الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب يعتزم إعداد مشروع يسعى إلى إنهاء الحيف
آخر تحديث GMT 23:40:30
المغرب اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي وفاة الإعلامية والسيناريست المغربية فاطمة الوكيلي في مدينة الدار البيضاء بعد صراع طويل مع المرض إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس"
أخر الأخبار

لانتزاع مطالبهم الأساسية ونيل حقوقهم المشروعة

الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب يعتزم إعداد مشروع يسعى إلى إنهاء "الحيف"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب يعتزم إعداد مشروع يسعى إلى إنهاء

دكاترة الوظيفة العمومية
الرباط - المغرب اليوم

نَفس جديد يُعول عليه دكاترة الوظيفة العمومية مع بداية الموسم المقبل من أجل انتزاع مطالبهم الأساسية، على رأسها الاستفادة من إطار الأستاذ الباحث، المعمول به بالنظام الأساسي للأساتذة الباحثين. وقد أعرب الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب بهذا الخصوص عن عزمه الدفاع عن مطالبه إلى أبعد مدى.

وينكبّ الاتحاد سالف الذكر، خلال الظرفية الراهنة، على إعداد مشروع يسعى إلى إيجاد صيغة متوافق عليها مع الجهاز التنفيذي، قصد إنهاء ما يُسميه بـ "الحيف" الذي طال الدكاترة، من خلال التركيز على "إطار أستاذ باحث، سواء داخل القطاعات الوزارية أو نقل مناصب دكاترة إلى المؤسسات الجامعية".

إحسان المسكيني، رئيس الاتحاد الوطني لدكاترة المغرب، قال إن "الاتحاد مستمر في خطواته النضالية من أجل نيل الحقوق المشروعة للدكاترة الموظفين، وهو اليوم منكب على إعداد مشروع متكامل تشتغل عليه لجنة من الدكاترة المتخصصين في القانون الإداري والمالية وهندسة الكفاءات، من أجل إيجاد صيغة مقبولة ومتوافق عليها مع الحكومة لإنهاء هذا الحيف الذي طال دكاترة منذ عقود".

وأضاف المسكيني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن إعداد المشروع يأتي في ظل خطاب الملك محمد السادس خلال عيد العرش، حينما "أعطى الضوء الأخضر من أجل استثمار مؤهلات الكفاءات الوطنية وتمكينها من مناصب المسؤولية، لأنه بات من غير المعقول تهميش الدكاترة الموظفين وهم نخبة المجتمع المغربي، ما يتسبب في إهدار هذه الكفاءات".

وأوضح المتحدث أن المشروع "سيفتح آفاقا كبيرة وواعدة من أجل تطوير الإدارة المغربية بكفاءات لها من التجربة ما يكفي للنهوض بهذا القطاع، وضخ دماء جديدة في الجامعات المغربية بدكاترة متمرسين"، مبرزا أن "أغلبهم يمارس التدريس والتأطير في قطاعات وزارية كثيرة".

وتابع بالقول: "كما أن مشروع الاتحاد لا يتطلب إحداث أنظمة، بل فقط إدماج الدكاترة في نظام الأساتذة الباحثين الموجود، خاصة المرسوم رقم 804-96-2، الصادر في 11 شوال 1417 (19 فبراير 1997)، الخاص بهيئة الأساتذة الباحثين بمؤسسات تكوين الأطر العليا الخاضعة لوصاية الوزارات".

وسبق للاتحاد العام لدكاترة المغرب أن ناشد الملك محمدا السادس، خلال المسيرة الوطنية التي نظمها في أواخر أبريل الماضي، عبر توقيع رسالة موجهة إلى الديوان الملكي، تسليط الضوء على "مظلومية هذه الفئة"، بهدف إبراز "العراقيل المفتعلة لعدم دمج هذه الفئة في النسيج الوطني، ما يُعاكس خطب الملك في تثمين الكفاءات الوطنية الموجودة"، علما أن عملية الدمج "سوف تنعكس إيجابيا على سد الخصاص المهول في قطاع التعليم العالي".

وقد يهمك أيضاً :

مهندسو وزارة الصحة المغربية يطالبون الدكالي بالتدخل في أزمة "مندوبية تمارة"

 وزير الصحة المغربي يستعين بسياسة التوظيف لسد خصاص الأطر الطبية وشبهها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب يعتزم إعداد مشروع يسعى إلى إنهاء الحيف الاتحاد العام الوطني لدكاترة المغرب يعتزم إعداد مشروع يسعى إلى إنهاء الحيف



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لأطقم ربيعية تناسب المحجبات

GMT 06:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 10:53 2024 الجمعة ,23 شباط / فبراير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 23 فبراير / شباط 2024

GMT 09:56 2024 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 08:26 2023 الخميس ,04 أيار / مايو

شركة تويوتا تكشف عن بوس الرياضية الجديدة

GMT 05:05 2023 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

سعر الذهب في المغرب اليوم الأحد 31 ديسمبر/ كانون الأول 2023

GMT 10:08 2023 الخميس ,21 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 سبتمبر/أيلول 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib