جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
آخر تحديث GMT 07:12:19
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

السيدة جيهان السادات
القاهرة - المغرب اليوم

استضاف الإعلامي أسامة كمال في حلقة الليلة من برنامج "مساء dmc"، السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في إطار احتفالات الذكرى 44 لانتصار أكتوبر.
وكان لجيهان السادات تصريحات هامة كثيرة خلال الحلقة أبرزها نستعرضه في السطور التالية:
1- السادات تسلم مصر محتلة ومنهارة اقتصاديا، وكان يسعى للانفتاح على العالم لجلب الاستثمارات إلى مصر
2- الدعم سبب تأخر مصر ورجوعها للوراء، وأي رئيس ينظر إلى مستقبل البلد يجب أن يلغيه.
3- الشعب المصري أصيل ويتحمل الغلاء لصالح مصر، والسادات تراجع عن قراره برفع الدعم جزئيا بسبب عدم التمهيد له.
4- الهجوم على فترة حكم السادات ظلم، وهو وضع أول "طوبة" في الديمقراطية وعصره كان عهد الحرية.
5- الانفلات في الألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعي بدأ مع ثورة يناير/كانون الثاني، والإعلام عليه دور في تصدير صورة إيجابية للمستقبل.
6- لو كان الفلسطينيون انضموا إلى السادات في مفاوضات "مينا هاوس" لاستردوا أرضهم بأضعاف ما يطالبون به الآن.
7- مبادرة الرئيس السيسي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستساهم في تقليل الإرهاب.
8- تزوجت السادات وهو لا يملك شيئا وأعجبت بشخصيته ووطنيته .
9- السادات كان يرى أنه لابد من تعمير سيناء، وحزنت عندما أحتلها الإرهابيين أثناء حكم الإخوان.
10- الجيش والشرطة يضحوا بدمائهم في سيناء لتحريرها من الإرهاب.
11- السادات لم يندم على قراراته، وكان لديه نظرة مستقبلية إلى مصر بدليل قرار حرب أكتوبر/تشرين الأول.
 12- المؤامرة على مصر مخطط إنجليزي أميركي، ومصر أفشلت مخطط تفتيتها بفضل الرئيس السيسي والشعب.
13- الإخوان هم قتلة السادات بسبب الإهمال في حراسته، وليس لدي دليل على تورط الأميركان في اغتياله.
14- بكيت عندما شاهدت قتلة زوجي في احتفال 6 أكتوبر في عهد مرسي.
16- أنا مواطنة مصرية ولا أحمل الجنسية البريطانية.
17 - الإخوان سرقوا الثورة وتآمروا للوصول إلى الحكم،  سامحت قتلة السادات الذين أجروا مراجعات فكرية .
18- جمال ابني هو الذي تسلم قلادة النيل من مرسي بعد أن طلب الذهاب معه لضريح السادات.
19 - أنور السادات أعطى للجماعات الإسلامية فرصة العمل في النور، وعندما فتح السجون أخرج السياسيين وليس المجرمين والقتلة.
20- عبد المنعم أبو الفتوح "قاعد" في البيت لأن الشعب كشفه، والإخوان استخدموا الدين للوصول إلى الحكم.
21- كنت أجمع التبرعات لجماعة الإخوان وأنا في سن 12 عامًا.
22- أميركا أنفقت المليارات على الإخوان تمهيدا للثورة، وقامت بتدريب شباب 6 أبريل.
23- سألت كارتر عن سبب دعم أميركا للإخوان، فقال أن مرسي جاء للحكم بـ"شطارة الانتخابات".
24- حذرت السادات من خسارة العرب حال التوقيع على معاهدة السلام، وعندما ذهب إلى الأسد رفض تأييدها.
25 - صدام حسين هدد قادة الدول العربية وقال لهم: "اللي هيقف مع مصر في معاهدة السلام هقتله في غرفة نومه".
26- الزعماء العرب كانوا يخفون تأييدهم لمعاهدة السلام، وصدام حسين هو المسؤول عن تفتيت القومية العربية وليس السادات.
27- السيسي جعل الجيش المصري رقم 10 على مستوى العالم بصفقات الأسلحة التي عقدها.
28- المعونة الأميركية لمصر مرتبطة بمعاهدة السلام، وليس هناك نص على تخفيضها بمرور الوقت.
 29- معجبة بسياسة الرئيس السيسي وهدوءه في التعامل مع أميركا.
30- حافظ الأسد كان زعيما وأتعجب من صمود نجله بشار حتى الآن.
31- محافظة البحيرة نادية عبدة "شاطرة" في عملها..
32- مبارك ليس له يد في اغتيال السادات، ولم أهاجمه نهائيًا.
33- مبارك كان يريد أن يأتي نجله للحكم لمدة 30 عامًا أخرى وكنت سعيدة بالثورة.
34- السادات كان زوجا رومانسيا وتزوجته لحبه للوطن، وعزمني على السينما قبل ثورة يوليو/تموز بيوم.
 35- ثورة 23 تموز لها أخطاء لا أنكرها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:00 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة
المغرب اليوم - زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 21:04 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد
المغرب اليوم - لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib