الهبات الخليجية للمغرب تُشرف على نهايتها والتعليم المستفيد الأكبر
آخر تحديث GMT 03:07:52
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

أنفقت 4 دول نحو 5 مليارات دولار لتمويل مشاريع تنموية

الهبات الخليجية للمغرب تُشرف على نهايتها والتعليم المستفيد الأكبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الهبات الخليجية للمغرب تُشرف على نهايتها والتعليم المستفيد الأكبر

مجلس التعاون الخليجي
الرباط - المغرب اليوم

تُشرف هبات مجلس التعاون الخليجي الموعودة للمغرب على نهايتها، إذ يرتقب أن تنتهي التحويلات السنة المقبلة على أبعد تقدير، مما يعني نضوب مصدر تمويل هام بالنسبة إلى الحكومة، حيث كانت أربع دول بمجلس التعاون الخليجي، هي الإمارات والسعودية والكويت وقطر، قد اتفقت سنة 2011 على تقديم مساعدات مالية للمغرب عبارة عن هبات بقيمة 5 مليارات دولار، وهو ما يعادل 47 مليار درهم، حيث التزمت كل واحدة بـ 1.25 مليار دولار لتمويل مشاريع تنموية.

وتفيد آخر الإحصائيات الصادرة عن الحكومة هذا الأسبوع أن إجمالي السحوبات المتراكمة للحساب الخاص بمنح دول مجلس التعاون الخليجي بلغت متم يونيو 2019 ما مجموعه 4,6 مليارات دولار، حيث لم يتبق الكثير من التزامات هذه الدول المانحة.

ويرتبط صرف هبات دول مجلس التعاون الخليجي بشرط تقديم مشاريع استثمارية في مجالات، من بينها الصناعة والتعليم والسياحة والماء والرياضة، تتم دراستها وتقييمها من طرف لجان مشتركة، قبل التأشير على تحويل المبالغ المالية إلى حساب خصوصي أنشأته الحكومة لذلك.

اقرا ايضًا:

والي بنك المغرب يؤكد قدرة المملكة على الانتقال للمرحلة الثانية من إصلاح

ويبرز تحليل التوزيع القطاعي لمحفظة المشاريع هيمنة القطاعات الاجتماعية بـ57 في المائة من التمويلات، حيث وجهت 32 في المائة إلى التربية والتكوين المهني، و29 في المائة إلى الصحة، و18 في المائة إلى التنمية الاجتماعية، و21 في المائة إلى السكن الاجتماعي.

ويتجلى أن الاعتمادات المخصصة للبنيات التحتية تشكل المشاريع المتعلقة بالنقل، حيث رصدت له 68 في المائة من الاعتمادات، و17 في المائة للسدود، و15 في المائة لمشاريع التزويد بالماء الصالح للشرب والكهرباء والتطهير.

وكان يفترض أن تنحصر خطة العمل المشتركة بين مجلس التعاون الخليجي والمملكة المغربية بين سنة 2012 وسنة 2017، لكن الوتيرة المتقلبة لتحويل منح المساعدات المالية جعلها تمتد إلى غاية 2020، وتُدرَج توقعات سنوية بخصوصها في قوانين المالية بالمغرب.

وتدعم هذه الهبات رصيد المغرب من العملة الصعبة، إضافة إلى مساهمتها في مشاريع تنموية مهمة في مختلف المدن، كما تستند عليها الحكومة خلال إعداد الميزانية العامة.

ومع قُرب انتهاء هذا الاتفاق الهام بالنسبة إلى المغرب، يسود ترقب لدى السلطات حول إمكانية تجديد الاتفاق أو توقيع صيغة جديدة للاستمرار في دعم مشاريع التنمية، حيث أشار والي بنك المغرب عبد اللطيف الجواهري، خلال ندوة صحافية سابقة، إلى إمكانية تجديد الاتفاق.

وأكد والي بنك المغرب أن المملكة شريك متميز لبلدان مجلس التعاون الخليجي، ولذلك لم يستبعد أن يتم تجديد اتفاق المساعدات المالية، مشيرا إلى أنه "يمكن أن تتغير صيغة التعاون بين الطرفين واختلاف قيمة الدعم ومدته، وعلى كل حال فإن التجديد سيكون مفيداً للمغرب في جميع الحالات".

قد يهمك ايضًا:

بنك المغرب يرصد ارتفاع أسعار الخدمات المصرفية في المملكة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الهبات الخليجية للمغرب تُشرف على نهايتها والتعليم المستفيد الأكبر الهبات الخليجية للمغرب تُشرف على نهايتها والتعليم المستفيد الأكبر



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:00 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة
المغرب اليوم - زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 21:04 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد
المغرب اليوم - لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib