أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية
آخر تحديث GMT 19:25:56
المغرب اليوم -

في محاولاتها البائسة لنشر الكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف

أحد ضيوف قناة "الجزيرة" يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحد ضيوف قناة

قناة الجزيرة "القطرية"
الرياض - المغرب اليوم

تواصل قناة الجزيرة "القطرية" محاولاتها البائسة للإساءة السعودية، ببث الأكاذيب وفبركة الأحداث ونشر خطاب العداء والكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف لخدمة مصالحها وأجندتها الخارجية لصالح إيران وغيرها.

 وأوضح مقطع فيديو من حلقة الحصاد والذي يبث على القناة القطرية، كيف تستدرج ضيوفها من أجل الحديث عن السعودية بعد أن قام أحد الضيوف بفضحها على الهواء مباشرة في رده على سؤال لواقعة مفبركة طرحت عليه، حول تمكن الحوثيين من الاستيلاء على أراضٍ سعودية.

 وقال الضيف من "باريس" علي ناصر الدين : "أنا لست ناطقًا باسم السعودية ولست محللاً عسكريًا .. أنا لم أسمع بهذه القصة أنا أتيت إلى الاستديو للحديث عن موضوع آخر متفق عليه مسبقًا وهو موضوع السودان، أما موضوع الحوثيين فأنا لم أسمع به".

 وأحدث الرد حالة من الإرباك للبرنامج قبل أن يقوم المذيع بمحاولة مقاطعته كونه صدم القناة ولم يأتِ على هواها ومخططها الذي اعتادت عليه منذ سنوات لبث سمومها.

  أقرأ أيضا :

دبلوماسيون يؤكّدون أن التضليل والتزييف بمثابة العقيدة الأساسية لقناة الجزيرة

 ووصف المحلل الحوثيين بالجماعة الإيرانية التي تحتل أراضي عربية، وقال ساخرًا وجّه سؤالك لضيفك من بيروت قد يكون عنده معلومة وهو على بعد ألفي كيلو متر، قبل أن يقاطعه المذيع.

 وفي سياق متصل، كانت تقارير أمريكية قد ذكرت أن مشروع قانون داخل الكونجرس الأمريكي سيتم إسدال الستار عنه، يتعلق بالعملاء الأجانب، سيطول قناة "الجزيرة" وغيرها من وسائل الإعلام القطرية العاملة بسبب ممارساتها، ودعمها التطرف.

 وقال الجمهوريون إن "الجزيرة" تقوم بالدعاية لصالح الجماعات المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة، والترويج لمصالح رعاتها من الحكومة القطرية بطريقة خفية.

 واتهمت كلٌ من المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا، والمنظمة الإفريقية للتراث وحقوق الإنسان، والرابطة الخليجية للحقوق والحريات، في شكواها ابن صميخ المري بالتغطية على مقتل أكثر من 1200 عامل أجنبي في بناء المنشآت الرياضية لكأس العالم التي تستضيفها قطر عام 2022م.

 يُذكر أن قناة الجزيرة انطلقت في نوفمبر من العام 1996م، إلا أنها سرعان ما انكشفت الشبكة القطرية، ومع سقطة تلو الأخرى، وتجاوز وراء الآخر، سقط القناع الزائف للقناة الخبيثة، وأُزيح الستار عن وجهها الحقيقي؛ كونها صاحبة أجندة سياسية، وأداة من أدوات السيطرة الإعلامية لنظام الدوحة.

وقد يهمك أيضاً :

موظفو "الجزيرة" الإنجليزية يلجئون إلى الإضراب احتجاجًا على الأجر

مطالبات أميركية بالتحقيق في أنشطة قناة "الجزيرة" وإدراجها كعميل أجنبي

 

المصدر :

أخبارنا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 08:24 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
المغرب اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 00:24 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

دينا فؤاد تُعلن شرطها للعودة إلى السينما
المغرب اليوم - دينا فؤاد تُعلن شرطها للعودة إلى السينما

GMT 14:38 2022 السبت ,22 كانون الثاني / يناير

إطلالات المشاهير بالتنورة القصيرة لإطلالة راقية

GMT 22:45 2022 الثلاثاء ,10 أيار / مايو

نصائح للتعامل مع الزوج الذي لا يريد الإنجاب

GMT 01:36 2024 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

مانشستر يونايتد يٌخطط لحسم 4 صفقات كبرى في الصيف

GMT 15:02 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

برشلونة يتراجع عن ضم موهبة البرازيل

GMT 02:29 2024 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

قرار حاسّم بشان مستقبل سيرجي روبيرتو مع برشلونة

GMT 11:01 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

أبرز عيوب مولودة برج العذراء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib