البرلمانية المغربية مريم وحساة تتراجع عن موقفها في الاستقالة من حزب البام
آخر تحديث GMT 10:05:42
المغرب اليوم -
سانتوس ينجو من الهبوط بفضل تألق نيمار واللاعب يواجه جراحة ركبة طارئة تهدد مشاركته في مونديال 2026 الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا
أخر الأخبار

البرلمانية المغربية مريم وحساة تتراجع عن موقفها في الاستقالة من حزب البام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البرلمانية المغربية مريم وحساة تتراجع عن موقفها في الاستقالة من حزب البام

حزب الأصالة والمعاصرة
الرباط - المغرب اليوم

زلزال ذاك الذي عرفه حزبا الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية ببني ملال، وذلك بسبب قرار أشهر برلمانية مغربية مريم وحساة التي هجرت حزبها الأصلي، البام، في اتجاه حزب الحركة الشعبية، قبل أن تقلب الطاولة على السنبلة وتعود إلى أحضان التراكتور رفقة زوجها للترشح بالغرف المهنية ببني ملال.

وكانت وحساة قد أعلنت خلال مقابلة صحفية أنها لن تضع يدها في يد الوافدين الجدد على حزب البام ببني ملال، وأكدت أن مبادئها لا تتماشى مع مبادئهم، وقالت:"مكاينش نقط الالتقاء والتعايش مع هد الاشخاص مستحيل، وأنا موقفي من الأشخاص ماشي من الحزب".

وأردفت وحساة مؤكدة في خرجتها الاعلامية السابقة:"حاليا انا مزالا في البام وكاينين أحزاب تاتصل بيا، والاشخاص لي تايسيرو الحزب ببني ملال مايمكنش التعايش معهم، هما تايفكرو فواد وانا فواد، وماندعمش شخص انا ماتانؤامنش به وماتانؤامنش بالقدرات ديالو".

إلا أن الحقيقة تؤكد أن مريم وحساة تفاوضت فعلا رفقة زوجها مع حزب الحركة الشعبية، حيث قادت هذه المفاوضات كل من حليمة العسالي وأحمد شد ومبديع من جانب الحركة، وأقنعوا امحند العنصر بتوقيع تزكية للبرلمانية وحساة رفقة زوجها وهي التزكية التي حصل على نسخة منها موقع "أخبارنا".

إلا أن المفاجأة، يقول مصدر الموقع، هي حين قلبت البرلمانية وزوجها الطاولة عن الحركة الشعبية ساعات قليلة قبيل انتهاء الوقت القانوني لايداع الترشيحات للغرف المهنية ببني ملال، لتتفاجأ قيادات الحركة الشعبية بوضع  الترشيح باسم حزب الاصالة والمعاصرة في الغرف الفلاحية، وهو ما خلق زلزال داخل الحزبين ، أولا بحزب البام لكون مريم وحساة سبق وأن قطعت الشك باليقين ورفضت التعامل مع قيادات جديدة استقطبها حزب البام، قالت عنهم أنها لا يمكنها التعايش معهم ولا تؤمن بقدراتهم، لكنها الآن عادت اليهم لتتعايش معهم ليبقى السؤال المطروح ماذا وقع، وهل تنازلت وحساة عن جزء من مبادئها، وماهي الإغراءات التي جعلتها تعود للتعامل مع من رفضتهم في البداية لكونهم في واد وهي في واد؟!.

وثانيا، بحزب الحركة الشعبية الذي "جْرَّات به الحسيرة" وحساة في آخر اللحظات، وأربكت حسابات المرأة الحديدية العسالي ورفيقها أحمد شد، وعمقت من جراح السنابلة الذين عانوا من التفرقة ومن الانشقاقات العديدة ، وأصبح الحزب الآن يراجع حساباته ويبحث عن بديل للبرلمانية وحساة وزوجها لعلام باقليم بني ملال، لاسيما وأن العد العكسي بدأ لإجراء الانتخابات التشريعية المقبلة.

قد يهمك ايضا 

البرلمانية ابتسام عزاوي تعلن عن مغادرة حزب الأصالة والمعاصرة

مريم وحساة تفوز بمنصب مقررة لجنة حقوق الإنسان في برلمان عموم أفريقيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرلمانية المغربية مريم وحساة تتراجع عن موقفها في الاستقالة من حزب البام البرلمانية المغربية مريم وحساة تتراجع عن موقفها في الاستقالة من حزب البام



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib