قوات حفتر تعلّق مشاركتها في المجلس العسكري وتطالب بوقف الرحلات بين شرق وغرب ليبيا
آخر تحديث GMT 10:13:43
المغرب اليوم -
سانتوس ينجو من الهبوط بفضل تألق نيمار واللاعب يواجه جراحة ركبة طارئة تهدد مشاركته في مونديال 2026 الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا
أخر الأخبار

قوات حفتر تعلّق مشاركتها في المجلس العسكري وتطالب بوقف الرحلات بين شرق وغرب ليبيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قوات حفتر تعلّق مشاركتها في المجلس العسكري وتطالب بوقف الرحلات بين شرق وغرب ليبيا

المشير خليفة حفتر
طرابلس ـ عبدالعزيز التليسي

علّق القادة العسكريون في شرقي ليبيا مشاركتهم في المجلس العسكري المشترك المدعوم من الأمم المتحدة، ودعوا إلى قطع الطريق ووقف الرحلات الجوية بين شرقي ليبيا وغربها. 

واتهم أعضاء المجلس المشترك المقيمون في بنغازي، وهو المجلس الذي تشكل قبل عامين في إطار الجهود الرامية إلى توحيد البلاد، الحكومة في طرابلس بعدم تسليم السلطة إلى الحكومة الجديدة. 

تحتضن ليبيا حكومتين متنافستين منذ الشهر الماضي عندما عيّن البرلمان الذي يتخذ من شرقي ليبيا مقراً له فتحي باشاغا ليحل محل رئيس الوزراء الذي يتخذ من طرابلس مقراً له عبد الحميد الدبيبة، الذي رفض التنحي قبل إجراء انتخابات جديدة.  

وكان من المقرر إجراء انتخابات في ليبيا، البلد الذي يعاني من الصراع منذ الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي في 2011، في ديسمبر/ كانون أول في إطار عملية السلام. لكن التصويت جرى تأجيله بسبب خلافات بين الفصائل المختلفة على المناصب. 

وأعلن ممثلو ما يعرف بالجيش الوطني الليبي في شرقي ليبيا الذي يقودهالجنرال خليفة حفتر عن تعليق مشاركتهم في اللجة العسكرية التي توسطت في تشكيلها الأمم المتحدة والتي تضم عشرة أعضاء مقسمين مناصفة بين شرقي وغربي ليبيا. 

ودعوا حفتر أيضاً إلى فرض حظر على تصدير النفط، وتعليق الرحلات الجوية بين الشرق والغرب وإغلاق الطريق الساحلي الذي يربط المنطقتين وإلى وقف كافة أشكال التعاون مع حكومة طرابلس. 

المنفي رئيسا لمجلس الرئاسة في ليبيا ودبيبه رئيسا للحكومة المؤقتة.

يذكر أن حفتر يملك نفوذاً كبيراً في شرقي ليبيا وكانت قواته قد حاصرت المنشآت النفطية في ليبيا لشهور في 2020 خلال مواجهة سابقة مع خصومهم في طرابلس. 

لكن المتحدث باسم قوات الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري نفى التقارير التي تقول إنه أمر بالإغلاق التدريجي لحقول النفط والموانئ إضافة إلى أنابيب الغاز باعتبارها "أخباراً كاذبة".

وقال في منشور له على فيسبوك نُشر في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد: "هذه أخبار كاذبة ولا أساس لها من الصحة". 

وكانت الدعوة لفرض حظر على تصدير النفط قد وردت في بيان ألقاه ممثلو الجيش الوطني الليبي في اللجنة بُث على الهواء مباشرة على الفيسبوك من قبل موقع المرصد على الانترنت الموالي للجيش في التاسع من أبريل/ نيسان. 

واتهم الأعضاء في بيانهم حكومة الدبيبة بتجاوز مدة التفويض الممنوح لها. 

ولم يصدر أي تعليق مباشر على هذا البيان من جانب الحكومة التي تتخذ من طرابلس في الغرب مقراً لها. 

وقام البرلمان ومقره شرقي ليبيا مؤخراً بتشكيل حكومة موازية بقيادة باشاغا مهمتها قيادة الفترة الانتقالية وصولاً إلى إجراء الانتخابات العامة العام المقبل، في خطوة رفضتها الفصائل الأخرى.  

وقال ممثلو الجيش الوطني الليبي ايضاً إن حكومة الدبيبة أعاقت عمل اللجنة وإجراء الانتخابات وامتنعت عن دفع رواتب أفراد الجيش والموظفين الحكوميين الآخرين في الشرق، من بين أشياء أخرى. 

واتهموا الحكومة كذلك بإعاقة عمل اللجنة والتطبيق الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، وبخاصة تلك المتعلقة بوجود مقاتلين أجانب في البلاد. 

وكانت اللجنة المؤلفة من عشرة أعضاء قد تشكلت تحت رعاية الأمم المتحدة في أوائل العام 2020، حيث جمعت مسؤولين عسكريين من الطرفين المتنازعين في البلاد. وبعد أشهر، وبالتحديد في أكتوبر/ تشرين الأول، وقع أعضاء اللجنة على اتفاق للسلام في جنيف نص على انسحاب المرتزقة الأجانب وإعادة فتح العديد من الطرق عبر خطوط المواجهة.

وتدعي كل من حكومة طرابلس وحكومة شرقي ليبيا أنها هي الشرعية وهناك مخاوف من اندلاع قتال جديد او انقسام مناطقي بينهما. وتحاول الأمم المتحدة والدول الغربية إحياء عملية الانتخابات التي أخفق الطرفان في إجرائها.

قد يهمك ايضا : 

"الإخوان" يحاولون من جديد عرقلة استحقاق الانتخابات في ليبيا عبر "الحكم على حفتر"

نجل خليفة حفتر يطلب من "إسرائيل" دعم والده للفوز بالانتخابات الرئاسيّة في ليبيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوات حفتر تعلّق مشاركتها في المجلس العسكري وتطالب بوقف الرحلات بين شرق وغرب ليبيا قوات حفتر تعلّق مشاركتها في المجلس العسكري وتطالب بوقف الرحلات بين شرق وغرب ليبيا



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib