المغربية لعلوم التمريض تطالب الرمدي بتوفير فرص عمل
آخر تحديث GMT 13:14:26
المغرب اليوم -
انقطاع الاتصالات والإنترنت في رفح وسط قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة من قبل الجيش الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني يُعلن استشهاد أحد المسعفين من طواقم مستشفى القدس في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني ُيعلن إخلاء مستشفي القدس الميداني بسبب القصف العنيف مواجهات عنيفة للشرطة المكسيكية مع متظاهرين مؤيدين لفلسطين أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة مكسيكو خروج جميع المستشفيات في محافظة رفح جنوب قطاع غزة عن الخدمة باستثناء مستشفى تل السلطان للولادة استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم طبيب برصاص قوات الاحتلال شمالي غزة هيئة الدفاع المدني في غزة تُعلن انتشال أكثر من 40 جثماناً وعشرات الجرحى جراء القصف الإسرائيلي على رفح استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف للاحتلال شمال ووسط غزة في اليوم الـ234 للعدوان الإسرائيلي هزة ارضية متوسطة القوة تضرب منطقة الريف في المغرب زلزال بقوة 6.6 درجات يضرب أرخبيل تونغا جنوب المحيط الهادئ
أخر الأخبار

"المغربية لعلوم التمريض" تطالب الرمدي بتوفير فرص عمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزير "الصحة" الحسين الوردي
الرباط - المغرب اليوم

كشفت وثيقة أصدرتها الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية أن المغرب يبقى تحت المرحلة الحرجة الضرورية لتأمين العلاجات الصحية والتمريضية الأساسية للمغاربة، مشيرة إلى أن ذلك يأتي لكون إيقاع التوظيف في المؤسسات الصحية لا يغطي حتى العدد الذي يتناقص بفعل التقاعد، داعية وزارة "الصحة" إلى "التصدي للنقص الحاد في الممرضين.

وسجلت المذكرة التي وضعت على مكتب الوزير الحسين الوردي، ما وصفته بالعجز الحاد في وظائف التمريض، إلى جانب شيخوخة الكوادر في المراكز الاستشفائية في المدن الكبرى خصوصًا، مضيفة أن الواقع يتسبب في العديد من المشاكل التي تعيق نجاح النظام الصحي الوطني؛ منها تدني جودة الخدمات المقدمة للمواطن والإرهاق وعبء العمل بالنسبة للممرضين.

واستندت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية على تصنيف صادر عن منظمة الصحة العالمية، صنف المملكة ضمن 57 بلدا تشهد نقصا حادا على مستوى الموارد البشرية، لاسيما الممرضات والممرضين، على أن كثافة الأطر التمريضية تقدر بما بين 0.89 و0.97 لكل 1000 نسمة.

وتابع المصدر ذاته أنه في العام 2011 وصل عدد الممرضين في المغرب قرابة 26 ألفا و500 ممرض وممرضة، ليصبح 25036 ممرضا العام 2014، موضحا أن هذا يعني أن عدد الممرضين في الوظيفة العمومية لا يتزايد، بل تناقص بـ 840 في ثلاثة أعوام فقط.

وبينت الجمعية أن تلك الأرقام تؤشر على ما ادعت أنه نقص حاد في الأطر التمريضية، لاسيما أن وزارة "الصحة" توقعت في استراتيجيتها تخصيص قرابة 5 آلاف فرصة عمل بحلول العام 2016، إلا أن الحكومة المغربية لا تخصص سنويا إلا نحو ألفي منصب منذ العام 2009 لقطاع الصحة.

وذكرت أن الإصلاح الصحي في المغرب يتطلب حل المشكل الكمي في الأطر التمريضية، وأوضحت لأجل مواجهة التحولات الوبائية والاجتماعية، والتحديات المطروحة على المغرب في سياق أهداف التنمية المستدامة، وتشغيل المراكز الصحية، وإنجاح التغطية الصحية الشاملة.

وأشارت إلى أن أبرز توصية يمكن لوزارة "الصحة" أن تعمل عليها بشكل عاجل هو الاستثمار في الموارد البشرية التمريضية، باعتبارها موردا حيويا لكل برنامج إصلاح، على أن تعبئة موظفي التمريض يعد شرطًا لازمًا لتشغيل المنظومة الصحية.

وترى الجمعية أن الحكومة مطالبة بالرفع من عدد فرص العمل المخصصة للصحة إلى 5 آلاف، مع ضرورة توظيف الخريجين العاطلين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربية لعلوم التمريض تطالب الرمدي بتوفير فرص عمل المغربية لعلوم التمريض تطالب الرمدي بتوفير فرص عمل



الإطلالات البراقة اختيارات نانسي عجرم في المناسبات

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

هالة سرحان سفيرة معرض أبوظبي الدولي للكتاب

GMT 07:33 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

خاتم ملعون يتسبب في وفاة فالنتينو وعشرات غيره

GMT 01:36 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

جرّبي بسكويت الفستق السوداني..طعم شهي ومميز

GMT 12:51 2012 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ليز هيرلي تبتاع قصرًا بحوالي 9 ملايين دولار

GMT 20:13 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الردة لمرضى البواسير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib