دراسة تؤكّد أنّ العاملات الفلسطينيّات في إسرائيل تُظلم مرتين
آخر تحديث GMT 03:17:23
الأحد 27 تموز / يوليو 2025
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

يواجهن انتهاكًا لحقوقهن في الأجور والمُستحقات

دراسة تؤكّد أنّ العاملات الفلسطينيّات في "إسرائيل" تُظلم مرتين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تؤكّد أنّ العاملات الفلسطينيّات في

العاملات الفلسطينيّات في "إسرائيل"
الناصرة - المغرب اليوم

نادرة، هي أم فلسطينيَّة لـ4 أطفال، تغادر من مدينة شفاعمرو في الداخل الفلسطيني لتعمل في مصنع للغذاء في مدينة حيفا، بتفانٍ ونشاطٍ من الصباح حتى المساء، لكن يحرمها المشغل من حقوقها الأساسية.وتوضح نادرة، التي تشاطر زوجها إعالة الأسرة، أنّ المشغل لا يسمح لها ولزميلاتها بالخروج لاستراحة، إلا إذا كانت على حسابهن الخاص.وأوضحت نادرة أنها لا تتلقى أجرًا مقابل الساعات الإضافيَّة التي تعمل فيها، بينما يخصم مقابل أيام الأعياد من راتبها.
وتفيد دراسة جديدة لمركز "كيان" (تنظيم نسوي في حيفا)، أنّ حالة نادرة تعكس واقع المرأة الفلسطينيَّة العاملة في إسرائيل، حيث تظلم مرتين نتيجة السياسات العنصريَّة الرسميَّة وجراء انتهاك المشغلين العرب لحقوقها الأساسيَّة.
ويشدد المركز على أن انخفاض مشاركة المرأة الفلسطينيَّة في سوق العمل يعود إلى سياسة التمييز والإقصاء الإسرائيليَّة تجاه المجتمع العربي في الداخل.
وتثبت دراسته أنّ الفلسطينيات العاملات، يواجهن انتهاكًا لحقوقهن في الأجور والمُستحقات حتى عندما يعملن لدى مشغلين من ذوي القربى داخل مجتمع ذكوري يجعل معاناتهن مضاعفة.
وتظهر الدراسة، التي اعتمدت على شهادات شخصية وعرضت نتائجها في مؤتمر صحافي في مدينة الناصرة، أنّ 80% من النساء العربيات العاملات لا يحصلن على قسيمة راتب، وأن 88% منهن يتقاضين رواتب أقل من الحد الأدنى للأجور. وأحيانًا يهبط الأجر المتدني للعاملة العربية في إسرائيل إلى 1.5 دولار لقاء ساعة العمل.
وتؤكّد أن 81% من النساء اشتغلن ساعات إضافية، لكن 68% منهن لم يحصلن على أجر مقابلها، وحرمن من إجازات الأعياد التي ينص عليها القانون، وأن 92% من العاملات اشتكين من عدم دفع مخصصات تقاعد لهن.
وأوضحت مديرة مركز "كيان" رفاه عنبتاوي، أنّ دراسات كثيرة تمحورت في الماضي بشأن النساء العاملات في المؤسسات الإسرائيليَّة.
وتشير إلى أنّ معدل دخل المرأة العربية العاملة في القطاع العام يبلغ حوالي 1500 دولارًا مقابل 2000 لليهوديَّة، ويصل متوسط دخل العربية في القطاع الخاص ألف دولار فقط، وهو ما يقل عن الحد الأدنى للأجور في إسرائيل البالغ 1250 دولارًا.
وتؤكّد الدراسة أنّ العديد من النساء رفضن التوجه إلى المشغل للمطالبة بحقوقهن، لقناعتهن بعدم جدوى ذلك.
وتؤكّد فاطمة، وهي عاملة في متجر ملابس في الناصرة، أنها لم تفكر في المطالبة بحقوقها المسلوبة لاعتقادها بأن المشغلين لن يعترفوا بها.
أما حياة، التي تعمل في مصنع للنسيج، فتشير إلى أنّ صاحب العمل غمرها بوعود كاذبة ولم تحصل على حقوقها.
لكن هبة، التي كانت تعمل في شركة خدمات تنظيف، تختلف عن زميلتيها، ونالت مستحقات التقاعد كاملة بعد أن هددت باللجوء إلى القضاء ورفضت المساومة على حقوقها.
وترجع المحامية راوية حندقلو عدم توجه العاملات للمحاكم إلى خوفهن من وقف عملهن أو انعدام الأدلة على الانتهاكات أحيانًا.
وتتفق حندقلو مع مديرة مركز "كيان" في أن تغيير واقع العاملة الفلسطينيَّة منوط بتغيير وضع ومكانة المرأة العربية بشكل عام.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكّد أنّ العاملات الفلسطينيّات في إسرائيل تُظلم مرتين دراسة تؤكّد أنّ العاملات الفلسطينيّات في إسرائيل تُظلم مرتين



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib