلاق سراح عيدان وتؤكد التزامها بدعم جهود الوساطة شركة "تسلا" تستأنف شحن مكونات صينية لإنتاج "سايبر كاب" في أميركا منظمة أطباء بلا حدود تؤكد أن الوضع في غزة كارثي مع انعدام الدواء والغذاء وانتشار المعاناة أطباء السودان تعلن مقتل 4 أشخاص وإصابة 8 فى قصف مدفعى للدعم السريع على مدينة الأبيض
إلغاء رحلة الخطوط الجوية الإيطالية من طرابلس إلى روما المقررة في 15 مايو الإمارات تُواصل دعمها الإنساني وتُعلن إجلاء دفعة جديدة من المرضى الفلسطينيين لتلقي العلاج في مستشفياتها مصدر أمريكي يؤكد عدم لقاء ويتكوف وفد حماس مباشرة في مفاوضات الدوحة والوسطاء القطريون ينقلون الرسائل بين الطرفين إصابة مستوطنيين إسرائيليين بجراح حرجة في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة بروخين شمالي الضفة الغربية ابو عبيدة يبارك عملية سلفيت ويؤكد أنه رد مشروع على جرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية دونالد ترامب يعتذر عن حضور مفاوضات تركيا بين روسيا وأوكرانيا دون توضيح الأسباب قطر تنتقد التصعيد الإسرائيلي بعد إطلاق سراح عيدان وتؤكد التزامها بدعم جهود الوساطة شركة "تسلا" تستأنف شحن مكونات صينية لإنتاج "سايبر كاب" في أميركا منظمة أطباء بلا حدود تؤكد أن الوضع في غزة كارثي مع انعدام الدواء والغذاء وانتشار المعاناة أطباء السودان تعلن مقتل 4 أشخاص وإصابة 8 فى قصف مدفعى للدعم السريع على مدينة الأبيض
أخر الأخبار

الاسترالية اشلي بارتي

Tag

المغرب اليوم - الشهرة والوسيلة!1699090/2848
بقلم - محمد أمين
كانت شهرة مصطفى أمين أنه مصطفى أمين وليس لأنه رئيس تحرير أخبار اليوم، فلما تركها لم يخسر كثيرًا، وبالضبط كانت شهرة محمد حسنين هيكل أنه هيكل، وليس لأنه رئيس تحرير الأهرام.. معناه أن الشخص أصبح أهم من الوسيلة.. هذه الحكاية تتكرر هذه الأيام.. فمثلاً المذيع الأمريكى تاكر كارلسون، أصبحت شهرته لأنه كارلسون وليس لأنه مذيع فوكس نيوز!. فعندما غادر فوكستتمة
المغرب اليوم - هذه نجاة الصغيرة1696473/2737
بقلم - سليمان جودة
عندما أحرق الإخوان مزرعة الأستاذ محمد حسنين هيكل فى برقاش، سألته عن السبب الذى جعله لا يعرض ما حدث أمام الناس فى الإعلام، وكان رده أن مزرعته مثل ابنه، وأن ابنه إذا مرض فإنه لا يحب أن يراه أحد وهو مريض. هذه وجهة نظر لا تخلو من وجاهة، وقد سمعتها منه فى مكتبه على النيل، ورأيت فيها شيئًا آخر هوتتمة
المغرب اليوم - هيكل وافق على نشر خطاب الوداع1686695/2725
بقلم - طارق الشناوي
أمس، نشرت الزميلة إسراء خالد على صفحات (المصرى اليوم) جزءًا من وصية الأستاذ محمد حسنين هيكل، تضمنت دُرة، بل أيقونة أدبية بكل معانى الكلمة كتبها الأستاذ لرفيقة المشوار السيدة (هدايت)، حبيبة العمر، وما بعد العمر. كانت منى الشاذلى، قبل أربعة أيام، قد استضافت السيدة هدايت، التى قرأت فقرات من بداية الخطاب، قبل أن تغلبها دموعها، وتكمل «منى» باقى المتاح تداولهتتمة
المغرب اليوم - مقال أثار أزمة في «المحروسة»1686305/2737
بقلم - سليمان جودة
ذات يوم في منتصف التسعينات، دعا الدكتور علي السمان إلى عشاء في بيته، وجاء إلى العشاء الأستاذ محمد حسنين هيكل، والأستاذ جمال بدوي، رئيس تحرير جريدة «الوفد» في ذلك الوقت، وجاء معهم بالطبع آخرون إلى بيت الدكتور السمان الذي يطل على النهر الخالد، والذي يقع على مرمى حجر من بيت السادات. ودار بين الحاضرين حوار حول القضايا العامة التي يتكلمتتمة
المغرب اليوم - ربيع «الإخوان» المستعاد... كم عمر الغضب؟1661597/2742
بقلم : مشاري الذايدي
في عام 1983 نشر المفكّر المصري الليبرالي الكبير، فؤاد زكريا، سلسلة مقالات في صحيفة «الوطن» الكويتية، نقد فيها كتاب الصحافي المصري الناصري الشهير محمد حسنين هيكل، الذي أصدر كتاباً بعنوان: «خريف الغضب»، كان مخصصاً لـ«هجاء» الرئيس المصري الراحل أنور السادات. مقالات زكريا تحولت لاحقاً لكتاب يحمل عنواناً بديعاً هو: «كم عمر الغضب؟»، ثم عنواناً فرعياً هو: «هيكل وأزمة العقل العربي».تتمة
المغرب اليوم - الأقباط ليسوا أقلية!1646617/2737
بقلم - سليمان جودة
لا نزال نذكر مقالًا للأستاذ محمد حسنين هيكل أحدث ضجة كبيرة فى وقته، وكان عنوانه كالتالى: الأقباط ليسوا أقلية!. كان ذلك فى عام ١٩٩٤، وكان المقال ردًّا على مؤتمر دعا إليه الدكتور سعد الدين إبراهيم عن الأقليات فى الوطن العربى، وكانت الحكومة قد رفضت انعقاد المؤتمر على أرض البلد فانعقد فى الخارج!.. وكان الأستاذ جمال بدوى، رئيس تحرير صحيفة الوفد،تتمة
المغرب اليوم - عن النجومية سألونى؟1644190/2725
بقلم - طارق الشناوي
تلقيت العديد من الاتصالات، توابع العمود السابق، عن إخفاق عدد من الموهوبين فى تحقيق رقم فى شباك التذاكر؟ النجومية سر غامض، ما هو ظاهر منها قليل جدًّا، وهى ليست مقصورة فقط على نجوم التمثيل والغناء، هناك الكاتب الصحفى النجم محمد حسنين هيكل، والكاتب الروائى النجم يوسف إدريس، والمخرج النجم يوسف شاهين، والشاعر النجم عبدالرحمن الأبنودى، والوزير النجم عمرو موسى، ولاعبتتمة
المغرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib